تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | خبر: روسيا تحذر أميركا من مجرد التفكير في دعم إسرائيل عسكريا | خبر: طالب إيران باستسلام غير مشروط.. ترامب: لن نقتل خامنئي حالياً | خبر: خامنئي يعلن بداية المعركة.. ويدعو للرد بقوة على إسرائيل | خبر: لجنة برلمانية تقرّ قانون الإيجارات المصري: قنبلة موقوتة | خبر: البرلمان المصري يقر موازنة 2025- 2026 بعجز 28.9 مليار دولار | خبر: ألمانيا تمنح جنسيتها في 2024 لعدد قياسي من الأشخاص والسوريون في الصدارة | خبر: إتلاف أكثر من ألف طن من المنتجات الفاسدة يثير قلقاً في المغرب | خبر: الأمم المتحدة: الجوع الشديد يهدد جنوب السودان ومالي بسبب الصراعات والتغير المناخي | خبر: ترامب يدعو الجميع إلى إخلاء طهران فورا وإيران تتوعد بمواصلة الهجمات حتى الفجر | خبر: محافظات مصر تتجاوز مساحات دول كبرى وتكشف اتساع خارطة الوطن | خبر: محكمة ألمانية تقضي بالسجن مدى الحياة ضد طبيب سوري عذّب معارضين للأسد | خبر: قافلة الصمود تتراجع عن إكمال مسيرتها بعد منعها شرقي ليبيا | خبر: كيف أصبح فرع لتنظيم القاعدة أحد أخطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؟ | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل | خبر: مسؤول أمريكي لـCNN: ترامب رفض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي.. ونتنياهو يعلق |
محمد يحيى محمد امين
عن محمد يحيى محمد امين
تاريخ الانضمام : 2017-02-26 الرتبة : ����
بلد الميلاد : أفغانستان بلد الاقامة : USA
مقالات منشورة : 8 اجمالي القراءات : 69,954
تعليقات له : 30 تعليقات عليه : 15
معدل القراءة : 8744.25 معدل التعليق : 1.88

انا شخص مسلم و مؤمن ولله الحمد اجيد لغات متعددة بحكم الهجرات المتكررة عندي خبرة في تدريب الألعاب الرياضية و خصوصا فنون المصارعة مثل الجودو لأكثر من عشرين سنه وخبرة طويلة في ادارة الأعمال و التسويق التجاري. طبعا كأي شخص ولد مسلما و عاش في دولة تدعي تطبيق ما أوتي على نبينا محمد عليه الصلاة و السلام و أجبر على دراسة العلوم التاريخية كأساس ديني عن طريق التحفيظ و التلقين من دون فهم اصبحت لدي فجوة كبيرة بين التصديق و التكذيب معا لكثرة المتناقضات الغير منطقية والغير مفهومه كالمذاهب و الفرق و كلها تكذب الآخر و المصيبة الكبرى كلها تأخذ المعلومات من نفس المصدر وهي كتب الأحاديث و كلما تحاول الى الوصول الى الحقيقة تصطدم بجدار الخروج من الدين او كما يدعون مرتد و كشخص احب أداء ما افعله على اكمل وجه ممكن وصلت معي الظنون انني على دين غير صحيح بما قرأته من كتب الأحاديث الكثيرة جدا و الفقه السني و الشيعي و الصوفي وغيرة من كتب التاريخ الإسلامي و الفتوحات و المديح الكثير في الشخصيات كلها يعني عندما تقرأ للشيعة تجد من يحبونه السوبر مان و طبعا السنة نفس الشيء و عندما تفكر مليا بما حدث في التاريخ و تقارنه بما حولك تجد التشابه و التتطابق في طريقة ادارة الحكام والملوك وغيرهم و تجد نفسك مظلوما و تعامل بعنصرية نتنة تتأكد حينها انك في المكان الخطأ و في نفس الوقت تجد باقي الأديان التي يدرسونك اياها اكثر عدلا و في نفس الوقت تقرأ انهم على خطأ تتشبك الأمور و تخرج و تترك كل شيء لترتاح فكريا لتجد ما تبتغيه في مكان آخر و بعد فترة تبدأ الشكوك تحوم انك على خطأ و تشعر بالذنب و في نفس الوقت تشعر بالظلم بدأت افكر بعقلي وأقرأ القرآن بتمعن حتى وجت الإجابة بعدها بدأت اصحح كل معلوماتي بالقرآن الكريم وهكذا ارتاح قلبي وبدأت اقرأ في كل الأديان و الكتب من دون خوف لاني وجدت اليقين الذي استطيع ان ارتكز عليه متى احتجت و اصبحت واثقا اكثر وذهب مني تلك الشعور بالذنب الكبير الغير مبرر كتربية اللحى وغيره من هواجس الكتب التي تدعو الى التخلف و تدعو الى العنف و في نفس الوقت تدعو الى العكس و تطلب منك ان تكون عادلا لغيرك و تقبل الظلم على نفسك لمصلحة غيرك فنصيحتي لكل انسان يريد ان يشعر بالسعادة الدنيويه و يكسب الآخرة هو قراءة القرآن و تعلم التقرب و الى الله عن طريق كلامه مباشرة من دون ادخال الواسطات بينه و بين كلام الله فحتى الأحاديث الصحيحة التي تتوافق مع القرآن تماما ليست فيها اي قيمة لأنها تتوافق مع القرآن اذا لاداعي لها و هذا رد لكل من يحاول تجميل و لو بعض ما هو موجود في تلك الكتب فهذه الأحاديث المتوافقه تجدها في المقدمه لإدخالك و سحبك تحت خدمتهم فليكن جوابك اذا كانت متوافقة فهي موجودة في القرآن فليست لها داعي و ان كانت تعارض القرآن اذا هي ليست كلام الله الذي أوتي على محمد صلى الله عليه وسلم اذا هي مردوده و ليست من الدين بكل سهوله والله ولي التوفيق
تعليقات بقلم محمد يحيى محمد امين

more
رسالة شخصية الى محمد يحيى محمد امين
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق