زهير الجوهر Ýí 2008-10-24
تحية طيبة
مسألة خلق القرآن مسألة قديمة.
قال المعتزلة أن القرآن لابد وأن يكون مخلوقا, لأنه لا خالق الا الله.
وأختلف معهم الكثير.
القرآن كلام الله, فهل هو مخلوق أم لا؟
هل القرآن قديم قدم السموات والأرض, أو أقدم, أم محدث؟
هذا كلها أسئلة قديمة. لكني كنت أود أن أعرف رأي أهل القرآن بهذه الأسئلة؟
هناك سؤال ثاني يطرح نفسه.
أذا كان القرآن مخلوق, فهل هو أفضل المخلوقات أم الأنسان أعلى قيمة منه. وطبعا هنا أنا أقصد الأنسان الطيب السريرة ذو الأعمال الحسنة.
رأيي الخاص: ان القرآن مخلوق, وأن الأنسان الطيب أعظم عند الله من القرآن.
مع التقدير
إعجاز الترتيب القرآني في سورة المعارج 1-3
في الرد على مقالة (لا نفرق بين احد من رسله )
فهم المطلق الثابت بأدوات النسبى المتغير و حتمية دوام صلاحية القرآن
دعوة للتبرع
خيبة قوية : أعجبن ى برنام ج الحمل ة لزواج المسل مة من...
التعوذ من الخبث: جاء فى موقع سلفى :سؤال : ( ما معني الخبث...
سامدون: أَفَم ِنْ هَذَا الْحَ دِيثِ ...
إسرائيل من تانى : يا دكتور قلت فى فتوى سابقة إن إسرائ يل دولة...
عدة الارملة: السلا م عليكم استاذ نا الجلي ل اود ان...
more