تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: استخدام الخلايا الجذعية لإعادة انتاج الأنسولين زيميسليسيل.. كلمة السر في خلاص البشر من كابوس السكر | خبر: دخول قوافل مساعدات إلى غزة عبر معبر رفح بعد إعلان إسرائيل تعليقا تكتيكيا لعملياتها العسكرية | خبر: اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يفرض رسوماً موحدة ويتجنب حرباً تجارية | خبر: هجرة قضاة مصر... نزيف استقالات بسبب ضعف المرتبات | خبر: معاناة فتى معاق مسجون بتهمة قيادة جماعة إرهابية في مصر | خبر: لماذا تراجع سفر الكنديين إلى الولايات المتحدة هذا العام؟ | خبر: سد النهضة.. إثيوبيا تستعد للاحتفال وسط اتهامات مصرية سودانية | خبر: الصين تدعو لإنشاء منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي | خبر: قطر تهدد بقطع إمدادات الغاز عن أوروبا بسبب قانون يخص حقوق الإنسان والبيئة | خبر: عمالة الأطفال في مصر: الربح والتصديرعلى حساب الحقوق اقتصاد الناس آدم يوسف | خبر: النرويج التي أصبحت غنية أكثر من اللازم.. حين يتحول الازدهار إلى عبء | خبر: الجلابية المصرية... إرث ممنوع لأسباب عنصرية | خبر: 221 نائبا بريطانيًا يدعون للاعتراف بـفلسطين كدولة | خبر: العراق يواجه أسوأ أزمة جفاف منذ 92 عاماً: تداعيات خطيرة بلا حلول | خبر: 6 مؤشرات تحكي حال الاقتصاد المصري المائل |
الإندبندنت»: معركة تحرير الرقة ستكون طويلة.. وقد لا تنتهي بهزيمة «داعش»

اضيف الخبر في يوم السبت ١٠ - يونيو - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: ساسه


الإندبندنت»: معركة تحرير الرقة ستكون طويلة.. وقد لا تنتهي بهزيمة «داعش»

قال باتريك كوك بيرن في مقال له في صحيفة «الإندبندنت» إنّ سير المعارك ضدّ داعش في الموصل بدّد أي أمل في إحراز نصر كامل على التنظيم في معركة تحرير الرقة المرتقبة. وأشار باتريك إلى أنّ قوات مناوئة لداعش تتقدم شرقي الرقة، بينما يحاصر الجيش العراقي عناصر التنظيم في جزء من مدينة الموصل القديمة.

اقرأ أيضًا: معركة الرقة تقترب والخلافات تضرب التحالف الدولي.. مقدمة قصيرة عن الحرب الفاصلة

وتعليقًا على ذلك، قال بريت ماك جيرك، المبعوث الأمريكي إلى التحالف الدولي لقتال داعش، «لقد جرت محاصرتهم في إحدى ضواحي الموصل، وقد خسروا بالفعل جزءًا من الرقة، وستتسارع حملة تحرير المدينة. إنّ هذه تطورات حاسمة في المعركة ضد داعش، لكن الأمر سيطول لبعض الوقت».

يقول باتريك إنّ التكهنات بحدوث انتصار سريع – ممزوجة بشك حول الوقت الذي سيستغرقه ذلك – تتردد من قبل مقاتلين عند الجبهة؛ إذ قال أحد مقاتلي وحدات حماية الشعب السورية الكردية لـ«الإندبندنت»: «لقد اقتحمنا الرقة من الجهة الشرقية خلال ساعتين. وتقدمنا مسافة كيلومتر ونصف خلال ساعات قليلة. وأصبح مركز المدينة لا يبعد سوى 2 كيلومتر عنا».

تشير التقديرات إلى أن من بين 2500 و4000 مقاتل تابع لداعش في الموصل، فإنه ما بين 450 و800 مقاتل فقط هم من يقاتلون. ويرى محللون أنّ التنظيم سيلجأ إلى نفس التكتيك في الرقة بعد أن اكتسب قادته خبرة كبيرة. يسود اعتقاد أنه ما يزال هناك حوالي 36 ألف مقاتل تابع لداعش في كل من سوريا والعراق، وأنّهم سيتجهون نحو حرب العصابات.

لكن معركة تحرير الموصل الشاقة الممتدة منذ سبعة أشهر تجعل الجميع حذرًا في تكهناته. فقد قال المقاتل الكردي إنّ مقاتلي داعش انسحبوا من شرق الرقة دون مقاومة عنيفة. «لن تكون المعركة سهلة مثلما يظنّ البعض، ولعلّ مقاتلي داعش يختبئون في أنفاق» يشير المقاتل.

ويؤكد التقرير أنّ التنظيم بات يجيد حرب العصابات بعدد قليل من المقاتلين في مواجهة أعداد أكبر من القوات المدعومة جوًا. فالقناصة والانتحاريون والألغام والسيارات المفخخة تبطئ تقدم القوات المناوئة لداعش. وأشارت التقديرات إلى أن من بين 2500 و4000 مقاتل تابع لداعش في الموصل، فإنه ما بين 450 و800 مقاتل فقط هم من يقاتلون.

اقرأ أيضًا: استخدمهم دروعًا بشرية وباع أعضاءهم.. 5 أساليب يستغل بها «تنظيم الدولة» المدنيين

ويرى محللون أنّ داعش سيلجأ إلى نفس التكتيك في الرقة بعد أن اكتسب قادته خبرة كبيرة. يسود اعتقاد أنه ما يزال هناك حوالي 36 ألف مقاتل تابع للتنظيم في كل من سوريا والعراق، وأنّهم سيتجهون نحو حرب العصابات.

لا يعتبر التنظيم أنّ خسارة الموصل والرقة هي نهاية المعركة – يضيف التقرير – ولكنها مرحلة جديدة في حرب طويلة يمتلكون فيها عدة بطاقات قيّمة. فبتخلي التنظيم عن الدفاع عن مناطق حيوية، سيكون من الأسهل بالنسبة إلى مقاتليه تجنب القصف الجوي الذي يشنه التحالف الدولي. كما أن الجيشين السوري والعراقي إلى جانب القوى الكردية يعانون نقصًا في القوات وسيواجهون صعوبة في السيطرة على المناطق التي استعادوها من أيدي التنظيم. وقد تؤدي وحشية وفساد الجيوش المحتلة إلى تحالف السكان المحليين مجددًا مع داعش.

ثمة دلائل أخرى على أنّ القضاء على داعش ما يزال بعيد المنال. فقد شن مقاتلوه هجومًا لاستعادة جزء من دير الزور – أكبر مدن شرق سوريا – ويبدو أن التنظيم على وشك الانتصار على الرغم من القصف الجوي الروسي العنيف.

وقد يظن تنظيم داعش أن التحالف المناهض له لا يجمعه سوى الخوف المشترك من التنظيم، وبمجرد سقوط الموصل والرقة وتبدد الخوف، فإن أعضاء التحالف المختلفين سيتشاجرون فيما بينهم ويخلقون الفوضى التي ساعدت أصلًا على ولادة داعش وتمكينه من التوسع.

اجمالي القراءات 3878
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق