فوربس: عمرو خالد الأعلى أجراً بين "نجوم الدعوة" :
فوربس: عمرو خالد الأعلى أجراً بين "نجوم الدعوة"

اضيف الخبر في يوم الأحد ٢٤ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الخيمه


فوربس: عمرو خالد الأعلى أجراً بين "نجوم الدعوة"


أصدرت مجلة "فوربس العربية" قائمة جديدة بعنوان "نجوم الدعوة"، أجرت من خلالها تصنيفاً لأعلى دعاة الدين الإسلامي دخلاً خلال العام 2007، حيث تصدّر الداعية المصري الشهير عمرو خالد القائمة بصافي دخل بلغ 2,5 مليون دولار، تلاه في المرتبة الثانية الداعية الكويتي طارق سويدان بدخل صافٍ بلغ 1 مليون دولار، ثم الداعية السعودي عائض القرني مؤلف الكتاب الشهير "لا تحزن" بدخل وصل إلى 533 ألف دولار. وحلّ في المرتبة االرابعة الداعية المصري عمر عبد الكافي المقيم في الإمارات بدخل صافٍ بلغ 373 ألف دولار، ثم الداعية السعودي سلمان العودة بـ267 ألف دولار.


وحسب ما أوضحته المجلة في عددها لشهر مارس/ آذار 2008 الصدار حديثاً، فإن مصادر دخل الدعاة تتركز بالدرجة الأولى في الإنتاج التلفزيوني والبرامج التي يتم بثها على شاشات العديد من المحطات الفضائية والأرضية في الوطن العربي، وكذلك في التسجيلات الصوتية من أقراص مدمجة وأشرطة دينية، إلى جانب المؤلفات الدينية والأدبية التي عمل هؤلاء الدعاة على وضعها خلال 2007 والسنوات السابقة.
وأشارت "فوربس العربية" في افتتاحيتها، إلى أن الدعوة في مجال الدين قائمة أساساً على نشاط فردي ومؤسساتي، وقد أصبحت بالنسبة إلى العديد من الدعاة كما بالنسبة إلى بعض وسائل الإعلام وشركات الطباعة والنشر والإنتاج الفني، مصدراً للدخل والثروة، وهي بذلك لم تعد تختلف عن غيرها من نشاطات الأعمال، مع التأكيد على أن ذلك لا يؤثر في أهميتها، كما لا ينتقص شيئاً من أهمية الرسالة التي احتضنتها وتحتضنها الدعوة إلى الإسلام.
وتضمنت القائمة إحصاءً لعدد المؤلفات الفكرية والتسجيلات الصوتية لكل من الدعاة الخمسة، فيما نشرت المجلة ضمن عددها قصصاً تروي أهم المحطات في حياة كل داعية والمشاريع المستقبلية التي ينوي كل منهم القيام بها، لا سيما ما يتعلق منها بالإصدارات الجديدة والبرامج التلفزيونية التي يتم التحضير لها.
يذكر أن قائمة "نجوم الدعوة" تعتبر القائمة الأولى في الوطن العربي التي ترصد مداخيل دعاة الدين من مؤسساتهم ونشاطاتهم الفردية، وقد اعتمدت "فوربس العربية" في إعدادها على عددٍ من المعايير، شملتْ العائد الماديّ على حقوق الملكية الفكرية التي يحصل عليها الداعية من شركات الإنتاج الفنيّ مقابل تسجيلاته الصوتية، وكذلك العائد من بيع مؤلفاتهِ والذي يحصل عليه من دور النشر وشركات التوزيع، والأجر الذي يتقاضاه عن البرامج التلفزيونية التي يقدمها أو يظهر فيها، بالإضافة إلى الدخل الذي يحققه من خلال الأنشطةِ الفكريّةِ الأخرى كالتدريبِ والمشاركةِ في المحاضراتِ التدريبية والتثقيفية. وقد استثنت المجلة من مداخيل أعضاء القائمة، كلّ ما يتعلق بالاستثمارات الفردية التي لا تمتّ للنشاط الدعوي بصلة، وكذلك الهبات والتقديمات المادية التي يحصل عليها هؤلاء، سواء من جهات حكومية أو غير حكومية.


اجمالي القراءات 11212
التعليقات (3)
1   تعليق بواسطة   شريف صادق     في   الإثنين ٢٥ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17192]

عمرو خالد .. ود. أحمد صبحى منصور .. وخواطر ..

بعد التحية والسلام على الجميع ..


عمرو خالد يغازل قلوب الجهلاء .. د. منصور يخاطب عقول ذوى الألباب ..


الأول يلعب على أوتار العواطف .. والثانى يجيد إيقاظ العقول النائمة ..


الأول 2.5 من إياهم سنويا ( واللهم لا حسد ) .. والثانى وا حسرتاه غلبان ومستور ..


هكذا الحياه إستدرار العواطف هى أسهل شيئا  .. 


 أم يتربى فى عزو ( مسلسل رمضانى إداء الفخرانى ) لما ماتت مصر كلها ( بالطبع أقصد غالبية من لديهم تليفزيون ..  ووراها بالطبع جميع الدول العربية )  كانت قدام التليفزيون بأعداد تفوق جميع من يشاهد كل الدعاه ..


والسلام .


2   تعليق بواسطة   محمد المصرى     في   الإثنين ٢٥ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17204]

فى الجون

عزيزى شريف بك


اصبت كبد الحقيقة بتشبيه غير مباشر رائع


عمرو خالد وام عزو وجهان لنفس العملة وهى فن التشخيص وهو ايضا فن اللعب على العواطف


(ملحوظة :لاانتقص من قيمة الفن او الاشخاص ولكنى اسمى الاشياء بمسمياتها)


وبنفس التفكير الكارثى فان الجهلاء يعتقدون ان عمرو خالد علامة زمانه فى الدين كما كان يعتقد السذج زمان ان فريد شوقى فتوة وفعلا بيضرب مية نفر


اما الدكتور منصور بعلمه وعقله لايجذب هؤلاء الجهلاء ( اصلوا مش بيخليهم يعيطوا)


مع اطيب التحيات


3   تعليق بواسطة   شريف صادق     في   الإثنين ٢٥ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17208]

ومصداقا لقول أخى محمد المصرى .

بعد التحية والسلام على الجميع ..

إقتباس من أخى محمد المصرى :

{ اما الدكتور منصور بعلمه وعقله لايجذب هؤلاء الجهلاء ( اصلوا مش بيخليهم يعيطوا )}

المصيبة يا محمد  .. انى كنت واحد من المعيطين .. إزاى ؟؟

لقد حجيت ( والحمد لله ) عام 2003 وقد كان من ضمن المرافقين لبعثة الحج خاصتى السيد عمرو خالد ..

وفى وقفتنا بعرفات كانت هناك خيميتن كبار جدا .. واحدة للرجال وواحدة للنساء .. والنساء كانت تسمع ما يدور من محاضرات فى خيمة الرجال عن طريق ميكروفونات ..

وأخذ كل من د . خالد الجندى .. وعمرو خالد .. والشيخ جبريل .. يتبارون فيمن له القدرة أكثر على أساله دموعنا .. وبالطبع فى هذه اللحظة والتى نحن واقفين فيها بين يدى الله المشاعر جياشة ..

مأحكيلكمش .. بالطيع عمرو خالد كسب .. والحقيقة أنا لما وصلت الخيمة فى الأول ماكنتش عارف إية لازمة علب الكلينكس الكثيرة الموضوعة على الترابيزات .. ( لكل فرد علية كبيرة ) ؟؟ .. لا وإيه كمان .. سله مهملات كبيرة بجانب كل ترابيزة ؟؟..

القصد يا محمد ملينا سلل المهملات من الكلينكس المستخدم فى مسح الدموع .. .. وبعدين ملينا الأطباق اللى كنا بناكل فيها ..

طبعا كان هناك أسامى كثيرة مشهورة فى هذة البعثة ( معظمكم يعلمها ) ولكننى لن أفصح عنها بالقول .. لكن الحق يقال كان كله متشحتف بالبكاء .. مش لوحدى يعنى ..

أنا بالطبع كنت طالع من غير مراتى ( مسيحية على دينها ) .. ولكن كان لى صديق ( دكتور طبيب خريج الأزهر ) ودمه خفيف جدا قابلته فى عرفات طالع مع مراته .. وفى وسط العياط وجدته مال على إذنى وقال لى .. تفتكر يا شريف النسوان فى الخيمة بتاعتهم سامعين عياط رجالتهم .. وأستغفر الله لم احتمل القول وإنفجرت ضاحكا وبالطبع كتمت الضحك بالعافية ..

وأسهل من مغازله القلوب مفيش ..

والسلام ..


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق