تحطم طائرة يمنية في المحيط الهندي، ولا أنباء عن ركابها الـ154
اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٣٠ - يونيو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: CNN
تحطم طائرة يمنية في المحيط الهندي، ولا أنباء عن ركابها الـ154
صنعاء، اليمن (CNN) -- تحطمت طائرة تابعة للناقل الجوي اليمني، وعلى متنها أكثر من 150 راكباً في المحيط الهندي قبالة جزر القمر فجر الثلاثاء، وفق مصادر يمنية مسؤولة.
مقالات متعلقة
:
- المجد لأمريكا وإسرائيل
- عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ خَلَقَ اللَّهُ آدَمَ عَلَى صُورَتِهِ طُولُهُ سِتُّونَ ذِرَاعًا.
- صفحة من كتاب ( أنباء الدهور وأنباء العصور: للشيخ أحمد صبحى بن منصور )
- موجز أنباء مسلسل الدم فى خلافة الرشيد (170 : 193)
- وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً
- انطباعات امرأة يمنية في كوبنهاجن!!(1)
- مع المظلومين
- قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندي
- وثيقة تدليس أبو هريرة.!.؟.
وأوضح مصدر مسؤول في الخطوط الجوية اليمنية لـCNN أن الرحلة 626، أقلعت من العاصمة، صنعاء، وتحطمت قبيل ساعة من وصولها إلى موروني، عاصمة جزر القمر.
ولم يتضح بعد مصير من كانوا على متن الطائرة، من طراز "أيرباص ِ310"، علماً أن معظم الركاب، وعددهم 143 راكباً، من رعايا جزر القمر، بجانب 11 من طاقم الطائرة.
وكانت الطائرة قد أقلعت في التاسعة والنصف مساءاً من اليمن، لتستهل رحلتها المفترضة وتستغرق أربع ساعات ونصف الساعة.
واستبعدت المصادر اليمينية أن يكون التخريب وراء تحطم الطائرة.
والحادث، هو الثاني لطائرات "أيرباص" الأوروبية خلال شهر، بعد تحطم الطائرة الفرنسية المنكوبة، AF447، وهي من طراز "أيرباص A330" في رحلة من ريو دي جانيرو إلى باريس في الأول من يونيو/حزيران الجاري.
ويظل أسباب تحطم الطائرة، افتراض مقتل كافة ركابها الـ228، مجهولاً.
اجمالي القراءات
5749
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
��� �������
more
اخبار متعلقة
دعوة للتبرع
مقالات من الارشيف
more
لا وقت لدى : حضرات دكتور ,سلام عليكم ,اود في هذه رسالة ان...
البخس: ما هو المرا د بقول الله جل وعلا ( ولا تبخسو ا ...
الدعاء والقدر: هل الدعا ء يغير قدر الانس ان ؟...
إقرأ لنا : أنا أقرأ هذا الدعا ءبعدت كبيرة الإحر ام ...
moreالرئيسية | عن الموقع | التيار القراني | القرانبحث | الاتصال| اساسيات اهل القران
Copyrights (c) 2006 MAH جميع الحقوق محفوظة(amir@ahl-alquran.com)