إبراهيم دادي Ýí 2007-10-06
عزمت بسم الله،
عجبي كل العجب لبعض الأئمة كيف يتحولون في العشر الأواخر من شهر رمضان العظيم إلى مستبكين ومتباكين وصناع البكاء عند قراءتهم لبعض الآيات من الذكر الحكيم في صلاة القيام أو التهجد الجماعي !!! بينما نجدهم يقرؤون نفس الآيات في سائر أيام السنة ولا يتأثرون بها ولا يظهر ذلك في سلوكهم، لا في العشر الأواخر من رمضان ولا في سائر أيام الله؟
تعليق من CHATGPTعلى كتاب الوجيز في أصول الدين السنة أولى ثانوي.تأليف الأستاذ أحمد بن عمر أوبكة
تعليق الذكاء الاصطناعي على: كتاب العقيدة الإسلامية ج1 السنة أولى متوسط.متوسطة الإصلاح للبنات
الصيام بين كتاب الله وكتب الناس
توضيح من الدكتور أحمد لقوله تعالى: ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى ال
دعوة للتبرع
خيبة ناصر والاخوان: انت تتناق ض مع نفسك حين تهاجم عبد الناص ر ...
لا عمامة ولا لحية : هل اللحي ة والعم امة من شعائر الاسل ام ؟ وهل...
عايز اتجوز .!: لى عشر سنين أبحث عن عروسة حلوة وجميل ة ، لكن كل...
مشكلة هذا الرجل: ماالح كم فى شخص عضو فى جماعة الدعو ة ...
سؤالان: السؤا ل الأول : هل الآية 16 من سورة الرعد...
more
السلام عليكم جميعا
استاذى ابراهيم دادى كل عام وحضرتك بالف خير
من نتائج التدين الظاهرى هو ما ذكرته فى مقالتك هذه.
ومما يسترعى الانتباه هو عدم التباكى فى بدايات الشهر الكريم بنفس درجته فى العشر الاواخر.
بالفعل هذا الامر صعب التفسير الا من جهة التدين الظاهرى ,فللاسف الشديد استاذى التدين الظاهرى سيطر على كل شئ فى دين الواحد الاحد حتى طال الصلاة وقراءة القرآن الكريم حتى شهادتنا لله تعالى بالوحدانية والالوهية قد طاله تدينا الظاهرى.
فلا باس فيما تجده الان من مظاهر ابعد ما تكون عن التدين المطلوب.
واذكر باننى اعترضت على هذا التباكى المصطنع امام والدى عندما كنا نشاهد صلاة التراويح من مكة المكرمة.
واعتقد بان التدين الداخلى اهم بكثير جدا من التدين الظاهرى, هذا من الناحية الايمانية البحتة اى فى العلاقة بين العبد وربه.
رمضان كريم