تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: ترامب يدعو الجميع إلى إخلاء طهران فورا وإيران تتوعد بمواصلة الهجمات حتى الفجر | خبر: محافظات مصر تتجاوز مساحات دول كبرى وتكشف اتساع خارطة الوطن | خبر: محكمة ألمانية تقضي بالسجن مدى الحياة ضد طبيب سوري عذّب معارضين للأسد | خبر: قافلة الصمود تتراجع عن إكمال مسيرتها بعد منعها شرقي ليبيا | خبر: كيف أصبح فرع لتنظيم القاعدة أحد أخطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؟ | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل | خبر: مسؤول أمريكي لـCNN: ترامب رفض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي.. ونتنياهو يعلق | خبر: رشقة صواريخ إيرانية جديدة تضرب ميناء حيفا وتل أبيب | خبر: غارات متبادلة بين إسرائيل وإيران وتحركات دولية لاحتواء التصعيد | خبر: إدارة ترامب تستهدف مصر وسوريا و34 دولة بحظر السفر للولايات المتحدة | خبر: ماذا حققت مجموعة السبع خلال نصف قرن؟ | خبر: المنظمة الدولية للهجرة ساعدت 100 ألف في العودة لبلدانهم من ليبيا | خبر: الدكتور امتياز سليمان.. الطبيب الذي أصبح رمزًا للعطاء الإنساني بأفريقيا والعالم | خبر: تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران خلال 24 ساعة: أكثر من مئتي هدف..عشرات القتلى.. وردود دولية واسعة | خبر: منظمون: وقف “قافلة الصمود” في ليبيا و”المسيرة العالمية إلى غزة” في مصر |
مسلمات استراليا يلجأن "للحيجود والبوركيني" بدل الحجاب والبكيني

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٠٥ - ديسمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: العربية


مسلمات استراليا يلجأن "للحيجود والبوركيني" بدل الحجاب والبكيني

قالت مصممة أزياء اسلامية في استراليا إن تصميمها لأزياء خاصة للمسلمات لممارسة الرياضة وخاصة السباحة،مثل "الحيجود" و"البوركيني"، لقي انتشارا واسعا، وأسست مراكز تجارية في مختلف المدن الاسترالية، وقد لقيت دعما من علماء الدين المسلمين الذين بادرت بعض نسائهم إلى شراء هذه الألبسة. وذكرت أحيدة زيناتي أن "الحيجود" هو بديل الحجاب و"البوركيني" بديل " البرقع والبكيني".



وقد أطلقت أحيدة زيناتي، وهي من اصل لبناني، ما أسمته "البوركيني" (من البرقع والبكيني) ليكون مخصصا للنساء الراغبات بالسباحة. وتصفه بأنه محتشم، ومع ذلك فهو رقيق ويسهل السباحة ومصنوع من القماش المخصص للسباحة وليس من المطاط.


"البوركيني" على الجسد مباشرة

وقالت زيناتي لـ"العربية.نت" إنها صممت "البوركيني" منذ خمس سنوات، في وقت لم تكن هناك أماكن خاصة للمسلمات للسباحة فجاء هذا التصميم لحل هذه المشكلة مع احترام لقيمنا الاسلامية.

وأضافت "تغطية البوركيني للجسم ليست كاملة مثل البرقع، وهو مؤلف من قطعتين من الثياب مثل البكيني ويختلف عنه بأنه لباس كامل للسباحة متصل بحجاب على شكل قلنسوة، ويكون على الجسد مباشرة ويمكن للمرأة أن ترتدي تحته البكيني العادي إذا شاءت، وبعبارة أخرى هو بنطال مع بلوزة متصلة بالحجاب".

وقد خصصت أحيدة زيناتي "البوركيني" للسباحة بحيث يكون البنطال ضيقا على الجسد، أو يكون متسعا في حال رياضات أخرى مثل رياضة "الكاراتيه".


"الحيجود"

وبالنسبة لـ"الحيجود" (من الحجاب والقلنسوة) فهو حجاب يحمل شكل قلنسوة برنس الحمام، ويتصل مباشرة بلباس المرأة الآخر من سترة أو بلوزة، و لايغطي كل الرأس مثل الحجاب، و"يمكن له أن يكون بديلا عن الحجاب ووافق رجال الدين هنا على ذلك"، كما تقول أحيدة للعربية.نت.


ونالت أحيدة زيناتي شهرة واسعة في استراليا كما يبدو من التغطية الواسعة التي تحظى بها من قبل الصحافة هناك، كما أن صحيفة "الغارديان" البريطانية نشرت مؤخرا تقريرا عنها.

وأشارت في حديثها لـ"العربية.نت" إلى أنها لم تطلق مشروعها حتى وافق عليه مفتي مسلمي استراليا الشيخ تاج الدين الهلالي، لافتة إلى أن أزياءها نالت رضا نساء رجال الدين المسلمين أيضا.

وقالت "أول ما بدأنا العمل كان هناك استغراب من المسلمين وعندما اطلعوا عليه جيدا تفهموا ذلك، لأننا نبحث عما يستر المرأة لكنه مريح بنفس الوقت لها"، مشيرة إلى بعض الاستراليين استغربوا بداية أن تقوم بعض النساء بالسباحة بلباسهن وبعض ذلك تفهموا الموضوع.

وأكدت أن "ماركة أحيدة للبوركيني والحيجود" صارت شهيرة لدى المسلمين وغير المسلمين في استراليا، وافتتحت مراكز بيع لها في جميع المدن، كما بدأت بالتنصدير.


وكانت أفادت تقارير صحفية بداية العام أن البوركيني الذي يمثل "المحرر" بالنسبة للمسلمات للذهاب إلى الشواطئ, لم يسلم من الجدل في أستراليا التي شهدت في ديسمبر /كانون الأول 2005 اضطرابات على شاطىء كرونولا في سيدني بين شبان متحدرين من منطقة الشرق الأوسط وشبان أستراليين من أصل أوروبي أرادوا "استعادة ملكية" الشاطىء.

وتقول إنها تلقت رسائل عنصرية لكنها تعرضت أيضا لتهديدات بالقتل من مسلم وصف زيها بـ"المخزي"، إلا أن كل ذلك لا يهبط عزيمة هذه المصممة التي تقول إنها تلقي بالا لكل هذه الانتقادات.

اجمالي القراءات 6875
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   علي صاقصلي     في   الخميس ٠٦ - ديسمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[14236]

فكرة جميلة

السلام عليكم
مع اني اؤمن ان الحجاب اختياري وليس فرض فاني اشجع اللباس الساتر شرط ان لا يكون لباس طائفي.وتصميم هذه السيدة يرينا انه ممكن ان يكون اللباس محتشم وmodern في نفس الوقت.
ولكن يبقى مشكل اين ستسبح النساء بهذا اللباس فالمسابح والشواطىء كلها عراة. فلنبحث عن البورمسبح والبورشاطىء.

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق