تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: جهاز مستقبل مصر يهيمن على الزراعة والتوريد ويتجاوز صلاحيات وزارات الدولة بالكامل | خبر: إحالة 300 مصري أمام محكمة الإرهاب بعد 6 سنوات اعتقال | خبر: أسعار الغذاء ترفع معدل التضخم في مصر للشهر الثالث على التوالي.. وخبراء يعلقون | خبر: أكبر 10 دول منتجة ومصدرة للملابس في العالم.. ماذا عن البلدان العربية؟ | خبر: جاكوبين: الإسلاموفوبيا دفعت آلاف المسلمين لمغادرة فرنسا | خبر: ابتكار ثوري لإزالة الجلطات الدموية من الجسم | خبر: مصر: 10 آلاف مواطن أمام محاكم الإرهاب خلال 8 أشهر | خبر: مصر: 10 آلاف مواطن أمام محاكم الإرهاب خلال 8 أشهر | خبر: مصر: السيسي يطرح 175 كيلومتراً على البحر الأحمر للبيع لسداد الديون | خبر: الجريدة الرسمية تنشر القرار الجمهوري بتنظيم إصدار الفتوى الشرعية فى مصر | خبر: العراقيون بلا كهرباء رغم إنفاق 80 مليار دولار | خبر: من الكاكاو إلى الشوكولاتة: قصة التحول الصناعي في غرب أفريقيا | خبر: بعد نشر الجيش.. إلى أن يتجه صدام ترامب مع ولاية كاليفورنيا؟ | خبر: رئيس جامعة سوهاج يعيّن 43 معيداً بالواسطة ويتستر على مخالفات جسيمة | خبر: دعوة البرلمان البريطاني إلى رفض قانون الموت الرحيم |
كان فين من42سنة:مفتى ليبيا يقر بكفر القذافى فى حياته وأنه لايجوز الصلاة عليه من عامة المسلمين

اضيف الخبر في يوم الأحد ٢٣ - أكتوبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً.


كان فين من42سنة:مفتى ليبيا يقر بكفر القذافى فى حياته وأنه لايجوز الصلاة عليه من عامة المسلمين

 

مفتى ليبيا يقر بكفر القذافى فى حياته وأنه لايجوز الصلاة عليه من عامة المسلمين أو الشيوخ

وكالة انباء الشرق الأوسط - أ ش أ

10/23/2011   2:26 PM

الشيخ الصادق الغريانى

 


 

 أعلن الشيخ الصادق الغريانى مفتى الديار الليبية  أنه لايجوز شرعا إقامة الصلاة عليه القذافى فى مساجد المسلمين، أو إقامة صلاة  الجنازة من قبل عامة المسلمين وشيوخ المسلمين والعلماء والأئمة على معمر  القذافى، وذلك لكفره صراحة، وإنكاره للسنة النبوية الشريفة وأفعاله وأقواله فى  سنين حكمه تدل على خروجه من المله. على حد قوله/
وأضاف الغريانى - فى فتوى شرعية له أذيعت اليوم وبثتها وسائل الإعلام الليبية  - "أن عدم الصلاة عليه، تأتى لسبب شرعى وهو لكى يكون عبرة لغيره من الحكام، وأنه  يجوز دفنه فى مدافن المسلمين، وأنه يجوز أن يغسل ويصلى عليه من قبل أهله وذويه  فقط"، مشددا على وجوب دفن القذافى فى مقبرة مجهولة تجنبا لإحداث فتنة بين  الليبيين، وحتى لايتحول قبره إلى مزار
اجمالي القراءات 6614
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   الأحد ٢٣ - أكتوبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[61091]

كلهم فقهاء السلطان وكهنة المعبد ...

فقهاء السلطان وكهنة المعبد ورجال الدين يقومون بنفس الدور في أي دولة مستبدة يحكمها طاغية وتتحكم فيها سياسة القمع والاستبداد والقتل والترويع والإرهاب ، لأن التاريخ يثبت أن أي حكم مستبد وأي حاكم طاغية لا يمكن أو لا يكتب له البقاء بدون كهنوت ديني يسوغ له جرائمه ويعطيها لباس وغطاء ديني مناسب يقبله الناس ويرضون به ، وهذا السيناريو موجود في جميع البلاد العربية وعلى رأسها مصر ، فقد عاش الأزهر جنبا إلى جنب مع مبارك يسانده ويعاهده على الوقوف بجانبه ومساعدته في إيجاد فتاوى مناسبة لسرقة وقتل المصريين ، وأنا لا أتهم الأزهر هنا بتهمة باطلة ، وإنما أبين نقطة هامة جدا مؤسسة مثل الأزهر تؤمن بعقيدة أن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر لابد أن تواجه طاغية مثل مبارك وتكشفه على حقيقته أمام الشعب وتقف في وجهه وتطالب بخلعه فورا ، وغير مقبول على الاطلاق أن يقوم رجال هذه المؤسسة بتهنئة المخلوع في جميع الأعياد القومية وعيد ميلاده سنويا ، فهل هذه هي كلمة الحق التي يفترض قولها في وجه سلطان جائر فعلها مشايخ الأزهر جميعا بعد الإمام محمد عبده وبعد ثورة 52 لأن قبل الثورة كان شيخ الأزهر يقود الثورات ضد المحتل وبعدها تعاون مع الحاكم العسكرى ضد المصريين في معظم الأحيان وتحول الأزهر لمؤسسة تخدم النفوذ السعودي في مصر وتوافق على كل ما يفعله رئيس الدولة حتى لو كان في معظمه مخالفا لتشريعات الاسلام التي تدعو للمساواة والعدل والحرية وحقوق الانسان والعدالة الاجتماعية ، وبكل بجاحة نجد الجميع بعد سقوط الأنظمة الفاسدة وقتل أو خلع الرئيس الخائن للوطن يصدرون فتاوى وتصريحات أن الرئيس كافر أو أنهم أول من وافق علىالثورة ودعمها وساندها ضد الطغاة ...





أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق