تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: غارات متبادلة بين إسرائيل وإيران وتحركات دولية لاحتواء التصعيد | خبر: إدارة ترامب تستهدف مصر وسوريا و34 دولة بحظر السفر للولايات المتحدة | خبر: ماذا حققت مجموعة السبع خلال نصف قرن؟ | خبر: المنظمة الدولية للهجرة ساعدت 100 ألف في العودة لبلدانهم من ليبيا | خبر: الدكتور امتياز سليمان.. الطبيب الذي أصبح رمزًا للعطاء الإنساني بأفريقيا والعالم | خبر: تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران خلال 24 ساعة: أكثر من مئتي هدف..عشرات القتلى.. وردود دولية واسعة | خبر: منظمون: وقف “قافلة الصمود” في ليبيا و”المسيرة العالمية إلى غزة” في مصر | خبر: أصدقاء السر وأعداء العلن.. قصة تجارة المصالح بين إسرائيل وإيران التي انتهت بلغة الصواريخ | خبر: العراق يقدّم شكوى إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل لاستخدام أجوائه في قصف إيران | خبر: عودة ظاهرة الاعتداء على الطواقم الطبية في مصر | خبر: واشنطن: إسرائيل قامت بإجراء أحادي الجانب ضد إيران | خبر: المرشد الإيراني يتوعد إسرائيل بعقاب شديد | خبر: إسرائيل تشن ضربات جوية استباقية ضد أهداف عسكرية ونووية إيرانية، وطهران تتوعد برد قوي | خبر: مصر: ضابط شرطة يُردي سائقاً قتيلاً في مشادة على أولوية المرور | خبر: ترامب: حصلت على تفويض تاريخي لتنفيذ أكبر برنامج للترحيل الجماعي |
٢ مليون صفحة لجمال مبارك علي «جوجل».. بينها ٦٥ ألفاً لـ«جمال وعز» معاً

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ١٤ - نوفمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصري اليوم


اسمان فقط كانا محوراً لحديث مئات المصريين خلال الأيام القليلة الماضية، خاصة في أعقاب مؤتمر الحزب الوطني التاسع. فوسط كواليس المؤتمر، وبين المهتمين، وحتي علي صعيد المواطن العادي يتردد اسما «جمال مبارك» و«أحمد عز»، وتباينت الآراء حولهما: فريق معجب بسياسة الاثنين، ربما لأنه مستفيد بشكل ما من تصعيدهما داخل وخارج الحزب، والآخر ناقم عليهما ومستاء من تلازمهما.



الوضع مختلف علي مواقع الإنترنت التي تتحدث عن جمال، حيث تربطه باسم أحمد عز، حتي إذا لم يستدع السياق، وبمجرد كتابة اسم «جمال مبارك» علي محرك البحث «جوجل» تظهر النتائج، إذ تتعدي الصفحات التي تتحدث عنه ٢ مليون و١٠٠ ألف صفحة، بينها ٦٥ ألفاً و٤٠٠ صفحة تتحدث عن «جمال وعز»، باعتبارهما ثنائيا، بينما تصل نتيجة البحث باسم «جمال مبارك» علي محرك «ياهوو» إلي مليون و٤٠ ألف صفحة، بينها ٣ الآف و١٢٠ صفحة تجمع بين «عز وجمال». ولا يبدو الرقم كثيراً في ظل الاهتمام الواسع بهما، كسياسيين شق كل منهما طريقه في الحزب، ودعمت كل السيناريوهات التي وضعها الخبراء والمتخصصون أسهمهما، وإن كان البحث عن جمال أسهل بالمقارنة بـ«أحمد عز»، لكن بكتابة لقب المهندس قبل اسم عز علي «جوجل» تتضح المسألة، وتظهر نتائج البحث عنه في مليون و٧١٠ آلاف صفحة، بينما تصل علي محرك «ياهوو» إلي ١٣٨ ألفاً.

جاء تعريف جمال مبارك علي موقع «القرار العربي»- الذي يقدم تعريفاً للشخصيات العامة المصرية والعربية- تحت بند «مصر - الأحزاب السياسية». وأورد الموقع سيرة ذاتية مختصرة، لم تحتو إلا علي بيانات قليلة مثل الاسم الرباعي، ومدينة الولادة، وتحت خانة الوظيفة أورد الموقع ٨ وظائف لجمال مبارك منها: عضو الحزب الوطني وأمين السياسات، وعضو مجلس إدارة البنك العربي الأفريقي، ورئيس مجلس إدارة جمعية جيل المستقبل.

أما أحمد عبدالعزيز عز، فصفحته كانت أكثر غزارة من حيث المعلومات، إذ تعدت الاسم ومدينة الولادة إلي العنوان وأرقام هواتفه المحمولة والثابتة، وإن لم يختلف كثيرا في خانة الوظيفة التي اقتربت من وظائف نظيره «مبارك الابن»، وجاءت وظائف «عز» -حسب الموقع- كالتالي: عضو مجلس شعب، وعضو الحزب الوطني، وعضو أمانة السياسات ومجلس الأعمال المصري- الأمريكي، وعضو مجلس إدارة جمعية جيل المستقبل ومجلس إدارة مركز بحوث ودراسات الدول النامية، وأمين التنظيم في الحزب، وأخيراً رئيس مجلس إدارة مجموعة عز الصناعية.

وتصدرت عبارة تحذيرية صفحة جمال مبارك علي موقع موسوعة ويكيبيديا الحرة -المهتمة أيضا بالمشاهير والشخصيات العامة- كان نصها: «هنا جمال محمد حسني مبارك، إذا كنت تبحث عن جمال مبارك لاعب القادسية الكويتي.. اضغط هنا».

وبعد التحذير تسرد الصفحة قصة حياة جمال مبارك، بداية من تاريخ ميلاده عام ١٩٦٣، مروراً بوظائفه وحياته وخبراته وزواجه، وعلاقته بالسياسة والحزب الوطني، وانتهاءً بقضية التوريث.



 

اجمالي القراءات 4955
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق