تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: قافلة الصمود تتراجع عن إكمال مسيرتها بعد منعها شرقي ليبيا | خبر: كيف أصبح فرع لتنظيم القاعدة أحد أخطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؟ | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل | خبر: مسؤول أمريكي لـCNN: ترامب رفض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي.. ونتنياهو يعلق | خبر: رشقة صواريخ إيرانية جديدة تضرب ميناء حيفا وتل أبيب | خبر: غارات متبادلة بين إسرائيل وإيران وتحركات دولية لاحتواء التصعيد | خبر: إدارة ترامب تستهدف مصر وسوريا و34 دولة بحظر السفر للولايات المتحدة | خبر: ماذا حققت مجموعة السبع خلال نصف قرن؟ | خبر: المنظمة الدولية للهجرة ساعدت 100 ألف في العودة لبلدانهم من ليبيا | خبر: الدكتور امتياز سليمان.. الطبيب الذي أصبح رمزًا للعطاء الإنساني بأفريقيا والعالم | خبر: تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران خلال 24 ساعة: أكثر من مئتي هدف..عشرات القتلى.. وردود دولية واسعة | خبر: منظمون: وقف “قافلة الصمود” في ليبيا و”المسيرة العالمية إلى غزة” في مصر | خبر: أصدقاء السر وأعداء العلن.. قصة تجارة المصالح بين إسرائيل وإيران التي انتهت بلغة الصواريخ | خبر: العراق يقدّم شكوى إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل لاستخدام أجوائه في قصف إيران | خبر: عودة ظاهرة الاعتداء على الطواقم الطبية في مصر |
تسريبات «ستراتفور»: تعاون استخباري بين السعودية والموساد

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٠٦ - مارس - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: وطن


تسريبات «ستراتفور»: تعاون استخباري بين السعودية والموساد

تسريبات «ستراتفور»: تعاون استخباري بين السعودية والموساد

تصنيف الخبر:
تاريخ النشر: 2012/03/06 - 09:22 PM
المصدر: الأخبار

تكشف الرسائل الإلكترونية التي سرّبتها «ويكيليكس» من شركة الاستخبارات الأميركية «ستراتفور» عن تقديم الموساد الإسرائيلي مساعدة سرية للاستخبارات السعودية

مقالات متعلقة :

العلاقة الاستخبارية بين الموساد الإسرائيلي والاستخبارات السعودية ظهرت في مجموعة من الرسائل البريدية الإلكترونية المسربة من شركة الاستخبارات الأميركية «ستراتفور»، وتحديداً تلك المرسلة بتاريخ 2 أيار/مايو 2007، والتي تضمنت مناقشات بين نائب رئيس «ستراتفور» لشؤون مكافحة الإرهاب، فريد بورتون، ومحللين في ما يتعلق بالتعاون السري السعودي ـــ الإسرائيلي، كما أنها تشير إلى اهتمام هؤلاء بإنشاء علاقات تجارية خاصة مع نظام الحكم في السعودية

بدأت المناقشات بإرسال بورتون رسالة قصيرة إلى أحد المحللين، وهو مصدر استخباري «بشري» لم يسمّه، الذي كشف عن أن الموساد الإسرائيلي عرض مساعدة «سرية» على الاستخبارات السعودية في «جمع ​​المعلومات الاستخبارية وتقديم المشورة بشأن إيران». ومن الواضح أن «مركز العبور الأساسي إلى الرياض» كان مدينة نيقوسيا في قبرص. (doc-id 1227888)
وفي سياق ما يشبه النصيحة، لفت المصدر إلى أن السعودية تلعب «على جانبي السياج، مع الجهاديين والإسرائيليين، خوفاً من ألا يكون لدى الولايات المتحدة قدرة على السيطرة على أي منهما»
وفي الختام، كشف المصدر أن «مجموعة من ضباط الموساد الطموحين، السابقين والحاليين، يعقدون حزمة من الصفقات لبيع السعوديين معدات أمنية، معلومات استخبارية، وخدمات استشارية». وهذه الجملة تعني أن علاقة أمن وتجارة جمعت الدولة العبرية والنظام الحاكم في المملكة العربية السعودية
الرئيس والمدير المالي في «ستراتفور»، دون كايكندال، شارك في رسالة بورتون أيضاً، حيث سأل الأخير «هل ضممنا وزارة الخارجية السعودية واستخباراتها إلى لائحة عملائنا؟ إنني أقترح إرسال مايك باركس (أحد موظفي ستراتفور المعنيين باستقدام العملاء»، صديق الأمير بندر بن سلطان، لإقناعهم. 100,000 $ مبلغ تافه بالنسبة إلى هؤلاء، أعتقد أنه ليس لدى جانكا علاقات مع هؤلاء... (كلمات بذيئة تستخدم لإهانة العرب)»
هذا الاقتراح لاقى استحساناً لدى كبار الموظفين في «ستراتفور»، على الرغم من قلقهم إزاء إمكان تحمّلهم نفقات سفر أحد الموظفين إلى الرياض لإتمام العملية
تبادل الرسائل الإلكترونية انتهى مع بورتون حين حاول إضفاء شيء من روح فكاهته العنصرية المعتادة قائلاً: «إما نريد رؤوس المنشفة هؤلاء عملاء لنا أو لا. ويمكنني أن أقطع رأس أي شخص نرسله إلى الرياض»
تجدر الإشارة إلى أن السعودية جددت تأييدها في عام 2007 لمبادرة السلام بين الفلسطينيين و"الإسرائيليين"، إضافة إلى أن تقريراً في صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية يعود إلى شهر آب/أغسطس من العام نفسه ذكر أن وزير الخارجية السعودي، سعود الفيصل، كان حريصاً على المشاركة في مؤتمر أنابوليس الذي كان مزمعاً عقده في الخريف، وذلك في مقابل إشارة "إسرائيل" إلى «الانفتاح» على الخطة السعودية

اجمالي القراءات 4840
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق