رقم ( 1 )
الفهرس

الفهرس

مقدمة :

 الفصل الأول :  نفى المعراج ، وعن ليلة القدر ودور الملائكة بالنسبة للبشر    

أولا :  هناك إسراء وليس هناك معراج

ثانيا : ملامح ليلة القدر في القرآن ـ  دور الملائكة بالنسبة للبشر  

 

الفصل الثانى : الوحى الالهى وكيفية نزول القرآن الكريم

أولا :  معنى الوحي وانواعه  ـ:

ثانيا : ثانيا كيف نزل الوحي : بين الوحي المكتوب والوحي الشفوي .  كيفية نزول وحي القرآن علي خاتم النبيين عليهم السلام . كيف نزل القرآن كتابا مرة واحدة في ليلة القدر عن طريق جبريل ؟  كيفية نزول وحي القرآن علي خاتم النبيين عليهم السلام عن طريق جبريل .

ثالثا : نزول القرآن الكريم مقروءا متتابعا حسب الحوادث .

 

   الفصل الثالث :  ليلة الإسراء هي ليلة القدر

 أولا : ماهية الرؤيا ليلة الإسراء أو ليلة القدر 

ثانيا : آدم وحواء كانا فى جنة البرزخ

ثالثا : أبناء آدم لا يرون عوالم البرزخ طالما كانوا أحياء فى الدنيا

رابعا : تجسد الملائكة أمام البشر

 خامسا : خصوصية رؤيا محمد لجبريل والبرزخ

سادسا : أهمية الإسراء لهذه الرؤيا المخصوصة : ( ليلة الاسراء هى ليلة القدر )

  

الفصل الرابع : المسجد الأقصى هو فى طور سيناء وليس القدس

أولا : الأصل التاريخي للمسجد المزور المعروف الان بالأقصى فى القدس 

ثانيا : السياق القرآني يؤكد أن المسجد الأقصى هو طور سيناء

ثالثا : الخلاصة مما سبق  

 

الفصل الخامس :  

نزول الأقدار ليلة القدر

(إنَّآ أَنزَلْنَـٰهُ فِى لَيْلَةِ ٱلْقَدْرِ ﴿١﴾ وَمَآ أَدْرَىٰكَ مَا لَيْلَةُ ٱلْقَدْرِ ﴿٢﴾ لَيْلَةُ ٱلْقَدْرِ خَيْرٌۭ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍۢ﴿٣﴾ تَنَزَّلُ ٱلْمَلَـٰٓئِكَةُ وَٱلرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍۢ ﴿٤﴾ سَلَـٰمٌ هِىَ حَتَّىٰ مَطْلَعِ ٱلْفَجْرِ﴿٥﴾  )

أولا : الانسان بين الاختيار والإختبار

ثانيا : الحتميات موجودة فى علم الله تعالى الأزلي  

ثالثا : الملائكة وانتقال الحتميات من دائرة العلم إلى دائرة الفعل

 

الفصل السادس :  

 نبذة عن ليلة القدر فى ضوء العلم الحديث

 أولا : العلم الحديث والاقتراب من المجهول

ثانيا : العلم الحديث يقترب من تخوم البرزخ

ثالثا : الرؤية الصادقة بين عالمنا وعالم البرزخ

رابعا : عوالم البرزخ تتداخل فينا وفى عالمنا المادى

ليلة القدر هى ليلة الإسراء
فكرة عن الكتاب : يثبت لأول مرة الحقائق التالية : أن ليلة الاسراء هى ليلة القدر فى شهر رمضان ، وينفى اسطورة المعراج ، و أن الإسراء هو لجبل الطور فى سيناء حيث المسجد الأقصى الحقيقى ، وليس ما يعرف الان بالمسجد الأقصى فى القدس ، والذى بناه الوليد بن عبد الملك الأموى . وأن القرآن الكريم نزل كتابا مرة واحدة ليلة الاسراء ، ثم كان نزوله متفرقا على لسان الرسول عليه السلام ، هذا عدا لمحة عن: ليلة القدر بين القرآن والعلم الحديث .
more