تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: محكمة استئناف أمريكية تبطل مرسوما لترامب يقيّد حق المواطنة بالولادة | خبر: فرنسا تعلن أنها ستعترف بفلسطين كدولة، وواشنطن تقول إنَّ ردَّ حماس يشي بعدم رغبتها في وقف إطلاق الن | خبر: وول ستريت تحت ضغط هادئ وأجور الأميركيين في مأزق | خبر: الجزائر: الدفاع المدني يكافح حريقاً مهولاً في غابات الشرق وسط خسائر فادحة | خبر: شكرا جزيلا لحضرتك على المُشاركة فى النشر .. أكرمكم الله وحفظكم . | خبر: الزلزال.. قرار إعلاني لتطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية | خبر: المشاريع الصغيرة في الصومال... نافدة أمل للفقراء | خبر: الخرطوم منزوعة الحياة.. هدوء بالأسواق وفراغ إداري | خبر: جدل بالعراق بعد رد محافظ البصرة على مواطن: سمحنا لك تتكلم معنا دون إساءة | خبر: وول ستريت جورنال: هل يحكم الذكاء الاصطناعي اقتصاد العالم؟ | خبر: الأرض بدل الغرامات... قرارات جديدة لتوفيق أوضاع الأراضي في مصر | خبر: السودان: البرهان ورئيس وزرائه في الخرطوم وكلفة إعادة إعمار البلاد تقدّر بـ700 مليار دولار | خبر: مصر: محكمة جنايات القاهرة تشطب اسم علاء عبد الفتاح من قائمة الكيانات الإرهابية | خبر: شبكات إجرامية تُشغّل متسوّلين أجانب في العراق | خبر: 6 أشهر على قانون العفو العام في العراق: مماطلة وبطء في التنفيذ |
رئيس مجلس الشورى السعودي يدافع عن رجال الدين المتشددين وينفي وجود إسلام متسامح

اضيف الخبر في يوم الخميس ١٣ - مارس - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: آفاق


المدينة المنورة- آفاق

1

دافع رئيس مجلس الشورى السعودي الدكتور صالح بن حميد عن رجال الدين المتشددين وقال إن بعضهم (المتشددين) يقصدون "التحوط بسد الذرائع" وآخرون يريدون "التيسير على الناس وكلاهما ينشد إبراء الذمة". كما نفى وجود ما يسمى بالإسلام المتسامح مؤكدا أن الإسلام هو الإسلام.

مقالات متعلقة :


جاء ذلك – بحسب صحيفة "الوطن" السعودية في رده على مداخلة أستاذ الفقه في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة الدكتور عبدالله الشريف حول الإسلام المتسامح والتشدد ومناداة البعض بلبرلة الإسلام أو علمنة الإسلام.


وحول لبرلة الإسلام قال بن حميد الذي كان يتحدث في لقاء مفتوح في الجامعة الإسلامية تحت عنوان "الانحراف الفكري والحوار مع الآخر"، إن بعض المثقفين يخرجون عن تخصصهم ولا ينبغي أن يكونوا هم المرجع ويبقى كلامهم كلاما غير متخصص ولا يعتد به، مؤكداً على أنه لا يجب أن يحتكم إليهم وإنما يجب الاحتكام إلى أهل العلم، مضيفاً أن المثقفين لهم الحق في أن يتكلموا وكلامهم في بعض الأحيان قد يفيد.


وأشار بن حميد إلى أن من أهم أسباب حماية الشباب من الانحراف الفكري هو "الالتفاف حول العلماء وثني الركب عندهم وعدم الاستعجال والتروي، لأن طالب العلم قد يصيبه شيء من الغرور في بداية تحصيله العلمي، ولكن يتضح له أنه كان مخطئاً في ذلك بعد أن يستمر في طلبه للعلم ولم ينقطع عنه".


وأضاف "أهل العلم وخاصة صغارهم في حاجة ماسة لتعلم أسلوب التعامل مع المخالف، لأن الذي يظهر الآن هو اشتغال بعضهم في القيل والقال ويطلقون أحكاماً مستغربة وألفاظا نابية خاصة في منتديات الإنترنت".


وأدار اللقاء مدير الجامعة الإسلامية الدكتور محمد العقلا الذي مازح في إحدى مداخلاته الحضور بمطالبة رئيس جمعية حقوق الإنسان الدكتور بندر الحجار الذي كان من ضمن الحضور بأن تولي جمعية حقوق الإنسان اهتماماً خاصا بقضية قيادة المرأة، غير أنه استدرك: أقصد بقيادتها قوامة الرجل عليها.

اجمالي القراءات 5461
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   باسل ال مشيبين     في   الجمعة ١٤ - مارس - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[18231]

كفرت بهم وامنت بالله وكتبه ورسله

مشكوووووووور اخي والزبده هي يوريدون ان نطفيء عقولنا ويتحكمون بنا ريموت كنترول ويفتون لنا بالعباده للحكام الطواغيت ويشوهون


صورة الاسلام الطاهر لعنهم الله او هداهم



2   تعليق بواسطة   عمرو اسماعيل     في   السبت ١٥ - مارس - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[18287]

الرجل يقول الحقيقة ,,

الاسلام بمفهومه السائد وكل مذاهبة السائدة ليس متسامحا ..


لكي يعود الاسلام الي حقيقته كدين متسامح ..يحتاج اجتهادا وتأويلا لنصوص كثيرة ليس فقط في السنة والحديث ولكن أيضا في القرآن ..


الرجل صادق مع نفسه .. ونحن نفتقد الشجاعة اللازمة لإعادة قراءة نصوص الاسلام حسب عصرنا الحالي .. عصر حقوق الانسان وحرية العقيدة ..


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق