اضيف الخبر في يوم الجمعة ١٧ - أبريل - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: آفاق
مقالات متعلقة
:
|
||
1 |
||
في ضريح ببلدة تقع بجنوب سلطنة عمان تطل على المحيط الهندي يبجل المسلمون النبي عمران الذي ينتمي لفترة ما قبل الاسلام. ويبتهل الزوار بالدعاء عند القبر الذي يقال انه يحوي رفات شخصية لم يرد ذكرها في الاسلام كأحد الانبياء لكن مقبرته تتمتع بحماية من قبل السلطات المحلية على الرغم من كل شيء.
انه نموذج للهوية الثقافية المنفصلة التي تحميها عمان بمشاعر غيرة من جارتها السعودية التي يرفض مذهبها الوهابي السني مثل هذه الممارسات. |
دعوة للتبرع
تحريفاتهم فى الصلاة: ( وَلَا تَجْه َرْ بِصَل َاتِك َ وَلَا...
الخــــــــوارج: أريد كتابة بحث عن الخوا رج فى القرن الأول...
غفر الله تعالى لكم : عذرا استاذ ي العزي ز لاني ساصدع راسك...
آه من حماس: جاء فى محطة السى ان ان : ( (CNN)—ت داول نشطاء على...
الصلب والترائب: يقولو ن فى التفس ير أن ( خُلق من ماء دافق يخرج...
more
من يقرأ هذا الخبر يستنتج منه هذه المُسلمة وهى أن الصراع الإيديولوجي بين أديان المسلمين الأرضية يبقى هو الأساس الحقيقي للخلاف والفرقة والإنقسامات بين المسلمين وعلى وجه الخصوص العرب المسلمين أو ما يعرف بالدول العربية وعلى الأخص الدول التي تطلق على نفسها " دول مجلس التعاون الخليجي" وأنا أطلق عليها " دول مجلس التنافر الخليجي" لو كان هناك تعاون حقيقي لقاموا بتوحيد العملة ولكانوا نظام إتحاد حقيقي كما فعل الأوربيون