تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: استخدام الخلايا الجذعية لإعادة انتاج الأنسولين زيميسليسيل.. كلمة السر في خلاص البشر من كابوس السكر | خبر: دخول قوافل مساعدات إلى غزة عبر معبر رفح بعد إعلان إسرائيل تعليقا تكتيكيا لعملياتها العسكرية | خبر: اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يفرض رسوماً موحدة ويتجنب حرباً تجارية | خبر: هجرة قضاة مصر... نزيف استقالات بسبب ضعف المرتبات | خبر: معاناة فتى معاق مسجون بتهمة قيادة جماعة إرهابية في مصر | خبر: لماذا تراجع سفر الكنديين إلى الولايات المتحدة هذا العام؟ | خبر: سد النهضة.. إثيوبيا تستعد للاحتفال وسط اتهامات مصرية سودانية | خبر: الصين تدعو لإنشاء منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي | خبر: قطر تهدد بقطع إمدادات الغاز عن أوروبا بسبب قانون يخص حقوق الإنسان والبيئة | خبر: عمالة الأطفال في مصر: الربح والتصديرعلى حساب الحقوق اقتصاد الناس آدم يوسف | خبر: النرويج التي أصبحت غنية أكثر من اللازم.. حين يتحول الازدهار إلى عبء | خبر: الجلابية المصرية... إرث ممنوع لأسباب عنصرية | خبر: 221 نائبا بريطانيًا يدعون للاعتراف بـفلسطين كدولة | خبر: العراق يواجه أسوأ أزمة جفاف منذ 92 عاماً: تداعيات خطيرة بلا حلول | خبر: 6 مؤشرات تحكي حال الاقتصاد المصري المائل |
أفغانستان: ثروات معدنية بتريليون دولار.. تكتشفها أميركا

اضيف الخبر في يوم الإثنين ١٤ - يونيو - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: وطن


أفغانستان: ثروات معدنية بتريليون دولار.. تكتشفها أميركا

 

أفغانستان: ثروات معدنية بتريليون دولار.. تكتشفها أميركا إرسال إلى صديق
الكاتب وطن   
الاثنين, 14 يونيو 2010 09:33

 اكتشفت الولايات المتحدة ما يقرب من 1 تريليون دولار في شكل ثروات معدنية غير مستغلة في أفغانستان، في كشف قد يؤدي لتغيير جذري في الاقتصاد الأفغاني، وربما الحرب الأفغانية نفسها، وفق ما نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية الأحد.
ويتفاوت المخزون الأفغاني من المعادن من الحديد والنحاس والكوبالت والذهب بالإضافة إلى معادن صناعية مهمة مثل الليثيوم - هي كبيرة جدا وتشمل العديد من المعادن الضرورية التي تدخل في الصناعات التقنية الحديثة، مما قد يجعل من أفغانستان واحدة من أهم مراكز صناعة التعدين في العالم، وفق التقرير.
وذكرت مصادر أمريكية مطلعة أن الكميات الهائلة من المخزون الأفغاني من الحديد والنحاس قد يجعلا من أفغانستان من أكبر الدول المنتجة للمعدنين.
وتقول مذكرة داخلية للبنتاغون، إن أفغانستان قد تصبح "المملكة السعودية لليثيوم"، وهو المادة الخام الرئيسية في صناعة بطاريات أجهزة الكمبيوتر المحمول "لاب توب" والهواتف الذكية مثل "بلاكبيري."
ورغم أن تطوير صناعة التعدين في أفغانستان قد يستغرق عدة سنوات، إلا أن العائدات المحتملة تبدو هائلة مما قد يجذب استثمارات ضخمة نحو البلد وتخلق فرصاً وظيفية كبيرة قد تبعد الأجيال عن حرب دموية تخوضها قوات لتحالف ضد حركة طالبان.
وقد يبدو الاقتصاد الأفغاني ، بإجمالي ناتج محلي قدره 12 مليار دولار، قزماً أمام الثروات المعدنية المكتشفة حديثاً، التي تصل قيمتها إلى تريليون دولار.
وقال مستشار وزير التعدين الأفغاني، جلال جومرياني: "هذا قد بصبح العمود الفقري للاقتصاد الأفغاني."
وفيما تضع الإدارة الأمريكية جل تركيزها لتحقيق تقدم في الحرب الدائرة منذ قرابة تسعة أعوام، فعوض من أن يساعد في تحقيق السلام، فأن الاكتشاف الجديد قد يجر وبالاً على أفغانستان، بأن يزيد الحرب استعاراً مع تشديد طالبان لهجماتها في محاولة لاستعادة السيطرة على البلاد.
 
ويعد الفساد المستشري الذي ينخر الحكومة الأفغانية، من أبرز مصادر الخلاف بين كابول وواشنطن، وكان وزير التعدين الأفغاني قد أقيل من منصبه العام الماضي بعد اتهام مسؤولين أمريكين له بتلقي 30 مليون دولار كرشوة من الصين لمنحها حقوق تطوير مناجم النحاس في البلاد، حسب الصحيفة.
ويذكر أن الاكتشافات استندت إلى مسح نفذه الاتحاد السوفيتي سابقاً، إبان فترة احتلاله لأفغانستان في فترة الثمانينيات، وأزيح جانباً مع خروج القوات الروسية في 1989.
اجمالي القراءات 6579
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   محمد عبدالرحمن محمد     في   الثلاثاء ١٥ - يونيو - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[48419]

ليست الثروات الطبيعية هى ما يمنع ...

 إن مشكلة أفغانستان  مزمنة منذ عقود طويل قبل دخول القوات الروسية اليها وظهور حركة طالبان التي مولها الأمريكيون  نكاية في الروس وحتى جلاء القوا السوفيتية عنها ، والمعارك ظلت مشتعلة بين  المجاهدين وبين الحكومات الأففغانية الفاسدة المتعاقبة وحتى دخول القوات الدولية الى  افغانستان بقيادة الولايات المتحدو طمعا في تأمين بترول بحر قزوين .

 ومازالت أمريكا متورطة ومعها  باقي القوات الدولية في هذا الوحل  الذي لا يجف!

ومع ظهور الثروات الطبيعية من حديد ونحاس  وكوبلت وليثيوم سوف تزداد الصراعات بين القوى الدولية وبين الطامعين من أبناء افغانستان للوصول الى قمة السلطة والثروة المتدفقة من باطن الأرض .

 فالثروات الطبيعية ليست وحدها التي سوف تحمي ذلك البلد من حرب أهلية. بل الوصول الى صيغ تفاهم واحترام للعاقئد والعادات لكل قبيلة أو اقاليم من أقاليم  افغنستان كا منها للأخر.

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more