تعليق: يتبع.../... | تعليق: هذا تقديم لكتاب: أين القرآن وكفى من هدي المصطفى. بقلم الشيخ الحاج محمد أيوب صدقي. | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: هل تكفي السنة لتقضي على القرآن؟ رسالة إلى الشيخ أيوب صدقي. تعليق من الذكاء الاصطناعي. | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد حمد ، وأقول : | تعليق: ... | خبر: هجوم عربي عنيف على نتنياهو بعد تصريحاته عن إسرائيل الكبرى وقضم أراض من مصر و3 دول عربية | خبر: اتفاقية التجارة الحرة الأفريقية.. ولادة متأخرة ونمو بطيء | خبر: رسوم ترامب تضرب الأردن.. 25% من صادرات عَمان على المحك | خبر: 10 تخصصات مربحة لا تحتاج شهادة جامعية والراتب قد يفاجئك | خبر: السودان: منظمة الصحة العالمية تعلن تسجيل قرابة 100 ألف إصابة بالكوليرا خلال عام | خبر: الجفاف يطال 52% من أراضي أوروبا وسواحل المتوسط | خبر: مصادر: تخفيف “غير معلن” لأحمال الكهرباء في مصر.. “تفرقة” في المعاملة بين المناطق الشعبية والراقية، و | خبر: دراسة: جفاف قاري غير مسبوق يقلص المياه العذبة عالميا | خبر: قانون ترامب الضريبي الجديد يترك 10 ملايين أميركي بلا تأمين صحي خلال عقد | خبر: انهيار شبه تام بمنظومة الكهرباء في معظم محافظات العراق | خبر: مصر - إستلاء الجيش على شواطىء النيل لبيعها للإمارات . | خبر: مصر تتجه لزيادة أسعار الكهرباء والحكومة تدرس سيناريوهات التنفيذ | خبر: سكان الفاشر المحاصرة يأكلون أعلاف الحيوانات | خبر: ترامب يعلن نشر الحرس الوطني في واشنطن: الشرطة تحت السلطة الفيدرالية | خبر: مطلوب 65 ألف شخص.. فيفا يفتح باب التطوع لكأس العالم 2026 |
تساؤلات !! :
تساؤلات !!

أسامة قفيشة Ýí 2017-02-27


تساؤلات !!

هي دعوة أوجهها للجميع الكتاب و المفكرين في هذا التجمع الكريم ,

تراودني منذ فترة عدة تساؤلات و عدة ملامح في الذكر الحكيم , تدفعني للبحث بها و عنها , حاولت جاهدا بمفردي , الآيات الكريمات غزيرة و متشعبة من محكم و متشابه , تصب في خانة واحده , و نظراً لضخامة هذا العمل و نظرا لعجزي في المجال التاريخي , أضع بين أيديكم هذا البحث لتعزيزه و توثيقه بالدلائل القرآنية و الحقائق و الوقائع التاريخية .

قد يكون وهم انتابني ! و قد يكون حقيقة غفل عنها الجميع !

الموضوع يدور حول فتح مكة , و ما تعنيه كلمة الفتح .

ها أنا أطرح لكم تلك التساؤلات التي راودتني , راجياً منكم التأمل بها و البحث فيها , داعياً الله جل وعلا الهداية و البيان .

1 . مفهوم النصر و ما يترتب عليه :

هل القتال ( دافعا أو عدوانا ) يؤدي إلى النصر بمفهومه القرآني أم أنه يؤدي إلى غلبة و تفوق أحد الأطراف على الآخر ولا تعد الغلبة انتصاراً ؟

هل تلك الغلبة تعني النصر بمفهومه القرآني ؟

2 . مفهوم الفتح و ما يترتب عليه :

ما هو الفتح ؟ هل هو انتصار عسكري ؟

هل هو فرض الهيمنة و بسط السيطرة على الناس ؟

هل في الفتح إخضاع بالقوة ؟

هل فتح مكة يرمز لتلك المعاني ؟

لماذا لم يبقى الرسول محمد عليه السلام و قيادته في مكة بعد فتحها ؟

أليس من العقل و الأولى له من إدارة دولته من بلده الأصلي مكة التي أخرجته ؟

هل دخوله عليه السلام لمكة كان باتفاق مبرم مع قريش بالسماح له و للمسلمين لمجرد الحج و زيارة البيت الحرام و من ثم الرجوع و الخروج منها ؟

هل دخوله عليه السلام لمكة كان سلمياً و متفق عليه ؟ و ذلك لقوله جل وعلا ( لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِن شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ ) ,

و لهذا كان دخوله لمكة تحت بند الأمان !

هل بهذا تشريع لمن خرج أو اخرج من بلده بأن عليه التجهيز و الحشد كي يعود لبلده فاتحاً لها بالقوة ؟

هذا بعضٌ من التساؤلات التي تراودني !

أطلب منكم أيه الأخوة الأفاضل راجياً المساعدة و المساهمة في الرد على تلك التساؤلات و البحث فيها من أجل الخروج و الوصول لحقيقة فتح مكة .

و أنا لكم من الشاكرين . 

اجمالي القراءات 6925

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   سعيد علي     في   الإثنين ٢٧ - فبراير - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[85107]

فتح مكة و سورة التوبة .


القران الكريم ليس كتاب تاريخ و إن كان فيه تفصيل لأحداث تاريخية قديمة و معاصرة لنزوله ، تبدأ أول اشكاليات التاريخ الاسلامي بكتاب السيرة لمحمد بن اسحاق و الذي ألفه في بيئة الاستبداد في زمن الخليفة العباسي الثاني أبو جعفر المنصور .



هاناك أحداث تاريخية هائلة حدثت في فتح مكة و قبلها و أثنائها و منها نفهم سورة التوبة أو براءة و هي تتحدث عن أحداث بعينها و بالتدبر القران وفق منهج التدبر الذي وضعه الدكتور احمد تتضح الصورة و منها نفهم الآيات بسياقها التي تتفق مع عموما آيات القران الكريم فيما يخص التعامل مع المعتدي و حرمة البيت الحرام و الإيمان السلوكي الواضح .



تساؤلات غاية في العمق استاذ اسامة تحتاج لوقت و لعلك تجد الاجابة بين سطور المقالات التاريخية للدكتور أحمد .



حفظكم الله جل و علا .



2   تعليق بواسطة   الشيخ احمد درامى     في   الإثنين ٢٧ - فبراير - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[85119]

محاولة الإجابة


يا الأخ العزيز إليك فهمي:


1- الفتح، بالمفهوم القرآني، يفيد تسيسر العسير.


كانت عبادة الله في مكة شبة مستحيل حتى ارتحل منها المسلمون. فيسرها الله بقدوم جيش المسلمين. أي إزالة العقبات في مكة حتى يعود الأمور إلى مجراها. وذلك هو فتح مكة. والله سبحانه وتعالى أعلم.


2- أما النصر فمعناه النجاح في أمر والفوز فيه.


فالنصر يغاير الغلبة. فالغلبة تكون على أحد  أو على شيئ؛ اما النصر فلا يكون (النصرعلى.... ) بالضرورة. قال جل وعلا: (إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ) [الغافر: 51].  والنصر يوم يقوم الأشهاد لا يكون على أحد أو على شيء. وإنما يفيد النجاح فقط. بمعنى: " إنا ننجح رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا، وسننجحهم كذلك يوم القيامة.    والله س.ت.أعلم.     


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2014-04-09
مقالات منشورة : 196
اجمالي القراءات : 1,736,981
تعليقات له : 223
تعليقات عليه : 421
بلد الميلاد : فلسطين
بلد الاقامة : فلسطين