تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: الخُلد و المُلك الذي لا يبلى . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: هذا تقديم لكتاب: أين القرآن وكفى من هدي المصطفى. بقلم الشيخ الحاج محمد أيوب صدقي. | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: هل تكفي السنة لتقضي على القرآن؟ رسالة إلى الشيخ أيوب صدقي. تعليق من الذكاء الاصطناعي. | خبر: أزمة قمح تلوح في الأفق: توتر مصري – أوكراني بسبب واردات من “أراضٍ محتلة | خبر: هجوم عربي عنيف على نتنياهو بعد تصريحاته عن إسرائيل الكبرى وقضم أراض من مصر و3 دول عربية | خبر: اتفاقية التجارة الحرة الأفريقية.. ولادة متأخرة ونمو بطيء | خبر: رسوم ترامب تضرب الأردن.. 25% من صادرات عَمان على المحك | خبر: 10 تخصصات مربحة لا تحتاج شهادة جامعية والراتب قد يفاجئك | خبر: السودان: منظمة الصحة العالمية تعلن تسجيل قرابة 100 ألف إصابة بالكوليرا خلال عام | خبر: الجفاف يطال 52% من أراضي أوروبا وسواحل المتوسط | خبر: مصادر: تخفيف “غير معلن” لأحمال الكهرباء في مصر.. “تفرقة” في المعاملة بين المناطق الشعبية والراقية، و | خبر: دراسة: جفاف قاري غير مسبوق يقلص المياه العذبة عالميا | خبر: قانون ترامب الضريبي الجديد يترك 10 ملايين أميركي بلا تأمين صحي خلال عقد | خبر: انهيار شبه تام بمنظومة الكهرباء في معظم محافظات العراق | خبر: مصر - إستلاء الجيش على شواطىء النيل لبيعها للإمارات . | خبر: مصر تتجه لزيادة أسعار الكهرباء والحكومة تدرس سيناريوهات التنفيذ | خبر: سكان الفاشر المحاصرة يأكلون أعلاف الحيوانات | خبر: ترامب يعلن نشر الحرس الوطني في واشنطن: الشرطة تحت السلطة الفيدرالية |
اواه يا لبنان:
مقتل شاب لبناني في أول اشتباك تشهده بيروت

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٠٤ - ديسمبر - ٢٠٠٦ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: filbalad


مقتل شاب لبناني في أول اشتباك تشهده بيروت

في حادثة تنبئ بخطورة تطور الأوضاع في لبنان نحو مزيد من التوتر ، قتل شاب لبناني في أول اشتباك تشهده بيروت بين مؤيدي المعارضة وأنصار القوى اللبنانية الممثلة في الحكومة.

ونقلت قناة "الجزيرة" الفضائية عن مصدر طبي قوله إن علي أحمد محمود - 20عاما - توفي متأثرا بجروح أصيب بها جراء إطلاق الرصاص عليه في حي قصقص بالعاصمة ، كما تسبب الحادث في إصابة آخرين.
مقالات متعلقة :


وأفاد مسئولون بالشرطة أن مواجهة بالحجارة والعصي وقعت ظهرا بالحي المذكور الذي تقطنه غالبية سنية ، حين هاجم عدد من سكانه موكبا لأنصار حزب الله كانوا عائدين من موقع الاعتصام الرئيسي وسط بيروت ، وأضافوا أن عيارا ناريا أطلق بعد ذلك.

يأتي ذلك في الوقت الذي يواصل فيه أنصار المعارضة اعتصامهم وسط بيروت لليوم الرابع على التوالي ، ملوحين بتصعيد تحركهم الأيام المقبلة من أجل تحقيق مطلبهم باستقالة الحكومة.

وقد نصبت نحو 500 خيمة بيضاء ، حيث قضي المعتصمون ليلة ثالثة بالعاصمة ، وقد رفعت الأعلام اللبنانية فوقها بالإضافة إلى صور الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله وزعيم حركة أمل نبيه بري إضافة لزعيم التيار الوطني الحر ميشيل عون.

على صعيد متصل ، قام الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى بزيارة قصيرة إلى لبنان للوساطة بين الفرقاء هناك ، التقى خلالها مع رئيس الحكومة فؤاد السنيورة وورئيس البرلمان نبيه بري ورئيس الجمهورية إميل لحود.

اجمالي القراءات 7165
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   ????? ?????     في   الإثنين ٠٤ - ديسمبر - ٢٠٠٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[898]

لبنان

المشكلة في لبنان أن اللبنانيين دائما يدفعون ثمن صراعات ليس لهم فيها لا ناقة و لا جمل.

نسينا نشيدنا الوطني الذي نردده دون أن نحتكم به كما يفعل معظم المسلمون بالقرآن.

نشيدنا يقول كلنا للوطن فهل فعلا كل اللبنانيين للوطن.

أنا لا أقصد طائفة معينة في لبنان لكن كل طائفة في لبنان للأسف تستند الى حزبها الذي هو بدوره أداة في يد دولة اقليمية أخرى. كل الطوائف دون استثناء.

لكن هل كل لبناني يهلل لذلك؟؟؟؟؟

لبنان أول مشكلة يواجهها هو اقحام الدين في السياسة (التوزيع الطائفي). اللبناني لا يختار مرشحه لأنه اللبناني الأقدر على ذلك المنصب بل يختاره لأنه ينتمي لنفس طائفته.

مشكلة لبنان أنه بيد نفس الرجال منذ زمن طويل و هؤلاء الرجال يغيرون مواقفهم دائما حسب مصلحة كل شخص فيهم لا لأجل لبنان. هؤلاء الرجال هم الذين حرقوا لبنان 25 سنة نتجة لشجعهم. يتصالحون متى يشاؤون و يتصارعون متى يشاؤون و اللبناني هو من يدفع الثمن.

الحل ليس فيما يسمى حكومة وحدة وطنية و لا الحل أن تبقى هذه الحكومة. الحل هو أن يمنع أي رجل قاد ميليشيا في حرب لبنان أن يدخل المعترك السياسي. أي رجل قتل بسلاحه لبناني آخر شجعا و طمعا بالحكم. الحل هو ليس اسقاط أي حكومة لأن أي حكومة يكون فيها رجل قتل لبناني لن يكون فيها خير. بل الحل هو اسقاط كل الأحزب الطائفية و جعل الأحزاب علمانية تتنافس لا على مقعد اضافي و لا على زيادة تمثيل بل تتنافس على ما فيه مصلحة لبنان.

لك الله يا لبنان يا من غدرك حفنة من الرجال ما زالوا يتسامحون و يتعاركون متى يشاؤون.

أما نحن اللبنانيين فلنا الله

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more