الإدارى" ترفض تطبيق "الغدر" على الوطنى

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٢١ - فبراير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الوفد


الإدارى" ترفض تطبيق "الغدر" على الوطنى

الإدارى" ترفض تطبيق "الغدر" على الوطنى

 

 

رفضت محكمة القضاء الإدارى برئاسة المستشار على فكرى نائب رئيس مجلس الدولة، تطبيق قانون الغدر على رموز الحزب الوطنى المنحل.

مقالات متعلقة :

أكدت المحكمة فى حيثياتها أن المجلس العسكرى أصدر قانون الغدر، والذى ينص على أن المحكمة الجنائية هى المختصة بنظر مثل تلك القضايا، وبالتالى تكون محاكم مجلس الدولة غير مختصة بالفصل فى تلك الدعاوى.

كان حامد صديق أقام دعوى قضائية أمام محكمة القضاء الإدارى ضد المجلس العسكرى ورئيس الوزراء، مطالبا بإقصاء رموز الحزب الوطنى من العمل السياسى وإبعادهم عن كافة المناصب التى يشغلونها فى كافة المجالات.


 
اجمالي القراءات 3804
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   الثلاثاء ٢١ - فبراير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[64683]

رفض الغدر ورفض رفع اسم مبارك وزوجته ورفض حرمان مبارك من الموبايل ورفض نقل مبارك لطره وووو

رغم كل التضحيات والقتل والاصابات لا يشعر نظام مبارك الفاسد الذي يشرف عليه المجلس العسكري بأن مصر حدثت فيها ثورة وبكل أسف وأسى يشرف على هذا القضاء المصري الذي صدعونا به أنه خط أسود وخط أزرق وكل يوم نقرأ عن خبر مؤسف يمنح بقايا النظام قوة وثقة ويبشر بعودة الفساد من جديد ، ولن نستغرب بعودة مبارك لقصر العروبة غدا او بعد غد طالما بعد ثورة كالثورة المصرية لا زلنا نطالب بحرمان مبارك من الهاتف المحمول بقضية ، ولا زلنا نحاول تطبيق قانون الغذر على الفاسدين الذين خربوا مصر ووجرائمهم تستحق الاعدام ويساعدهم القضاء بعدم تطبيق قانون الغدر عليهم وهذا عقاب رحيم جدا ضدهم حتى نقل المخلوع لطره يحتاج لقضية وحكم قضائي وتفضل رئيس مصلحة السجون مشكورا بضرب الموضوع في مقتل قائلا أنه يخاف من نقل المخلوع لطره لعدم قدرته على تأمينه داخل السجن


كل شيء بعد الثورة يخدم القتلة والمجرمين ويسير في مصالحهم ويبرؤهم رويدا رويدا من جرائمهم ويمنحهم فرص أكبر لقتل مزيد من شباب مصر وقتل وإجهاض الثورة وإرجاع زمن الفساد من جديد كل شيء بعد الثورة ضد الشعب المصري وضد الثورة وضد الثوار بإشراف القضاء والقضاة والمجلس العسكري ومباركة الازهر والاخوان ورجال الدين وكأن شيئا لم يحدث





أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق