تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: الصين تدعو لإنشاء منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي | خبر: قطر تهدد بقطع إمدادات الغاز عن أوروبا بسبب قانون يخص حقوق الإنسان والبيئة | خبر: عمالة الأطفال في مصر: الربح والتصديرعلى حساب الحقوق اقتصاد الناس آدم يوسف | خبر: النرويج التي أصبحت غنية أكثر من اللازم.. حين يتحول الازدهار إلى عبء | خبر: الجلابية المصرية... إرث ممنوع لأسباب عنصرية | خبر: 221 نائبا بريطانيًا يدعون للاعتراف بـفلسطين كدولة | خبر: العراق يواجه أسوأ أزمة جفاف منذ 92 عاماً: تداعيات خطيرة بلا حلول | خبر: 6 مؤشرات تحكي حال الاقتصاد المصري المائل | خبر: مصريون يجدون وطنا ثانيا في تنزانيا بعد الهجرة جنوبا | خبر: محكمة استئناف أمريكية تبطل مرسوما لترامب يقيّد حق المواطنة بالولادة | خبر: فرنسا تعلن أنها ستعترف بفلسطين كدولة، وواشنطن تقول إنَّ ردَّ حماس يشي بعدم رغبتها في وقف إطلاق الن | خبر: وول ستريت تحت ضغط هادئ وأجور الأميركيين في مأزق | خبر: الجزائر: الدفاع المدني يكافح حريقاً مهولاً في غابات الشرق وسط خسائر فادحة | خبر: شكرا جزيلا لحضرتك على المُشاركة فى النشر .. أكرمكم الله وحفظكم . | خبر: الزلزال.. قرار إعلاني لتطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية |
تقرير سري لوزارة المالية: إهدار المال العام بلغ 700% – طيب اسرقوا بالهداوة!!!!

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ١٧ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: إنقاذ مصر


تقرير سري لوزارة المالية: إهدار المال العام بلغ 700% – طيب اسرقوا بالهداوة!!!!

تقرير سري لوزارة المالية: إهدار المال العام بلغ 700% – طيب اسرقوا بالهداوة!!!!

17-08-2010

كشف تقرير حكومي عن ارتفاع حالات الاختلاس والإهلاك في الأصول بسبب الإهمال وضعف الرقابة في الهيئات العامة والخدمية بنسبة 700% مقارنة بالعام الماضي، وبإجمالي 162.5 مليون جنيه.

التقرير الصادر عن وزارة المالية، وحمل تصنيف “سري جدًا” – حسبما ذكرت تقارير صحفية -  أشار إلى أن حجم المال العام المهدر بسبب ضعف الرقابة بلغ 154.4 مليون جنيه، فيما بلغ المال المهدر نتيجة السرقة والاختلاس 8.1 مليون جنيه، مقابل 1.1 مليون العام الماضي.

وأضاف التقرير أن الأموال المهدرة بسبب الإهمال بالمؤسسات والهيئات الحكومية بلغت 17.8 مليون جنيه العام المالي المنتهي مقابل 593 ألف جنيه العام الماضي.

وأظهر التقرير، أن الجزء الأكبر من الإهمال تركز في قطاع الصحة بنسبة زيادة قدرها 95.8%، في الوقت الذي أشار فيه إلى استحواذ هيئة الطرق والكباري والنقل البري على نصيب الأسد من إهدار المال العام بسبب ضعف الرقابة الداخلية بقيمة 144.5 مليون جنيه فضلاً عن آلاف مهدرة بالهيئة العامة لمشروعات الصرف الصحي، و2.8 مليون جنيه بهيئة الخدمات البيطرية.

ورصد التقرير حالات صنفها بعدم إحكام الرقابة على أعمال الوحدات ذات الطابع الخاص كمستشفيات جامعة القاهرة وعين شمس وأسيوط والمنيا والزقازيق، مشيرًا إلى أخطاء مستندية في السحب والإيداع بالبنوك، إضافة إلي التلاعب في مستندات تسوية بعض السلف المؤقتة، مع عدم اتخاذ الإجراءات اللازمة.

يذكر أن المستشار علي الهواري المحامي العام الأول لنيابة الأموال العامة وافق على حفظ البلاغات التي تتهم اتحاد الكرة بإهدار المال العام.

طبعا هذا التقرير على بشاعته لا يمثل شيئ في حقيقة الهدر الناتج عن الفساد والعمولات وبيع أصول الدولة بأثمان تقل كثيرا عن قيمتها وكذلك قضايا التربح من المنصب والمحاباة وسرقة أراضي الدولة.

اجمالي القراءات 4394
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   خـــالد ســالـم     في   الأربعاء ١٨ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[50438]

162.5 مليون جنيه ملبغ تافه مقارنة بما نهب وسرق وتم بيعه من تحت التربيذة

هذا الوجه الأخر للفساد رغم بشاعته وارتفاع نسبة الاهمال الذي تسبب فى إهدار هذا المبلغ الكبير إلا انه فى نظرى يعتبر مبلغ تافه مقارنة بما تم سرقته وبيعه ونهبه من اموال وأراضي مصر منذ أيام قليلة قرأنا عن أخر صفقة سرقة وبيع لأراضي الدولة بيع خمسة آلاف فدان بمبلغ 8 مليار جنيه أين هذا الرقم من ذاك عموما الفساد تملك من المصريين تملك من مصر كلها من أصغر موظف الى رئيس الدولة والله جل وعلا يكشف عنا هذا البلاء و يأخذ هؤلاء الجبناء العملاء السفلاء

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق