علي عبدالجواد Ýí 2011-03-07
كل طاغية و له نهاية (مصري وافتخر)
بين تجربة الحوار المتمدن وتجربة رواق ابن خلدون
فى اصلاح الاخوان المسلمين فى مصر
دعوة للتبرع
النوافل: لقد بدأت اصلي الفرض كما وضحت لنا جراك الله...
الأذان للصلاة: هل للجمع ة أذانا ن أم أذان واحد؟ ...
قناة فضائية : دكتور احمد تحيه طيبه من السود ان الحبي ب. ...
مطلوب عريس : هل استطي ع ان اتعرف على احد من القرا نين بهدف...
ثلاثة أسئلة: السؤا ل الأول الفع ل ( بيّت ) من ( البيت ) الذى...
more
كَمْ تَرَكُوا مِن جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (25) وَزُرُوعٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ (26) وَنَعْمَةٍ كَانُوا فِيهَا فَاكِهِينَ (27) كَذَلِكَ وَأَوْرَثْنَاهَا قَوْماً آخَرِينَ (28) فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاء وَالْأَرْضُ وَمَا كَانُوا مُنظَرِينَ (29). وصدق الله العظيم وهنيئا لكم بما تحقق لكم في الحياة والعاقبة للمتقين