تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: هل تتحول أفريقيا إلى مكبّ بشري للمبعدين من أميركا؟ | خبر: انطلاق مؤتمر حل الدولتين وسط دعوات لوقف الحرب على غزة | خبر: استخدام الخلايا الجذعية لإعادة انتاج الأنسولين زيميسليسيل.. كلمة السر في خلاص البشر من كابوس السكر | خبر: دخول قوافل مساعدات إلى غزة عبر معبر رفح بعد إعلان إسرائيل تعليقا تكتيكيا لعملياتها العسكرية | خبر: اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يفرض رسوماً موحدة ويتجنب حرباً تجارية | خبر: هجرة قضاة مصر... نزيف استقالات بسبب ضعف المرتبات | خبر: معاناة فتى معاق مسجون بتهمة قيادة جماعة إرهابية في مصر | خبر: لماذا تراجع سفر الكنديين إلى الولايات المتحدة هذا العام؟ | خبر: سد النهضة.. إثيوبيا تستعد للاحتفال وسط اتهامات مصرية سودانية | خبر: الصين تدعو لإنشاء منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي | خبر: قطر تهدد بقطع إمدادات الغاز عن أوروبا بسبب قانون يخص حقوق الإنسان والبيئة | خبر: عمالة الأطفال في مصر: الربح والتصديرعلى حساب الحقوق اقتصاد الناس آدم يوسف | خبر: النرويج التي أصبحت غنية أكثر من اللازم.. حين يتحول الازدهار إلى عبء | خبر: الجلابية المصرية... إرث ممنوع لأسباب عنصرية | خبر: 221 نائبا بريطانيًا يدعون للاعتراف بـفلسطين كدولة |
رداً على مطلب إعادة النظر فى صحيح البخارى لطعنه فى كتاب الله.. أحمد عمر هاشم: البخارى أصح كتاب بعد ك

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٢٢ - يونيو - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: اليوم السابع


رداً على مطلب إعادة النظر فى صحيح البخارى لطعنه فى كتاب الله.. أحمد عمر هاشم: البخارى أصح كتاب بعد ك

الدكتور أحمد عمر هاشم رئيس اللجنة الدينية بمجلس الشعب الدكتور أحمد عمر هاشم رئيس اللجنة الدينية بمجلس الشعب

كتب لؤى على

 
 

طالب المستشار أحمد ماهر، المحامى بالنقض، مجمع البحوث الإسلامية بإعادة النظر فى صحيح البخارى، قائلا لليوم السابع، إن صحيح البخارى يحتوى، على حد قوله، على أحاديث غير صحيحة تطعن فى كتاب الله، مطالبا الأزهر وبالأخص مجمع البحوث الإسلامية بتنقية كتب التراث للتناغم مع صحيح الشريعة وما ورد بكتاب الله، مؤكداً أن كل ما ورد بكتب الصحاح لا يتناغم مع كتاب الله.

كما طالب المستشار بإعادة تقييم فقه الأوائل وفقه الأقدمين مشيراً، والكلام على لسانه، إلى أن صحيح البخارى يحتوى على أحاديث تطعن فى كتاب الله، متسائلا: كيف يكون أصح كتاب بعد كتاب الله؟ مضيفا أن الناس تقدس البخارى كأنهم يقدسون عجل بنى إسرائيل.

وأكد أن هناك حديثاً فى البخارى يحمل رقم 4594 و4595 يقول إن سورتى المعوذتين ليستا من القرآن الكريم، كما أن هناك حديثا آخر يحمل رقم 4563 يقول إن كلمة "خلق" فى آية "وما خلق الذكر والأنثى" فى سورة الليل زائدة.

كما قال ماهر إن هناك آية فى القرآن أكلتها المعزة، حسب قوله، فى حديث حمل رقم 25112 فى مسند أحمد، عن عائشة زوج النبى قالت فقد أنزلت آية الرجم فكانت فى ورقة تحت سرير فى بيتى فلما اشتكى رسول الله تشاغلنا بأمره ودخلت دويبة لنا فأكلتها.


من جانبه قال الدكتور أحمد عمر هاشم رئيس اللجنة الدينية بمجلس الشعب وأستاذ علم الحديث لليوم السابع "كتاب صحيح البخارى هو أصح كتاب بعد كتاب الله ومن يقول غير ذلك فهو لم يفهم معنى الحديث، حيث أكد أن كتاب البخارى أصح كتاب بعد كتاب الله وقد تلقته الأمة سلفا وخلفا بالقبول".

وأضاف "أن كتاب صحيح البخارى شُرح عدة شروح ولا يوجد به حديث واحد ضعيف وآخر كتاب شرح البخارى كان كتاب "فتح البارى"، وأنه لا يوجد حديث واحد ضعيف".

أما الدكتور سعد الدين الهلالى أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر فقد قال لليوم السابع، إن ما ذكره المستشار أحمد ماهر "قد اشترى وباع من اشترى منه فلا علم له إلا من المصادر الرئيسية التى ينتقدها الآن، وغفل عن أن الشريعة الإسلامية وبالإجماع نزلت على مدار 23 سنة وكان فيها التدرج الذى يتناسب مع الرحمة الإسلامية فى تشريعها".

وأضاف الهلالى "أن القرآن عندما نزل كان يحفظ فى الصدور أكثر مما يحفظ فى الجلود، وأن ما ذكره البخارى من أحاديث نعتقد صحتها ولكنها تحتاج فى فهمها إلى فقيه يعرف مقاصد الشريعة ويدرك معنى الناسخ والمنسوخ وحقيقة تدرج الأحكام، وأكد أن استقرار المرجعية الإسلامية أكثر من 12 قرناً بإجماع العلماء دون أى نزاع أكبر دليل على صحة تلك المرجعية وقبولها للمسلمين".

واستطرد: "إن الانتكاس والرجوع للوراء وسياسة نبش القبور وبث الفتن ليست من أخلاقيات العلماء وإنما من أخلاقيات السفهاء، فالحديث بالفتن والتشكيك بما استقر عليه المسلمون فات وقته، وليس المستشار أحمد ماهر الذى جاء عام 2010، 1431 هـ، القاضى أو العالم بمرجعية أخذت من أسلافنا الصالحين جهوداً كبيرة وبشفافية واضحة حاذت رضا الجميع".

 

اجمالي القراءات 11242
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الثلاثاء ٢٢ - يونيو - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[48535]

هذا إتجاه عظيم وسلمى لتعرية التراث البخارى الفاسد .

إن ما يقوم به الأستاذ - أحمد ماهر ،لهو إتجاه جديد وعظيم وسلمى يضع الأزهر والمؤسسات الدينية الرسمية أمام مسئوليتها القانونية عن تجلية حقائق الإسلام .ويضعهم فى حرج عظيم امام العالم كله ،إما أن يعترفوا بالتقصير فى تأدية دورهم العلمى المنوط بهم ، وإما الإعتراف بسوءات التراث وخروجه على دين الله ،ومن ثم العودة والإحتكام إلى دين الله الحق ،وما نزل فى القرآن الكريم وحده .وفى كلا الأمرين نصر عظيم للقرآن وأهله ن شاء الله ... فبارك الله فيهم ،وفى الإخوة الأفاضل الذين يقومون بهذا العمل القانونى المحترم .

2   تعليق بواسطة   عابد اسير     في   الأربعاء ٢٣ - يونيو - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[48555]

تنازل الملك عن عرشه

عندماينال إنسان مكانة أودرجة علمية ويتقلد بها أعلى المناصب والوظائف فمن الصعب أن يتنازل عما وصل اليه حتى وإن ثبت أن ما أفنى فيه عمره باطل وكاذب وأنه كان مخدوعا وأنه خدع الناس بعلمه الكاذب وخاصة إذا ألحق بهم ضررا مهلكا بناء على هذا العلم الكاذب وتكون الكارثة أكبر إذا كان هذا العلم فى الدين الذى يخسر به الناس دنياهم وآخرتهم
فهؤلاء المتمسكون بأكاذيب التراث فى أغلب الظن قد تبين لهم كذب ما يدافعون عنه ولكنهم أجبن من أن يعترفون ببطلان ما أشربوا فى قلوبهم من مفتريات التراث وأجبن من مواجهةإحتقار من قدسوهم بالباطل فهم يخشوا الناس أكثر من خشيتهم لخالقهم سبحانه وتعالى
فهذا هو المنتظر أن يتمسكوا ويدافعوا بتلك الإستماته عن أكاذيب البخارى لأن فى إستمرار تلك الأكاذيب (( إستمرار لوظائفهم وصولجانهم ومنافعهم الضخمة ))
[ نسوا الله فنسيهم]
[نسوا الله فأنساهم أنفسهم ]

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more