تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: استخدام الخلايا الجذعية لإعادة انتاج الأنسولين زيميسليسيل.. كلمة السر في خلاص البشر من كابوس السكر | خبر: دخول قوافل مساعدات إلى غزة عبر معبر رفح بعد إعلان إسرائيل تعليقا تكتيكيا لعملياتها العسكرية | خبر: اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يفرض رسوماً موحدة ويتجنب حرباً تجارية | خبر: هجرة قضاة مصر... نزيف استقالات بسبب ضعف المرتبات | خبر: معاناة فتى معاق مسجون بتهمة قيادة جماعة إرهابية في مصر | خبر: لماذا تراجع سفر الكنديين إلى الولايات المتحدة هذا العام؟ | خبر: سد النهضة.. إثيوبيا تستعد للاحتفال وسط اتهامات مصرية سودانية | خبر: الصين تدعو لإنشاء منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي | خبر: قطر تهدد بقطع إمدادات الغاز عن أوروبا بسبب قانون يخص حقوق الإنسان والبيئة | خبر: عمالة الأطفال في مصر: الربح والتصديرعلى حساب الحقوق اقتصاد الناس آدم يوسف | خبر: النرويج التي أصبحت غنية أكثر من اللازم.. حين يتحول الازدهار إلى عبء | خبر: الجلابية المصرية... إرث ممنوع لأسباب عنصرية | خبر: 221 نائبا بريطانيًا يدعون للاعتراف بـفلسطين كدولة | خبر: العراق يواجه أسوأ أزمة جفاف منذ 92 عاماً: تداعيات خطيرة بلا حلول | خبر: 6 مؤشرات تحكي حال الاقتصاد المصري المائل |
الدواء فيه سم قاتل الأجهزة الأمنية تنقذ حياة موظفة بعد قيامها بشراء دواء خاطىء

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٣١ - يناير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: اخبار مصر


الدواء فيه سم قاتل الأجهزة الأمنية تنقذ حياة موظفة بعد قيامها بشراء دواء خاطىء

الأجهزة الأمنية تنقذ حياة موظفة بعد قيامها بشراء دواء خاطىء

تعليق علي الموضوع إرسال لصديق طباعة الصفحة

مقالات متعلقة :

القاهرة -أ ش أ

على غرار فيلم "حياة أو موت" للفنان الراحل عماد حمدى..نجحت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة فى انقاذ حياة موظفة بالمجلس الأعلى للاثار بعد قيامها بشراء دواء خاطىء كان سيؤدى بحياتها فى حالة تناوله.

وكان مساعد أول وزير الداخلية مدير أمن القاهرة اللواء محسن مراد قد تلقى اخطارا من غرفة عمليات النجدة بقيام الدكتور عماد عدنان صاحب صيدلية بمنطقة السيدة زينب بالابلاغ عن حضور المواطنة فاطمة ابراهيم احمد "موظفة بالمجلس الاعلى لللاثار" الى الصيدلية لصرف دواء لعلاج مرض القلب والذى تعانى منه إلا أن العامل بالصيدلية أعطاها دواء خاطئا يخفض الضغط بصورة قد تؤدى الى وفاتها فى حالة تناوله.

وأشار الطبيب إلى أنه فور علمه بالواقعة حاول الوصول الى المذكورة إلا أنه لم يستطع فقام بابلاغ النجدة وقامت شرطة النجدة على الفور باجراء اتصالاتها بالمجلسالأعلى للاثار لمحاولة الوصول الى المريضة قبل تناولها الدواء ولكنها لم تكن متواجدة بمقر عملها وتم بارشاد احدى زميلاتها فى العمل التوصل الى رقم الهاتف المحمول الخاص بنجلتها وتدعى نجلاء وتم على الفور الاتصال بها لابلاغها بسرعة منع والدتها من تناول الدواء وتمكنت بالفعل من الوصول اليها وتحذيرها.

وقامت الموظفة المذكورة والطبيب الصيدلى بتوجيه شكرهما الى الاجهزة الامنية لحرصها فى الوصول اليها قبل تناولها الدواء.

اجمالي القراءات 5342
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   الأربعاء ٠١ - فبراير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[64307]

الفرق بين الفيلم والواقع

على الرغم أن جهاز الشرطة يقوم بواجبه ومهامه الأساسية التي يفرضها عليه القانون والواجب الوطني والمهني ولا يجب ان ينتظر الشكر من أحد على آداء آداء هذا الواجب ، وكما يقول المصريون دائما ( لا شكر على واجب) وهي جملة اعتراضية يقولها معظم المصريين الذين يؤمنون بعقيدة راسخة داخلهعمن أن الإنسان المصري الأصيل لا ينتظر ولا يحتاج لكلمات الشكر على العمل الواجب عليه فعله والقيام به وهذه عقيدة راسخة داخل كل مصري ولم أخترعها من عند نفسي

لذلك أستغرب كثيرا عندما يقوم أحد رجال الداخلية خصوصا بعد الثورة بحصر انجازات وزارة الداخلية قمنا بالقبض على كذا وكذا وأحبطنا كذا وكذا ومنعنا كذا وكذا وعسرنا على كذا وكذا ونجحنا في استرداد كذا وكذا معنى ذلك أن كل موظف في الدولة يجب ان يعلن عن انجازاته طوال العام انجازاته التي تعتبر واجب وطني مفروض عيه تنفيذه وإن لم يفعله علىى الوجه الأكمل والوجه الصحيح فهو مقصر ويستحق العقاب والخصم والتعرض للتحقيق حسب تقصيره هذا هو القانون الذي نعمل به جميعا في مصر وبكل أسف لا يتم تطبيقه إلا على الموظف البسيط المسكين الذي يمكن أن يخطيء قلمه في كلمة أو كلمات بسيطة في اوراق رسمية

الأهم هنا فارق واضح بين الفيلم العربي الذي كان على ما أذكر في فترو الستينات أي بعد الثورة المصرية سنة 1952م ووقتها رغم إجرام جهاظز البوليس السياسي إلا ان الأمن في الشارع والالتزام من رجل الشرطة كان شيء رائع وملمح من ملامح الحياة في القاهرة وفي مصر ، والفيلم العربي وما حدث فيه من حكاية درامية وقيام دور الشطرة بعملها لانقاذ الرجل من الموت عن طريق النجدة في القاهرة كلها كان عملا دراميا يريد منه المخرج شد انتباه المشاهد هذا حسب اعتقادي طبعا
أما ما حدث اليوم ونشر هذا الخبر في الجرائد  بهذه السرعة وتحويله لعمل بطولي هو من باب تجميل صورة وزارةة  الداخلية التي لا تستطيع التعامل مع المصريين على أنهم بشر حتى بعد الثورة يريدون لآخر لحظة أن يثبتوا للمصريين أنهم من طينة أو عجينة مختلفة لماذا لا نفهم ، وأكبر دليل على هذا مسألة إلغاء قانون الطواريء ما عدا حالات البلطجة ومعنى هذا أن حالات البلطجة هي كلمة السر والثغرة المعتادة في جميع القرارات والقوانين التي يتم استبداد المصريين وقمعهم وظلمهم وقهرهم وسرقة اموالهم من خلالها وعادى جدا وسهل جدا جدا ان يتم تلفيق تهمة البلطجة لأي مواطن شريف مهما كان شريفا وذلك لأن أدوات أي جريمة نتخيلها متاحة وموجودة داخل اقسام الشرطة وهذا أسهل ما يكون والدرس الأول الذي يتعمله كل ضابط شرطة ويعلمه لمن بعده
 

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق