تعليق: شكرا استاذ مراد الخولى وأكرمك الله جل وعلا | تعليق: أحسنت يا د. أحمد منصور | تعليق: كلامك صحيح يا د. عثمان | تعليق: شكرا جزيلا أستاذ مراد . حفظكم الله . | تعليق: كلام فى الصميم يا د. عثمان | تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | خبر: البحوث الإسلامية» يعقد الملتقى العلمي حول النوازل الفقهية المستجدة لأحكام الفضاء | خبر: شيخ الأزهر يُحذر من التعليم فى مدارس اللغات فى مصر . | خبر: بعد تقرير البرلمان البريطاني.. هل تمنع لندن تهديدات المعارضين العرب على أراضيها؟ | خبر: اتفاق جديد بين رواندا والولايات المتحدة بخصوص ترحيل المهاجرين | خبر: دبور يرشد العلماء لـسرّ إبطاء الشيخوخة عند البشر | خبر: خطة ضغط أميركية من 3 مراحل خلال 120 يوماً.. نزع سلاح حزب الله على طاولة الحكومة اللبنانية | خبر: خبراء: التلوث البلاستيكي خطر جسيم يبدّد 1.5 تريليون دولار سنوياً | خبر: مصر: السيسي يصدق على قانون الإيجار القديم | خبر: الخوف من العطش.. تغيرات المناخ تنعش صناعة تحلية المياه عالميا | خبر: سوريا.. محاربة المخدرات لبناء الثقة الاقتصادية مع الخارج | خبر: ترامب يجدد دعمه لسيادة المغرب على الصحراء الغربية | خبر: بعضها في مصر وتونس والمغرب.. حكم أوروبي بشأن ترحيل طالبي اللجوء لمراكز احتجاز خارجية | خبر: دول عدلت دساتيرها لإبقاء الرؤساء على الكرسي مدى الحياة.. تعرف عليها | خبر: فرصة للعرب -ألمانيا.. نقص كبير في الكفاءات بقطاعات التعليم والصحة | خبر: ما السلع التي قد تصبح أغلى بسبب زيادات ترامب الجمركية؟ |
كشف النقاب عن أدلة جديدة على الوحشية السورية مع اكتشاف جثة امرأة مقطعة الأوصال

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٢٧ - سبتمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: سوريا الحرة


كشف النقاب عن أدلة جديدة على الوحشية السورية مع اكتشاف جثة امرأة مقطعة الأوصال

 

كشف النقاب عن أدلة جديدة على الوحشية السورية مع اكتشاف جثة امرأة مقطعة الأوصال

مقالات متعلقة :

 

 

كشفت منظمة العفو الدولية الجمعة النقاب عن أدلة جديدة على الوحشية المتناهية التي يواجَه بها المحتجون السوريون وعائلاتهم.

فقد عثرت عائلة زينب الحسني من حمص، والبالغة من العمر 18 عاماً، وهي أول امرأة عرف أنها توفيت في الحجز أثناء الاضطرابات الأخيرة في سورية، على جثتها المقطعة في ظروف مروعة في 13 سبتمبر/أيلول. 

إذ كانت العائلة في زيارة للمشرحة للتعرف على جثة شقيق زينب، الناشط محمد، الذي قبض عليه أيضاً، وعلى ما يبدو عذِّب وقتل وهو رهن الاعتقال. وكانت جثة زينب مقطوعة الرأس بينما قطعت ذراعاها وسلخ جلدها.

وتعليقاً على ما ذكرته العائلة، قال فيليب لوثر، نائب مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو الدولية: "إذا ما تأكد أن زينب كانت في الحجز عندما فارقت الحياة، فستكون هذه هي إحدى أكثر حالات الوفاة في الحجز إثارة لبواعث القلق التي شهدناها حتى الآن". 

"فقد قمنا بتوثيق حالات أخرى لمحتجين أعيدت جثامينهم إلى عائلاتهم مقطعة الأوصال في الأشهر الأخيرة، ولكن هذه الحالة هي الأكثر إثارة للصدمة." 

وبمقتل زينب ومحمد، يصل عدد الوفيات في الحجز التي سجلتها منظمة العفو الدولية إلى 103 حالات منذ بدء الاحتجاجات الجماهيرية في سورية، في مارس/آذار من هذا العام. 

إذ سجلت منظمة العفو 15 حالة وفاة جديدة في الحجز منذ إصدار تقريرها الاعتقال المميت: الوفيات في الحجز في خضم الاحتجاجات الشعبية في سوريا، الذي نشرته المنظمة في 31 أغسطس/آب. وكات جثث هؤلاء تحمل علامات ضرب وإصابة بالرصاص وطعن. 

واختطفت زينب الحسني على أيدي أشخاص بملابس مدنية يعتقد أنهم أعضاء في قوات الأمن في 27 يوليو/تموز، وعلى ما يبدو للضغط على أخيها الناشط محمد ديب الحسني كي يسلم نفسه. 

وكان محمد ديب الحسني، البالغ من العمر 27 سنة، ينظِّم الاحتجاجات في حمص منذ بدء المظاهرات. وعقب القبض على زينب في يوليو/تموز، أبلغ عن طريق الهاتف من قبل سجّانيها، على ما يبدو، بأنه لن يتم الإفراج عنها إلا إذا أوقف أنشطته المناهضة للنظام. 

وقبض عليه في نهاية المطاف في 10 سبتمبر/أيلول واحتجز في شعبة الأمن السياسي في حمص. 

واستدعت قوات الأمن والدتهما كي تتسلم جثة محمد من أحد المستشفيات العسكرية عقب ثلاثة أيام من ذلك فقط، في 13 سبتمبر/أيلول. وظهرت على الجثة علامات التعذيب، بما في ذلك كدمات على الظهر وحروق سجائر على الجسم. وأصيب برصاصات في ذراعه اليمنى وساقه اليمنى، وبثلاث رصاصات في صدره. 

وعن طريق الصدفة، اكتشفت الوالدة جثة زينب المقطعة في المستشفى العسكري نفسه. بيد أنه لم يسمح للعائلة بأخذ جثة زينب إلى البيت حتى 17 سبتمبر/أيلول.

وورد أنه طلب من الوالدة توقيع وثيقة تقول إن زينب ومحمد قد اختطفا وقتلا على يد عصابة مسلحة. 

وقال فيليب لوثر: "ليس ثمة من إشارات على أن التعذيب والقتل يتراجع في سورية".

"ويقدِّم العدد المتزايد من التقارير المتعلقة بأشخاص فارقوا الحياة وراء القضبان المزيد من الأدلة على جرائم ضد الإنسانية، وينبغي أن يدفع مجلس الأمن الدولي إلى إحالة الوضع في سورية إلى المحكمة الجنائية الدولية." 

وقد أعدت منظمة العفو الدولية سجلاً بأسماء ما يربو على 2,200 شخص ورد أنهم توفوا منذ بدء الاحتجاجات المطالبة بالإصلاح. كما قبض على آلاف غيرهم يحتجز العديد منهم بمعزل عن العالم الخارجي في أماكن مجهولة ويواجهون خطر التعذيب أو الموت.

اجمالي القراءات 6371
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   محسن زكريا     في   الثلاثاء ٢٧ - سبتمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[60468]

إن ربك لبلمرصاد ..!!

 قطعاً فإن بشار المعزة في مواجهة اسرائيل والأسد على شعبه ليس كبير على الله سبحانه وتعالى .. فالله سبحانه وتعالى الذي أذل أمثال بشار قادر على أن يذله ..
من يدافع عن القاتل هو شريك في القتل ..
من يستخدم قلمه في تبرير القتل موعده امام الله يوم القيامه .. وسيضع نفسه مع القاتل في مكان واحد في الدنيا والآخرة ..
إذا كان المدافعون عن القتله والمبررون للقتل بشتى الوسائل يفعلون ذلك طواعية بدافع من أنفس مريضه .. فإن ربك لبلمرصاد .

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق