زهير قوطرش Ýí 2011-12-05
كلمة السيدة سهير الأتااسي في مؤتمر أصدقاء الشعب السوري
يا أهل مصر الحبيبة .ارحموا عزيز قوم ذل
إتهام الإمام محمد عبده بالخيانه!!
منهجية البحث في التاريخ الاسلامي ... عمر بن الخطاب كمثال
رؤيــة فـي تـحــديـث الـتـعــلـيـم الـمـصــري ....الـمـقــال الأول
دعوة للتبرع
مسألة ميراث: هل يرث ابن الاخت مع ابن الاخ في عدم وجود ابن...
اجتهاد رائع: عن لحظات قرآني ة 162 ....الش ائع بين الناس أن...
وهم لا يبصرون .!!: يقول الله تعالى ( إِلَّ ا تَنصُ رُوهُ ...
اهلا بك معلقا: لا أريد أن أعطكم تعريف لذاتي ، لأنه ليس مهم...
كالانعام بل أضل : يا دكتور في بلدتي خطيب يحمل شهادة الدكت وراة ...
more
إن الربيع العربي المزعوم الذي بات الكلام عنه في معظم الفضائيات ، ووسائل الإعلام المختلفة على أنه الحل لكل المنغصات لم يعد له الصورة البراقة التي تشع سحرا ، فهاهي تونس بالأمس القريب ومصر الان تجنيان الثمار " الربيع العربي " مع تحفظنا على كلمة عربي إلى الإخواني السلفي او لنقل ربيع الإسلام السياسي ! نعم وما القادم في هذا السيناريو ؟ إننا سمعنا مقولات منذ الأيام الآولى للثورة مقولة او تفسير لحدوث الثورات في وقت واحد ، تقول : إن هذه الثورات مقصودة وقد تمت بغرض تقسيم كل دولة إلى دولتين إسلامية ، ومسيحية فاليوم قد فاز الإسلام السياسي بالانتخابات وأصبح أغلبية ، يأتي غدا اقباط تونس ومصر ويطالبون بتقسيم الوطن بينهم وبين المسلمين ، وتتدخل الدول صاحبة الامتيازات وتحدث هذا التقسيم ، لكن بعد حروب داخلية طاحنة تكون هي فقط : المورد الأساسي لما يلزم من قنابل مسيلة سامة وغيرها ، ثم يحدث التقسيم وما يستلزمة من ضعف وتشتت ،وهو المطلوب إثباته .. سمعنا هذا التصور وكنت من أشد المعارضين له ، ولكن بدأ الإسلام السياسي في الاستحواز ، لكن هل ستتأتي الخطوات التالية ؟ سؤال ينتظر الإجابة !