تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: واشنطن: إسرائيل قامت بإجراء أحادي الجانب ضد إيران | خبر: المرشد الإيراني يتوعد إسرائيل بعقاب شديد | خبر: إسرائيل تشن ضربات جوية استباقية ضد أهداف عسكرية ونووية إيرانية، وطهران تتوعد برد قوي | خبر: مصر: ضابط شرطة يُردي سائقاً قتيلاً في مشادة على أولوية المرور | خبر: ترامب: حصلت على تفويض تاريخي لتنفيذ أكبر برنامج للترحيل الجماعي | خبر: جهاز مستقبل مصر يهيمن على الزراعة والتوريد ويتجاوز صلاحيات وزارات الدولة بالكامل | خبر: إحالة 300 مصري أمام محكمة الإرهاب بعد 6 سنوات اعتقال | خبر: أسعار الغذاء ترفع معدل التضخم في مصر للشهر الثالث على التوالي.. وخبراء يعلقون | خبر: أكبر 10 دول منتجة ومصدرة للملابس في العالم.. ماذا عن البلدان العربية؟ | خبر: جاكوبين: الإسلاموفوبيا دفعت آلاف المسلمين لمغادرة فرنسا | خبر: ابتكار ثوري لإزالة الجلطات الدموية من الجسم | خبر: مصر: 10 آلاف مواطن أمام محاكم الإرهاب خلال 8 أشهر | خبر: مصر: 10 آلاف مواطن أمام محاكم الإرهاب خلال 8 أشهر | خبر: مصر: السيسي يطرح 175 كيلومتراً على البحر الأحمر للبيع لسداد الديون | خبر: الجريدة الرسمية تنشر القرار الجمهوري بتنظيم إصدار الفتوى الشرعية فى مصر |
بسبب فتوى ساوت فيها بين الكنيسة وتربية الخنازيربلاغ للنائب العام ضد "الإفتاء"

اضيف الخبر في يوم الأحد ١٦ - أغسطس - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: اليوم السابع


بسبب فتوى ساوت فيها بين الكنيسة وتربية الخنازيربلاغ للنائب العام ضد "الإفتاء"

المحامى القبطى نجيب جبرائيل

عمرو جاد وإحسان السيد

Bookmark and Share Add to Google

معركة جديدة يخوضها المحامى القبطى نجيب جبرائيل مع دار الإفتاء المصرية بسبب فتواها التى أكدت فيها أن الوصية يجب ألا تكون لجهه معصية مثل بناء الكنائس والملاهى وأماكن الخنازير والكلاب، بعد سؤال وجهه جبرائيل حول الوصية ببناء الكنائس؛ إلا أنه سرعان ما قامت دار الإفتاء بتكذيب جبرائيل واتهامه بالتحريف لفتاوى دار الإفتاء للاستهلاك السياسى وبصورة تتنافى مع القيم والأخلاق، كما عبرت الدار عن اندهاشها من محاولات التدليس لفتواها، وتساءلت عن كيفية مساواتها بين دور العبادة لغير المسلمين والقطط والكلاب.

ولتبرئة موقفها، أعلنت دار الإفتاء أن الفتوى التى أثارها جبرائيل منشورة على موقع الدار منذ سنة، بينما ما قام به جبرائيل لا يعد سوى أسلوب رخيص يهدف لإثارة الفتنة الطائفية.
بينما طالب المحامى نجيب جبرائيل الدكتور على جمعة مفتى الديار المصرية بإجراء تحقيق فورى مع المشايخ الخمسة الذين وقعوا على الفتوى التى ساوت بين بناء الكنائس وتربية الخنازير، وأكد جبرائيل أن إصرار دار الإفتاء على الفتوى يعنى وبلا شك أنها ستكون سببا للاحتقان الطائفى والاعتداءات على المسيحيين فى قرى مصر.

ووصف جبرائيل المشايخ الموقعة على الفتوى بمثيرى الفتن والمحرضين عليها، وقال لليوم السابع إنه سيتقدم ببلاغ للنائب العام ضدهم بتهمة ازدراء الدين المسيحى طبقا للمادة 98 من قانون العقوبات إذا لم يتراجعوا عن فتواهم.

وأضاف أن رد دار الإفتاء جاء ليخفى الحقيقة والهروب من الواقع المؤلم الذين تعمدوا الوقوع فيه بفتواهم ، كما أرجع جبرائيل الاعتداءات على الأقباط فى المحافظات لهذا الفكر الذى انبثقت منه الفتوى؛ مطالبا شيخ الأزهر ببيان فورى ليوضح موقف الإسلام من بناء الكنائس.

وأكد جبرائيل أن الفتوى جاءت صريحة وقاطعة دون أى تأويل أو تدليس،كما تدعى دار الإفتاء، بل جاءت بصريح النص على إجابة لسؤال محدد: هل هناك معصية من وصية فى بناء كنيسة وهل ذلك يمثل بناء نادى للقمار أو مكان لتربية القطط والخنازير، وجاء نص الفتوى – بحسب قول جبرائيل- "إن ما قلته يا نجيب عما قرأته فى كتاب، هذا صحيح وليس غبار عليه وأن التمثيل أيضا بنادى القمار ومكان لتربية القطط والخنازير هو تمثيل صحيح؛ وأى عبارة بعد ذلك تمثل اجتهادا او تأويلا ، وأن السؤال كان منصبا على أمر واحد وهو بناء الكنائس" وأضاف جبرائيل أن الفتوى أكدت عدم جواز الوصية أو التبرع بالكنائس وحللت ذلك لأن النصرانية تؤمن وترى أن الخلاص فى يسوع الرب وأن الله لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد، وبالتالى هناك معصية لمن يتبرع لطائفة لا تؤمن بالتوحيد.

اجمالي القراءات 6595
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   ايناس عثمان     في   الإثنين ١٧ - أغسطس - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[41519]

بل هم من يحدثون الفتنة.

هؤلاء الشيوخ الغير مؤهلين دينياً هم الذين يتسببون في إحداث الفتن الطائفية بين شقي الأمة وليس المحامي  ، وهم من يتسببون في حدوث ظاهرة التطرف التي نعاني منها جميعاً. فنجد أن دور المحامين يأتي بعد دورهم أي بعد حدوث المشكلة ،فالمحامي لم يخترع المشكلة، ولكنه يحاول الدفاع عن الطائفة التي ينتمي إليها وهذا من حقه.

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق