تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | خبر: بيراميدز المصري يُتوج بلقب دوري أبطال أفريقيا لأول مرة في تاريخه | خبر: أكبر هجوم مسير على القواعد الجوية الروسية زيلينسكي يعلن مسؤوليته عن الهجوم الإرهابي على المطارات ال | خبر: الحكومة تعلن رسميا إنشاء مدينة عملاقة غرب القاهرة بتكلفة تريليون جنيه | خبر: إسرائيل تمنع زيارة أوّل وفد وزاري عربي للضفة الغربية منذ 1967، وحماس تردّ على مقترح ويتكوف | خبر: مصر: القضاء يحدّد يوم 9 سبتمبر للنظر في دعوى وقف تسليم تيران وصنافير | خبر: القضاء المصري ينظر عزل وزير التعليم بسبب مؤهلاته في سبتمبر | خبر: الأردن يوقف استقدام العمالة الوافدة فهل يملأ المواطنون الفراغ؟ | خبر: نيجيريا تعلن مقتل 60 مسلحا من بوكو حرام وتنظيم الدولة | خبر: الجبهة الشعبية: مشروع قانون الإيجار القديم خروج على الدستور وتهديد للسلم الاجتماعي | خبر: الورقة البيضاء البريطانية تهدد الكفاءات العربية | خبر: أعلى الوظائف أجراً في مجالات الأمن السيبراني لعام 2025 | خبر: خالد البلشي: أكثر من ٢٣ صحفيًا خلف القضبان.. ونداء عاجل لإنقاذ حياة ليلى سويف | خبر: السودان على شفا كارثة صحية.. هل خرجت الكوليرا عن السيطرة؟ | خبر: المحكمة العليا تجيز لإدارة ترامب إلغاء الوضع القانوني لنصف مليون مهاجر | خبر: مصر: حبس 60 مواطناً بينهم فتاة بعد اختفاء قسري دام أشهراً |
جبهة علماء الأزهر ترفض فتوى طنطاوي بتحليل فوائد البنوك وترد عليها بمقررات مؤتمر مجمع البحوث الإسلامي

اضيف الخبر في يوم السبت ٠٦ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصريون


عبرت "جبهة علماء الأزهر" عن رفضها لفتوى شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي التي أكد فيها أن "فوائد البنوك والمصارف المالية المحددة مسبقًا حلال شرعًا ولا تعد من الربا الحرام" وأن هذا العائد يعد ضمانًا أفضل لأموال المودعين في تعاملاتهم مع البنوك المختلفة، وفق ما جاء في تصريح لمجلة "المصارف" الكويتية.

مقالات متعلقة :

وجاء ردها في صورة إعادة نشر بيان لشيخ الأزهر الراحل الشيخ جاد الحق علي جاد الحق، الذي نشرته مجلة "الأزهر" في سبتمبر عام 1989، كما نشرته بصحيفة الأهرام الصادرة صباح الجمعة في 18 أغسطس عام 1989.
وجاء في ذبك البيان أن بعض الصحف نشرت كلمات حول "الفوائد المصرفية و"الشهادات البنكية"، وانعقدت ندوات هنا وهناك للحديث في هذه الأمور بمعايير متباينة؛ دون دراسة عميقة لواقع تلك المعاملات، متناسين أو متجاهلين أن الحكم الشرعي المنتسب إلى أصول الإسلام وقواعده في القرآن والسنة قد أوضحه العلماء في أقطار المسلمين، وجرت في شأنه فتاويهم الجماعية، حتى صار في حكم الأمر المعلوم من الدين بالضرورة، ويعلو على الأمور المختلف عليها.
وأشار إلى أنه تم حسم هذا الأمر في مؤتمر علماء المسلمين الذي انعقد في شهر المحرم 1385هـ - مايو 1965م بهيئة مؤتمر لمجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف- الذي من مهامه بحكم قانون الأزهر بيان الرأي فيما يجد من مشكلات مذهبية أو اجتماعية أو اقتصادية- والذي شارك فيه العديد من رجال القانون، والاقتصاد، والاجتماع من مختلف الأقطار، حيث كان من قرارات هذا المؤتمر إجازة بعض صور التأمين التعاوني ونظام المعاش الحكومي وما شابهه من نظم الضمان الاجتماعي.
وقال إنه اتخذ قرارًا بشأن المعاملات المصرفية، ينص على: أن الفائدة على جميع أنواع القروض ربا محرم لأن نصوص الكتاب والسنة في مجموعها قاطعة بالتحريم، وأن كثير الربا وقليله حرام يشير إلى ذلك الفهم ا لصحيح في قوله تعالى "يا أيها الذين أمنوا لا تأكلوا الربا أضعافا مضاعفة واتقوا الله" (آل عمران من الآية 130).
وأوضح البيان أن الإقراض بالربا محرم لا تبيحه حاجة ولا ضرورة والاقتراض بالربا محرم كذلك ولا يرتفع إثمه إلا إذا دعت إليه الضرورة وكل امرئ متروك لدينه في تقدير ضرورته.
وأكد البيان أن الأزهر الشريف قد وضع أمام الناس جميعا قرارات مؤتمر علماء المسلمين الجماعية الصادرة عام 1965 بشأن الفوائد على القروض، وأشار إلى أن ذلك المؤتمر قد دعا علماء المسلمين ورجال المال والاقتصاد إلى إعداد و دراسة بديل إسلامي للنظام المصرفي الحالي.
الجدير بالذكر أن هذا البيان هو الثاني الذي تصدره "جبهة علماء الأزهر" بعد حوالي عشر سنوات من توقف نشاطها في أعقاب سفر الدكتور يحي حلبوش أمين عام الجبهة السابق إلى الكويت هربا من حكم قضائي صدر ضده لصالح الشيخ طنطاوي الذي سبق وأن استصدر قرارًا من الشئون الاجتماعية بحل الجبهة واعتبارها كيانًا غير قانوني.
وكان البيان الأول الذي سبق ونشرته "المصريون" كان للتنديد بموافقة الشيخ طنطاوي على كتاب لمؤلف مغمور يزعم أن الرسول عليه الصلاة والسلام كان يجهل معاني ما يوحى إليه وأن إبراهيم عليه السلام هو الفرعون إخناتون.

اجمالي القراءات 20487
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق