تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: محكمة استئناف أمريكية تبطل مرسوما لترامب يقيّد حق المواطنة بالولادة | خبر: فرنسا تعلن أنها ستعترف بفلسطين كدولة، وواشنطن تقول إنَّ ردَّ حماس يشي بعدم رغبتها في وقف إطلاق الن | خبر: وول ستريت تحت ضغط هادئ وأجور الأميركيين في مأزق | خبر: الجزائر: الدفاع المدني يكافح حريقاً مهولاً في غابات الشرق وسط خسائر فادحة | خبر: شكرا جزيلا لحضرتك على المُشاركة فى النشر .. أكرمكم الله وحفظكم . | خبر: الزلزال.. قرار إعلاني لتطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية | خبر: المشاريع الصغيرة في الصومال... نافدة أمل للفقراء | خبر: الخرطوم منزوعة الحياة.. هدوء بالأسواق وفراغ إداري | خبر: جدل بالعراق بعد رد محافظ البصرة على مواطن: سمحنا لك تتكلم معنا دون إساءة | خبر: وول ستريت جورنال: هل يحكم الذكاء الاصطناعي اقتصاد العالم؟ | خبر: الأرض بدل الغرامات... قرارات جديدة لتوفيق أوضاع الأراضي في مصر | خبر: السودان: البرهان ورئيس وزرائه في الخرطوم وكلفة إعادة إعمار البلاد تقدّر بـ700 مليار دولار | خبر: مصر: محكمة جنايات القاهرة تشطب اسم علاء عبد الفتاح من قائمة الكيانات الإرهابية | خبر: شبكات إجرامية تُشغّل متسوّلين أجانب في العراق | خبر: 6 أشهر على قانون العفو العام في العراق: مماطلة وبطء في التنفيذ |
شيخ الأزهر: الطائفة البهائية "فئة ضالة" والاعتراف بها خروج عن الإسلام وتعاليم الأديان السماوية

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٢٢ - يوليو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: آفاق



وجه شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي يوم السبت انتقادا حادا للطائفة البهائية في مصر ووصفا إياها بـ"الفئة الضالة التي لا ينبغي أن تبث سمومها في المجتمعات الإسلامية"، وقال طنطاوي أثناء لقائه طلاب الجامعات المصرية في معهد إعداد القادة بحلوان "إن الاعتراف بالبهائية يعد خروجا عن الإسلام وعن تعاليم الأديان السماوية".




وشدد طنطاوي على أنه لا ينبغي أن يُسمح بذكر لفظ بهائي في البطاقة الشخصية لأي بهائي؛ لأن في ذلك اعترافا بالبهائية كدين، وقال "لم يعترف أحد بالبهائية في مصر، والقضاء المصري لم يقل إن البهائية دين، ووزارة الداخلية رفضت أن تجعل من البهائية صفة دينية تذكر في البطاقة الشخصية". بحسب موقع "إسلام اون لاين" الإلكتروني.


وأشار إلى حكم أصدرته محكمة القضاء الإداري المصرية يوم 29-1-2008 بالسماح لاثنين من البهائيين بترك خانة الديانة في بطاقة الهوية خالية، أو كتابة كلمة "أخرى" في تلك الخانة التي لا تشغلها سوى صفة أتباع الديانات الثلاث (مسلم، مسيحي، يهودي).


ومن المعروف أن البهائية لا تحظى البهائية باعتراف رسمي منذ صدور قرار جمهوري بالقانون رقم 263 لعام 1960 بحل المحافل البهائية ووقف نشاطها في مصر؛ استجابة لفتاوى رسمية من الأزهر بتكفير كل عن اعتنق البهائية.


ويتخذ البهائيون مدينة عكا الفلسطينية قبلة لهم بديلا عن الكعبة المشرفة، ولا يؤمنون بيوم القيامة، ولا بأن محمدا - صلى الله عليه وسلم - هو خاتم الأنبياء


يذكر أن مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر، قد أصدر في شهر ديسمبر من عام 2003 فتوى تعلن أن "الإسلام لا يقر أي ديانة أخرى غير ما أمرنا القرآن باحترامه، فلا ينبغي، بل يمتنع أن تكون في مصر ديانة غير الإسلام والمسيحية واليهودية لأن كل ديانة أخرى غير مشروعة ومخالفة للنظام العام".


وطلبت الفتوى من السلطات التشريعية والقضائية والتنفيذية اعمال شؤونها في هذا الأمر، ووصفت الفتوى المذهب البهائي بأنه وامثاله "من نوعيات الأوبئة الفكرية الفتاكة التي يجب أن تجند الدولة كل إمكاناتها لمكافحته والقضاء عليه".


وعلق البهائيون على تلك الفتوى بأن ديانتهم "لا تستمد شرعيتها من قبول بعض رجال دين مغاير لها، وإلا تم الصدام بين اتباع العديد من الديانات الأخرى، بل بقبول أنصار هذه الديانة لأحكامها، وأن الفتوى لم تذكر الموقف من بعض البهائيين الذين قدموا من دول أخرى لا تجرمها، إذا ما شاءوا الإقامة في مصر وكان موقفهم القانوني سليما، هل يتم طردهم لكونهم يعتنقون المذهب البهائي، وماذا عن الأطفال الذين يولدوا لأبوين مصريين بهائيين، وماذا عن الأجيال التي نشأت لأسر مصرية تدين بالبهائية منذ دخولها مصر منذ ما يزيد عن 150 عاما".


وأضافوا أن الفتوى تساوي "ما بين من يتركون الإسلام لاعتناق ديانة أخرى، وبين من ولد لأبوين يعتنقان البهائية، ويقيم بمصر ، سواء ولد بها أو تجنس بجنسيتها".


ودائما ما يشتكي البهائيون المصريون أيضا "من عدم تمكنهم من توثيق عقود زواجهم أو استخراج شهادات ميلاد أبنائهم، ويقولون إنهم يواجهون مصاعب عند استخراج شهادات الوفاة ولا يمكنهم الحصول على جوازات سفر أو التعامل مع البنوك وإدارات المرور، أو إلحاق أبنائهم بالمدارس والجامعات، أو إثبات موقفهم من التجنيد أو الحصول على وظيفة أو تصاريح عمل أو العلاج بالمستشفيات، أو حصول أراملهم على المعاش، وعدم امكانية البيع أو الشراء أو التملك".


وقد تعايش البهائيون في مصر منذ منتصف القرن التاسع عشر، وحتى بداية الستينيات من القرن الماضي، حينما صدر قرار جمهوري سنة 1960 يحمل رقم 263 يقضي بإغلاق كافة المحافل والمراكز البهائية، عقب دعوى جنائية اتهم فيها بعض الأفراد بنشر الدعوى البهائية في مصر.

اجمالي القراءات 11724
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الأربعاء ٢٣ - يوليو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[24873]

يا عمي الشيخ الطنطاوي

 اطال الله عمرك واسعد سويعاتك ,


 سؤال لحضرتك  , هل يحمل الانسان بطاقته الشخصية معه عندما يموت ؟؟ . ولا اذكر بأن البطاقة الشخصيةللميت تدس في يده عندما يكفن؟؟ ياعمي الشيخ , الايمان في القلب يا عم , واللسان يعبر عنه . فإذن ما يفرق لديك لو كتبت  البهائية في خانة الديانة للبهائي. الله سوف يحاسبه عما في قلبه وليس عما هو مكتوب في بطاقته الشخصية يا عم .


ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر .


ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء,


وليس من حق احد ان يوزع صكوك الغفران .اليس كذلك؟؟


2   تعليق بواسطة   عمرو اسماعيل     في   الأربعاء ٢٣ - يوليو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[24879]

خانة الديانه .. هي فقط للمجتمعات المتخلفة

الحل هو إلغاء خانة الديانة من البطاقة الشخصية التي هي شيء مجني تماما ليس له علاقة بالدين إطلاقا .. وهي لا توجد في هوية تحقيق الشخصية ID .. إلا في المجتمعات المتخلفة .. التي مازال بها أحزاب دينية علي غرار حزب الله وحزب الاخوان والمهدي والصدر والضاري ..


نزار قباني عنده ألف حق ..


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق