تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | تعليق: أستاذ رضا .. نرجو الإلتزتم بشروط النشر . | تعليق: قاضى ظالم ربنا ينتقم منه | تعليق: شكرا أحبتى ، وجزاكم الله جل وعلا خيرا | تعليق: فلا تطع الكافرين و جاهدهم به جهادا كبيرا . | خبر: مصر: تحالف انتخابي لأهل المال والسلطة والنجومية | خبر: الغارديان: دول الخليج فشلت في إقناع ترامب بإيقاف حرب إبادة غزة | خبر: كم تبلغ ثروة الكنيسة الكاثوليكية ومن أين تأتي؟ | خبر: الكاتب المصري بلال فضل يرصد جريمة الاختفاء القسري في فيلم إفراج | خبر: جدل في المغرب حول توحيد خطبة الجمعة.. مخاوف من تفريغ المنابر | خبر: هو أنا لسه عايش؟.. كاتب صحفي مصري يروي تفاصيل إيقاف معاشه لبلوغه الـ 90 من عمره | خبر: الاتحاد الأوروبي يوافق على مساعدة مالية لمصر بقيمة 4 مليارات يورو | خبر: دعاة راحلون وأطباء ورياضيون.. الجنسية الكويتية تُسحب من شخصيات شهيرة | خبر: ذي إكسبريس: وظائف آمنة من الضياع في زمن الذكاء الاصطناعي | خبر: مصر.. نقابة المحامين تصعد ضد الرسوم القضائية.. والنقيب: ارتفعت بنسبة 500% | خبر: القمة العربية تكشف عن مصفاة نفط عراقية منسية في الصومال | خبر: كندا تعلق رسوما جمركية مضادة على الولايات المتحدة | خبر: هجرة اللبنانيين إلى أفريقيا.. من باعة متجولين إلى قادة اقتصاد وتجارة | خبر: رايتس ووتش تدعو الاتحاد الأوروبي لحماية المدنيين بالساحل الأفريقي | خبر: حبس مصري نشر فيديو لاختطاف طفل بتهمة تكدير السلم العام |
داعية وهابى يقول زنا المحارم أهون من ترك صلاة الفجر

اضيف الخبر في يوم الأحد ١٨ - ديسمبر - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: وطن


داعية وهابى يقول زنا المحارم أهون من ترك صلاة الفجر

داعية سعودي يثير جدلاً واسعاً رافضاً التراجع عن أقواله.. زنا المحارم أهون من “ترك صلاة الفجر”

فيما تحولت نصيحة في برنامج تلفزيوني عبر قناة «بداية» إلى حملة عليه في مواقع التواصل الاجتماعي، حينما هوّن من جرم مقارنة مع ترك الصَّلاة، تمسك عبدالله السويلم برأيه قائلاً: لن أتراجع عما ذكرته من أن «» أهون من ترك الصلاة، فتارك الصلاة ذهب البعض إلى كفره فيما الزاني للمحارم والشارب للمسكر مسلم ارتكب فعلا محرما.

وأضاف الداعية السويلم «إن عددا من العلماء المعتد بهم ذهبوا إلى أن تارك الصلاة كافر، فإذا توفي لا يصح غسله ولا الصلاة عليه، بينما من يشرب المسكر ويزني بمحارمه فهو يرتكب فعلاً محرما مذموما، ويصح غسله والصلاة عليه”. حسب ما نقلت عنه صحيفة عكاظ.

وزاد: «إن المجتمع لم يقبل ما قيل باعتبار زنا الأقارب أمراً غير مقبول، ولكن التقييم عند الله مختلف (وتحسبونه هيناً وهو عند الله عظيم) فالصلاة أشد حرمة».

وكان قد ظهر مقطع فيديو للداعية عبدالله السويلم قال فيه: «ترك أعظم من الزنا بالمحارم، يعني لو يموت واحد صبيحة اليوم الساعة 8 صباحا، وهو متعمد ترك فيه خلاف بين أهل العلم، هل يُغسَّل أو يُكفَّن ويُصلّى عليه ويُدفَن في مقابر أو لا؟».

وأضاف: «إذا كان ابن عثيمين، وابن باز، رحمهما الله، قالا: لا يُغسّل ولا يُكفَّن ولا يُصلَّى عليه ولا يُدفن في مقابر المسلمين. ماذا بقي لدين العبد؟ تصدِّقون الزاني، أكرمكم الله، بأخته مع أنها جريمة لو مات وهو يُصلّي يُغسّل ويُكفَّن ويُصلّى عليه ويُدفن في مقابر المسلمين»، مشيرا إلى أن ابن القيّم يقول إن ترك الصلاة أعظم من الزنا وشرب الخمر وقتل النفس التي حرَّم الله قتلها بغير حق.

وشن مغردون هجوما على الداعية، لمقارنته الخاطئة، وقال الداعية في وزارة الشؤون الإسلامية سابقا سليمان الطريفي في حسابه عبر «تويتر»: «مثل هذه المقارنات لا دليل عليها، يفعلها من قل فقهه، وتؤدي إلى نتائج سلوكية غير حميدة»، مضيفا: «سمعت المقطع وأختلف معه جمهور الفقهاء يرون أن تارك الصلاة لا يكفر وأنا أذهب مع ما ذهبوا إليه، القتل أعظم الذنوب بعد الشرك».

وذكر المستشار الشرعي والاجتماعي والمتخصص في الأمن الفكري الدكتور عبدالعزيز العسكر في تغريدة له عبر «تويتر»، أنها مقارنة غير موفقة وفيها تهوين من كبائر للترهيب من ترك فرائض، وعجيب هذا الكلام.

اجمالي القراءات 7584
التعليقات (3)
1   تعليق بواسطة   الشيخ احمد درامى     في   الأحد ١٨ - ديسمبر - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[83960]

وجود غلو وغلط في المقارنة


من ترك صلاة جحدا بوجوبها. فالزنا بالمحارم (مع الإيمان) أهون مما فعل.



ومن ترك صلاة عصيانا مع الإيمان بوجوبها. فهو مؤمن عاصي وليس كافرا؛ وبالتالي ففعله أهون من الزنا بالمحارم



إن معصية ترك صلاة مع الإيمان بوجوبها، أخف من معصية الزنا بالمحارم.



لأن ترك الصلاة مع الإيمان بوجوبها معصية واحدة من عاص واحد لرب العالمين.



أما الزنا بالمحارم مع الإيمان بحرمته:



1-    إذا كان بالتراضي، فهو معصيتان لرب العالمين،(لتواطؤ عاصيين فيها)



2-    إذا كان بالاغتصاب، فهو كذلك معصية، واعتداء على الغير، وعلى المجتمع. إذن معصيتان، (أو أكثر) لرب العلمين (الذي حرم الظلم والاعتداء).



وعلى كل حال، فترك صلاة أخف من الزنا بالمحارم.



لأن تارك صلاة إذا تاب ينمحي كل شيء؛ أما الزاني بالمحارم، حتى إذا تاب، وسيبقى آثار فعله على المزني بها. أي (بقاء الصدمة فيها)، إذا كان اغتصابا، أو (تعويدها عادة سيئةإذا كان بالترغيب.



                                                   والله س.ت. أعلم



2   تعليق بواسطة   مكتب حاسوب     في   الأحد ١٨ - ديسمبر - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[83962]



بعيدا عن كلام الفقهاء في الأحكام حول تارك الصلاة أو جاحدها، و دون أن أعرف لماذا حكم بعضهم بالموت على هذا أو ذاك، هذا الشخص يحتال بالكلمات، فترك الصلاة معناها شخص لا يُصلي إطلاقا و ليس شخص لا يصلي الصبح في الوقت.



بالنسبة للمقارنة، فهل يُلام شخص تربى داخل المنظومة السلفية؟ فمنطقهم أصلا يتحدى البديهيات و الفطرة



3   تعليق بواسطة   أبو أيوب الكويتي     في   الإثنين ١٩ - ديسمبر - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[83965]

يا شيخ اكس ... ماذا لو كان الزاني بمحارمة محصنا ((متزوجا)) !


يا شيخ اكس (X)  المحترم ... لو كان الزاني متزوجا وزنا باخته فانه بزعمكم وبتقولكم على الله ورسوله بهتانا و زورا يرجم حتى الموت وان تاب ! 



اما تارك الصلاة يستتاب او يقتل ! 



فالزنا بالمحارم للمحصن ليس أهون من ترك صلاة الفجر !!! 



((ولو كان من عند غير االله لوجدوا فيه اختلفا كثيرا )) صدق الله العظيم 



شكرن جزيلن 



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق