تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | تعليق: أستاذ رضا .. نرجو الإلتزتم بشروط النشر . | تعليق: قاضى ظالم ربنا ينتقم منه | تعليق: شكرا أحبتى ، وجزاكم الله جل وعلا خيرا | تعليق: فلا تطع الكافرين و جاهدهم به جهادا كبيرا . | خبر: خطب الجمعة الموحدة في المغرب.. تنظيم للشّأن الديني أم تقييد رسمي؟ | خبر: لطلاب الجامعات.. 10 دول بالعالم تسمح بالدراسة والعمل معًا | خبر: نساء أكثر تعليماً... هل تتبدّل قواعد الزواج؟ | خبر: مصر: موجة تجديدات وحبس بلا تحقيقات لصحافيين وسياسيين | خبر: رامافوزا يواجه ترامب ويرد على مزاعم الإبادة بجنوب أفريقيا | خبر: مصر: تحالف انتخابي لأهل المال والسلطة والنجومية | خبر: الغارديان: دول الخليج فشلت في إقناع ترامب بإيقاف حرب إبادة غزة | خبر: كم تبلغ ثروة الكنيسة الكاثوليكية ومن أين تأتي؟ | خبر: الكاتب المصري بلال فضل يرصد جريمة الاختفاء القسري في فيلم إفراج | خبر: جدل في المغرب حول توحيد خطبة الجمعة.. مخاوف من تفريغ المنابر | خبر: هو أنا لسه عايش؟.. كاتب صحفي مصري يروي تفاصيل إيقاف معاشه لبلوغه الـ 90 من عمره | خبر: الاتحاد الأوروبي يوافق على مساعدة مالية لمصر بقيمة 4 مليارات يورو | خبر: دعاة راحلون وأطباء ورياضيون.. الجنسية الكويتية تُسحب من شخصيات شهيرة | خبر: ذي إكسبريس: وظائف آمنة من الضياع في زمن الذكاء الاصطناعي | خبر: مصر.. نقابة المحامين تصعد ضد الرسوم القضائية.. والنقيب: ارتفعت بنسبة 500% |
ثورة تنقذ ثورة مصر

كمال غبريال Ýí 2011-11-27


ثورة ثورة حتى النصر. . ثورة تنقذ ثورة مصر.
• صندوق الانتخاب مقبرة الثورة، لكننا لن نتركه أياً كان ما سيحدث، فالمقاطعة منهج الهروب العاجز عن مواجهة كافة التحديات. . الثورة هي فرض إرادة طليعة راغبة في التغيير، والانتخابات تغرق إرادة الثوار في بحر الجماهير المستكينة الراغبة في دوام الحال تخوفاً من الجديد والمجهول.


• مادام المجلس العسكري تجاهل الأسماء التي يعرضها الميدان ومنها د. البرادعي لرئاسة الوزراء، بما يشير تجنب الإتيان بمن يستند للشعب، فأنا أتضامن مع المصرين على مجلس رئاسي، واقتصار دور المجلس العسكري على الجانب الأمني.
• في الوقت الذي كنا نتحدث عن حماية الثورة والأزمة المالية لمصر، تم استيراد أحدث وأقوى القنابل المسيلة للدموع!!. . لو سيطر الظلاميون لن يستخدموا الخرطوش والقنابل المسيلة للدموع مع المتظاهرين، فالخناجر هي أفضل وسيلة للذبح!!
• على من تعودوا وأدمنوا الخنوع طوال ستة عقود أن يظلوا على صمتهم، ريثما نرى ماذا يستطيع هذا الشباب أن يفعل لانتشالنا من هاوية التخلف والعبودية.
• أن يقبل الجنزوري رئاسة الوزراء مع رفض متظاهري التحرير يؤكد أنه ليس الشخصية المطلوبة لتحقيق إرادة الثورة، في استمرارية لمنهج الوصاية الفاااااااشل!!. . واضح أن استمرار قتل المتظاهرين ليس مشكلة أداء أمني فقط، بل بالأساس مشكلة عناد سياسي تضع الشباب في مواجهة الأجهزة الأمنية.
• يتشكل اللؤلؤ بدخول ميكروب إلى القوقعة، فتفرز المادة الثمينة لحماية نفسها، كذا وجود الظلاميين ينبغي أن يحفزنا على الإيجابية لبناء بلادنا الحرة الحديثة.
• من الصعب تصور أن كثيرين ممن يتحدثون باسم الإله هم منعدمو الضمير وكذابون وأفاقون، من هنا راجت التجارة باسم الدين.
• لقد غيبت الكنيسة الأرثوذكسية الأقباط عن الوعي لستة عقود، وعندما تأتي اليوم لتستنهضهم للتصويت في الانتخابات وترشدهم لم يستحقون المساندة مع عدم تعمد التصويت للمسيحيين بالذات، فعلينا أن نحييها ونشجعها على هذا النهج الإيجابي الواعي بضرورات المرحلة، خاصة أن قوائم الكنيسة سيأخذ بها البسطاء بدلاً من الحيرة في الاختيار، ولن يعتد بها النشطاء الذين يعرفون مع من يقفون. . سوف أغفر لقادة الكنيسة الأرثوذكسية ما تقدم من ذنوبهم وما تأخر، إذا استمروا في دفع الأقباط للمشاركة السياسية، بالطبع دون أيديولوجية دينية.
• لو عمل رجال الدين لصالح الحداثة والإنسانية والمحبة والتكاتف لبناء بلدنا فلن يكون لدينا اعتراض عليهم، فكما أيدنا وثيقة الأزهر وقدمنا له التحية، نحيي موقف الكنيسة الأرثوذكسية لحثها الناس على التصويت، وتقديم قائمة وطنية لا ظل فيها لانتقاء طائفي. . فلنتذكر التصويت للكتلة المصرية، وفي الفردي مساندة القادرين على الفوز على الظلاميين.
• مرحباً بأي نتيجة يقررها المهندسون لنقابتهم في ظل الإقبال الهائل للتصويت.
• تعلمنا أن من جد وجد ومن زرع حصد، ولن يحصد الليبراليون غير الخيبة لتكاسلهم وتشرذمهم!!
• إحصائية تقول 142 ألف مصري بالسعودية سجلوا للتصويت بالانتخابات، مقابل 20 ألف في أمريكا. . إلى أشاوس أقباط المهجر: جتكوا نيلة متعاصة نيلة!!. . صوت عالي وتعصب بس على الفاضي بلا خيبة. . من لا يذهب للتصويت بالانتخابات لن يعد من حزب الكنبة، لكن من حزب الأموات.
• بين الديماجوجية والديموقراطية بحر مضطرم، ونحن لازلنا على شاطيء الديماجوجية غارقين في أوحاله، لكن لابأس فسوف نعبره يوماً إلى بر الديموقراطية الزاهر.
• النية تتجه لمجلس شعب "شرابة خرج" لا بإيده ولا برجله، ويكون هايد بارك لكل اللي عنده حنجرة عايز يستعملها، وسيطرة الإخوان عليه تجعله مكروهاً من الجميع، وهذا هو المطلوب.
• سؤال ساذج: إذا كان الجنزوري مع الثورة، فلماذا لا يرفض رئاسة الوزارة تضامناً مع الثوار واحتراماً لهم؟!!. . فليسقط كل من يستهين بالشباب وثورته.
• أن أختلف مع الثورة والثوار في مرحلة البناء، لا يعني تراجعي أو ندمي على تأييدهم في مرحلة هدم النظام الديكتاتوري اليوليوي.
• العالم كله ينظر الآن للشعب المصري، ليتعرفوا عليه حقيقة ربما للمرة الأولى. . ترى من نحن بالفعل وإلى أين نتجه؟!!
 

اجمالي القراءات 9111

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   احمد العربى     في   الإثنين ٢٨ - نوفمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[62425]

اريد جوابا ايها المصريين

لماذا لا يصدر  ثوار التحرير وثيقة حاكمة للدستور تنبع من روح الثورة والتي اهم بنودها ان مصر دولة علمانية او مدنية ديموقراطية 


مما يخافون  


2   تعليق بواسطة   ميرفت عبدالله     في   الإثنين ٢٨ - نوفمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[62428]

انتخبوا واعتصموا

ادعوا كل سيدات ومصر وفتياتها اللائي بلغن السن القانوني للانتخابات أن يذهبن مبارشرة والآن ويدلين بأصواتهن في الدوائر الانتخابية ، حتى نعطي مثلا عمليا لأنفسنا وللجيل الذي سبقنا بأن ثورة يناير المجيدة قد غيرت من طريقة تفكير بنات ونساء مصر العظيمة . ولنعطى التيار الليبرالي تفويضا لكي يدافع عن حقوقنا ، وأقول للثوار في الميدان أننا معكم قلبا وفالبا ، ولكن لا يجب أن نترك صناديق الاقتراع ساحة خالية يصول فيها ويجول الظلاميين والفلول .


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2007-03-23
مقالات منشورة : 598
اجمالي القراءات : 5,769,790
تعليقات له : 0
تعليقات عليه : 264
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : Egypt