تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: الصين تدعو لإنشاء منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي | خبر: قطر تهدد بقطع إمدادات الغاز عن أوروبا بسبب قانون يخص حقوق الإنسان والبيئة | خبر: عمالة الأطفال في مصر: الربح والتصديرعلى حساب الحقوق اقتصاد الناس آدم يوسف | خبر: النرويج التي أصبحت غنية أكثر من اللازم.. حين يتحول الازدهار إلى عبء | خبر: الجلابية المصرية... إرث ممنوع لأسباب عنصرية | خبر: 221 نائبا بريطانيًا يدعون للاعتراف بـفلسطين كدولة | خبر: العراق يواجه أسوأ أزمة جفاف منذ 92 عاماً: تداعيات خطيرة بلا حلول | خبر: 6 مؤشرات تحكي حال الاقتصاد المصري المائل | خبر: مصريون يجدون وطنا ثانيا في تنزانيا بعد الهجرة جنوبا | خبر: محكمة استئناف أمريكية تبطل مرسوما لترامب يقيّد حق المواطنة بالولادة | خبر: فرنسا تعلن أنها ستعترف بفلسطين كدولة، وواشنطن تقول إنَّ ردَّ حماس يشي بعدم رغبتها في وقف إطلاق الن | خبر: وول ستريت تحت ضغط هادئ وأجور الأميركيين في مأزق | خبر: الجزائر: الدفاع المدني يكافح حريقاً مهولاً في غابات الشرق وسط خسائر فادحة | خبر: شكرا جزيلا لحضرتك على المُشاركة فى النشر .. أكرمكم الله وحفظكم . | خبر: الزلزال.. قرار إعلاني لتطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية |
عمرو حمزاوي وزفرات أخرى

كمال غبريال Ýí 2011-05-01


مغالطة خطيرة لعمرو حمزاوي في مناظرته مع صبحي صالح حول السياسة والدين، أراد بها الهروب من مواجهة الحضور بمقولة "فصل الدين عن الدولة"، وهي خلطه بين الربط بين الدولة والدين على النحو الذي عرضه صبحي صالح، والتي أعلن بداية موافقته عليها، وبين أحقية أفراد وتيارات داخل دولة مدنية أن يكون لهم مرجعياتهم أياً كانت ومنها الدينية. . تصور صبحي الذي وافق عليه عمرو مرفوض تماماً، في حين أن ما استعرضه عمرو بعد هذه الموافقة هو دولة مدنية تفصل بين الدين والدولة، ولا il; تحرم أفرادها توجهاتهم الخاصة.


• كهذا فقدنا الرجل المحترم عمرو حمزاوي، بعدما قرر الالتحاق بجوقة الراقصين على السلالم واللاعبين على كل الحبال.
• لا أعتقد أن عمرو حمزاوي وأمثاله يمكن هكذا أن يحصل على شيء بتراجعاته، هو فقط يؤمن على كلام من سيحصدون الأصوات نتيجة تراجعه أمامهم، وإن حصل على مكسب فسيكون مكسباً شخصياً، فقد يأخذونه وردة على الجاكت أو فوق قبر التخلف وليس أكثر.
• هناك فرق هائل بين المرجعية الدينية المحددة للدولة والتي تهيمن على النظام والأفراد، وبين مرجعية دينية لجماعة تدلي بدلوها في أمور البلاد في منظومة مدنية ديموقراطية، وسط مجموعات ومرجعيات أخرى متنوعة. . التلاعب بالمفاهيم الذي مارسه عمرو حمزاوي أخيراً معيب، ولا يصح أن يصدر من أكاديمي محترم.
• إذا لم تكن الثورة أوان حسم خياراتنا ما بين الحداثة والتخلف، وإذا كنا سنظل نتأرجح بالموائمات، فتستظل البلطجة المقدسة هي سيد الموقف، والمنافقون يتقافزون كالقردة على التلال الخربة.
• عفواً يا سيد عمرو حمزاوي، ليس بالتلاعب بالألفاظ تدار معركة الحداثة. . علينا أن نكون واضحين وأقوياء، كما نحن مخلصون لهذا الوطن وللإنسانية. . علينا أن نتعامل مع الناس بصفتهم أذكياء، وليس باعتباهم أغبياء نضحك نحن أيضاً على ذقونهم. . كفى موائمات فلقد أوصلتنا موائمات عصر مبارك للحضيض.
• الليبرالية العلمانية لا تعرف المرجعيات النصية الجامدة، فقط مرجعية المصلحة للفرد المؤدية لمصلحة الجماعة.
• ماذا نريد بالتحديد: الحرية والتقدم والرفاهية، أم التسلط والتعصب والتخلف؟
• المستشار/ عادل عبد السلام جمعة هو الذي ينظر قضية العادلي ورجاله، وهو ذاته من أصدر حكماً مخففاً على هشام طلعت مصطفى، وحكم على أيمن نور وسعد الدين إبراهيم. . ما الذي يجري بالتحديد، وما هي الأصابع الحقيقية الح ركة للأحداث؟!
• لو لم يكن الليبراليون فاترون ومتخاذلون لقاموا مدافعين عن وفاء قسطنطين، ولما تكررت القصة مع كاميليا شحاتة، ولكان عدد كبير من الأقباط ساندهم دون غضاضة، نظراً لمنطلقاتهم الإنسانية غير المتمرسة وراء تعصب وكراهية كحالة السلفيين. . لقد ناشدتهم ذلك مراراً ولكن لا حياة لمن تنادي!!
• كانت سياسة نظام مبارك هي الاستهانة بالأقباط كأفراد ومجموع، وعدم الاكتراث بما يحدث لهم من مذابح، في مقابل عمل مليون حساب للبابا، باعتباره القائد الذي يقود حملاناً طيعة وخنوعة. . الآن يجب وضع الأمور في نصابها، وعلى الأقباط والدولة أن يضعوا البابا في المكان المناسب له كرجل صلاة، يلزم حدوده وإلا . . . . بس كده
• يحتاج بدو سيناء لتنمية تربطهم بالوطن وتجسد الوطنية كحقيقة معاشة وليس مجرد شعارات خاوية، كما يحتاجون بالتوازي لقبضة أمنية قوية، تلزمهم بمفارقة أنشطتهم غير الشرعية والانصياع للتحضر.
• خطير ما تقوم به التنظيمات الإرهابية والمساندين لها وينساق خلفهم السذج، من نسبة كل الأعمال الإرهابية والاعتداءات الطائفية لأمن الدولة ورجال العادلي، كما كان خطيراً فيما مضى نسبتها لإسرائيل وأمريكا وما شابه من شماعات، للتعمية على مصادر الإرهاب الحقيقية. . نحن هكذا نخدع أنفسنا يا سادة.
• على أبناء الطاعة يحل التخلف، ومع تعطيل العقل تحل العبودية ويستشري الفساد.
• إذا وقفت منتصب القامة وأخذت نفساً عميقاً، ثم رفعت عينيك لترنو للفضاء الموشح بالنور، يمكن عندها أن تستشعر عظمة الوجود ومعنى الحرية، وقد تنتابك رغبة في احتضان الكون، وإطلاق زفرة عميقة تطرد كل ما اختزنه صدرك في زمن الانكفاء على الذات.
• علينا أن نختار بين العلمانية وبين الخوض في مستنقعات التخلف والكراهية والدماء إلى مالانهاية.
• في الوقت الذي يهدد فيه السلفيون والإرهابيون بتدمير الدولة المصرية ذاتها، من الخطورة البالغة بقاء الأنبا شنودة ومجموعة الأساقفة الذين حولة على رأس الكنيسة القبطية، فهم بممارساتهم يدمرون الأقباط والوطن.
• اليوم السابع | فض اعتصام آلاف السلفيين أمام الكاتدرائية بالعباسية. . عاجبك كده يا قداسة البابا المعظم؟!. . ألا تراعي الله أو الضمير في هذا الوطن؟!
• اعتقال الكنيسة لوفاء وكاميليا من أقذر ممارسات تحالف أمن الدولة البائد وقيادات الكنيسة وفق سياسات عهد مبارك. . لابد الآن من اعتقال الأنبا شنودة وقياداته وتحديد إقامتهم في الأديرة، تمهيداً لمحاكمتهم على كافة أنواع الفساد التي استشرت في عهدهم، وتعيين قيادة علمانية قبطية لإدارة الكنيسة. . ذلك بالتوازي مع وضح حد لسيطرة السلفيين والغوغاء على الشارع المصري.
• يا أحرار العالم لا تتركوا الشعب السوري تنهش لحمه وتهدر دماه كلاب البعث المسعورة.
• لقد حفر بشار الأسد وزبانيته قبورهم بعدما تخضبت أياديهم بدماء أحرار سوريا.
• قلوبنا مع الشعب السوري البطل وهو ينتفض ليسحق الطغاة والطغيان.

 

اجمالي القراءات 11149

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2007-03-23
مقالات منشورة : 598
اجمالي القراءات : 5,970,502
تعليقات له : 0
تعليقات عليه : 264
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : Egypt