تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: السودان: البرهان ورئيس وزرائه في الخرطوم وكلفة إعادة إعمار البلاد تقدّر بـ700 مليار دولار | خبر: مصر: محكمة جنايات القاهرة تشطب اسم علاء عبد الفتاح من قائمة الكيانات الإرهابية | خبر: شبكات إجرامية تُشغّل متسوّلين أجانب في العراق | خبر: 6 أشهر على قانون العفو العام في العراق: مماطلة وبطء في التنفيذ | خبر: مصر: الحكم على 269 متهماً بـالإعدام في النصف الأول من 2025 | خبر: حسام بدراوي يحذر السيسي من تكرار أخطاء الماضي.. مصر تقترب من لحظة حرجة | خبر: تغير المناخ يفاقم أزمة الغذاء عالميا ويرفع تكاليف المعيشة | خبر: الكون يهتز.. رصد أضخم اندماج لثقبين أسودين نجميين بكتلة 225 شمسا | خبر: سد النهضة وتغيّر المناخ.. “عربي بوست” يتتبع بالبيانات كيف تواجه مياه مصر تهديداً مزدوجاً؟ | خبر: شركات الأدوية تطالب برفع أسعار 1000 صنف والصيدلي يتحمل الخسائر وحده | خبر: انتقادات حقوقية ضد مصر لتجاهلها توصيات أممية بشأن التمييز وانتهاكات حرية الدين | خبر: تشاؤم واسع يسود الأسر المغربية بشأن الأسعار والمعيشة والتشغيل | خبر: إضراب 30 سجيناً سياسياً عن الطعام في مصر... وتسريب رسائل صادمة | خبر: إيكونوميست: الهجمات الحوثية ضد السفن تعود من جديد وصعوبات في منعها | خبر: صندوق النقد ينتقد هيمنة الجيش على الاقتصاد المصري وتصاعد الديون |
تصاعد التنافس العالمي في قطاع الرقائق.. سوق واعدة بتريليون دولار

اضيف الخبر في يوم السبت ١٠ - يونيو - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: العربى الجديد


تصاعد التنافس العالمي في قطاع الرقائق.. سوق واعدة بتريليون دولار

تحاول البلدان غير الراغبة في إهدار الفرص بمجال أشباه الموصلات التي تمدّ التقنيات الحديثة بالقوة أن تتصدر المشهد في المنافسة العالمية من خلال مشاريعها الجيوستراتيجية.

ولا يزال قطاع أشباه الموصلات محور التوترات الجغرافية والتجارة بين الدول التي تريد توجيه التكنولوجيا.
مقالات متعلقة :


وفي هذا الصدد، تشق الرقائق طريقها لتشكيل سوق تصل قيمته إلى تريليون دولار أو أكثر، وهي اليوم تتربع في قلب "الحرب الباردة" التكنولوجية التي تزداد ضراوة.

وتشكل أشباه الموصلات المعروفة أيضاً باسم "الرقائق الدقيقة"، العمود الفقري للعالم المترابط في يومنا الحالي، وباتت أحد عناصر التوتر التجاري بين الدول.وبحسب شركة "McKinsey" للاستشارات، فإن قيمة سوق الرقائق بلغت 580 مليار دولار العام الماضي، ويتوقع أن تصل إلى تريليون دولار بحلول عام 2030.

وعلى الرغم من أن الدول التي توجه التكنولوجيا تقوم باستثمارات كبيرة في إنتاج الرقائق، فإنه لا يوجد حتى اليوم منشأة واحدة لأشباه الموصلات في العالم يمكنها إنتاج الرقائق بطريقة تضمن الاكتفاء الذاتي.

ونظراً للطبيعة المعقدة جداً والمترابطة لإنتاج أشباه الموصلات في العالم، فإن الاضطرابات في سلسلة التوريد تسبب هشاشة في إنتاج العديد من المنتجات التكنولوجية.

تقود الولايات المتحدة أنشطة البحث والتطوير المكثفة مثل تصميم الرقائق، فيما تتصدر دول شرق آسيا المشهد في تصنيع الرقائق الذي يتطلب الوصول إلى بنية تحتية قوية وقوى عاملة ماهرة.

وتقوم الصين باستثمارات قوية في توسيع سلسلة القيمة الخاصة بها، باعتبارها دولة رائدة في مجالات التجميع والتعبئة والاختبار، التي تتطلب مهارات أقل نسبياً ورأس مال أكبر.

من ناحية أخرى، تعتمد الصين والولايات المتحدة كثيراً على أوروبا لابتكار "عقل الإلكترونيات الحديثة"، فلا يمكن صنع رقائق متطورة في أي مكان حول العالم من دون الآلات التي توفرها هولندا.دول مثل الولايات المتحدة والصين وإسرائيل واليابان وكوريا الجنوبية وألمانيا وبريطانيا، تعتقد أن أشباه الموصلات يمكن أن توفر فرصاً تجارية كبيرة لاقتصاداتها، ولذلك تنفذ استثمارات بمليارات الدولارات عبر إعادة هيكلة أنظمة الحوافز لديها.

وثمة أسباب أخرى غير كسب الأموال وراء التنافس القائم بين الصين والولايات المتحدة وأوروبا بشأن الرقائق التي باتت تعرف أيضاً باسم "نفط القرن الحادي والعشرين"، وقد تشكلت اليوم علاقة مباشرة بين قوة الحوسبة والقوة العسكرية.

كسب ميزة في سباق فرض القيود
أدت الحروب التجارية مع الصين، التي بدأت في عهد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، إلى تسريع المنافسة في صناعة الرقائق بين البلدين، واتخذت الولايات المتحدة خطوة غير مسبوقة خلال العام الماضي لقيادة العالم في إنتاج الرقائق المتقدمة.

ووقّع الرئيس الأميركي جو بايدن في 9 أغسطس/ آب 2022، "قانون الرقائق والعلوم" لزيادة إنتاج أشباه الموصلات محلياً، واصفاً القانون بأنه "فرصة استثمارية تأتي مرة واحدة كل جيل"، مؤكداً أنه سيقوي موقف الولايات المتحدة أمام الصين.

في إطار قانون الرقائق الجديد، تخصص الولايات المتحدة 280 مليار دولار لتشجيع عودة إنتاج الرقائق مجدداً إليها من الصين، وبناء مصانع جديدة لأشباه الموصلات خلال الأشهر الستة المقبلة، التي ستوفر أكثر من مليون فرصة عمل.

القانون لا يهدف إلى زيادة إنتاج الولايات المتحدة للرقائق فحسب، ولكن يشمل أيضاً الحد من بيع الرقائق المتقدمة إلى الصين لعرقلة تقدمها في صناعة الحواسيب المتقدمة والذكاء الاصطناعي وحتى الأسلحة.

الاتحاد الأوروبي يدخل مضمار السباق
في خضم التنافس بين القوى العظمى العالمية، دخلت أوروبا سباق الرقائق من خلال خطة أقرها الاتحاد الأوروبي لتخصيص 43 مليار يورو لزيادة إنتاج الرقائق في الدول الأعضاء.وأعلنت اليابان فرض قيود على تصدير أشباه الموصلات إلى الصين.

التقنية المتقدمة محور المنافسة
وفي حديثه للصحافة الأميركية عن الموضوع، لفت روب توز، الشريك في شركة "راديكال فينتشرز" مقرها تورنتو الكندية، أن كل التقنيات المتقدمة الأكثر أهمية في العالم تقريباً تُنتَج في منشأة واحدة.

وذكر أن شركة "تايوان لصناعة أشباه الموصلات المحدودة (TSMC)" تنتج جميع رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة في العالم.

وأشار توز إلى أن صراعاً محتملاً بين الصين وتايوان سيشل النظام البيئي العالمي للذكاء الاصطناعي.

وأوضح أن أشهر شركات الرقائق في العالم مثل "إنفيديا Nvidia" و"كوالكوم Qualcomm" و"إيه إم دي AMD" و"برودكوم Broadcom" تعتمد على الشركات المصنعة مثل "TSMC" لإنتاج رقائقها الخاصة، مشيراً إلى أن هناك 3 شركات يمكنها اليوم إنتاج رقائقها الأكثر تقدماً.

ولفت إلى أن التوتر بين الولايات المتحدة والصين قد تصاعد في السنوات الأخيرة، مبيناً أن أحد أهم محاور المنافسة في صراع القوى العالمي هو التكنولوجيا المتقدمة.

صعوبة إبعاد الصين
من جهته، قال زوران لي، الباحث في الاقتصاد الصيني بجامعة جونز هوبكنز الأميركية، إن واشنطن زادت العام الماضي من حدة المنافسة مع بكين في صناعة أشباه الموصلات، وإن الحكومة تحاول عبر قوانين وقيود جديدة المضي قدماً في حرب التكنولوجيا مع الصين.

وأضاف لي أن سر نجاح الشركات الصينية عموماً يتمثل بصنع منتجات ذات جودة بأسعار منخفضة، مبيناً أن إجبار الشركات الصينية على استخدام الإمكانات المحلية سيقوض جودة المنتج.

وبين أن إبقاء الصين خارج سلسلة القيمة العالمية لأشباه الموصلات لن يكون فعالاً بسبب دورها بوصفها سوقاً مهماً.


اجمالي القراءات 895
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   السبت ١٠ - يونيو - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً
[94458]

مصر وتضييع الثروات والفرص فى بناء نهضة وإقتصاد قوى .


بإختصار وعلى عُهدة الخبير الإقتصادى الكبير الدكتور - صلاح جودة -يرحمه الله .بأن مصر هى أغنى دولة فى إمتلاك ثروة  المادة الخام فى الرمل والسليكون (سيناء ومنطقة محافظة كفر الشيخ وضواحيها - وهذه حقيقة جُغرافية وجيولوجية ) الذى يدخل فى صناعة رقائق أشباه الموصلات التى تحتكرها (تايوان -وإسرائيل -وهولندا ) ، وأن مصر وللاسف تبيع طن الرمل ب12 دولار .وتستورده بعد تحويله لأشباه موصلات بملايين الدولارات !!!! وهنا نقول ماذا لو كان (مبارك أو السيسى) أستثمرا إستثمارا مُشتركا مع (هولندا أو تايوان أو إسرائيل ) ب 30 ملياردولار فى بناء مصانع لتحويل المادة الخام  (الرمل ) إلى مواد وسيطة أو نهائية الصُنع ،وإعادة تصديرها للعالم الخارجى كرقائق لأشباه موصلات لكل ما هو إلكترونى من أول لعب الأطفال إلى كمبيوترات وكالة ناسا الفضائية ؟؟؟؟  



أعتقد كانت مصر ستُصبح علميا وتكنولوجيا وإقتصاديا فى مصاف الدول العظمى ،لأن العلم والتكنولوجيا فى مجال ما بتسحب وراها المجالات الأُخرى بداية من تنظيف الشوارع إلى تنظيف العقول والهروب من عقول مثل عقول الشعراوى وعبدالله رُشدى وأبو بكر البغدادى وشيوخ الأزهر والأوقاف .



لك الله يا مصر ...



اللهم أرزق مصر بشعب يستطيع أن يختار حُكاما مُتعلمين وراشدين يُديرون ثرواته وسياساته المُستقبلية بعلم ووعى ورُشد .



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more