تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: واشنطن: إسرائيل قامت بإجراء أحادي الجانب ضد إيران | خبر: المرشد الإيراني يتوعد إسرائيل بعقاب شديد | خبر: إسرائيل تشن ضربات جوية استباقية ضد أهداف عسكرية ونووية إيرانية، وطهران تتوعد برد قوي | خبر: مصر: ضابط شرطة يُردي سائقاً قتيلاً في مشادة على أولوية المرور | خبر: ترامب: حصلت على تفويض تاريخي لتنفيذ أكبر برنامج للترحيل الجماعي | خبر: جهاز مستقبل مصر يهيمن على الزراعة والتوريد ويتجاوز صلاحيات وزارات الدولة بالكامل | خبر: إحالة 300 مصري أمام محكمة الإرهاب بعد 6 سنوات اعتقال | خبر: أسعار الغذاء ترفع معدل التضخم في مصر للشهر الثالث على التوالي.. وخبراء يعلقون | خبر: أكبر 10 دول منتجة ومصدرة للملابس في العالم.. ماذا عن البلدان العربية؟ | خبر: جاكوبين: الإسلاموفوبيا دفعت آلاف المسلمين لمغادرة فرنسا | خبر: ابتكار ثوري لإزالة الجلطات الدموية من الجسم | خبر: مصر: 10 آلاف مواطن أمام محاكم الإرهاب خلال 8 أشهر | خبر: مصر: 10 آلاف مواطن أمام محاكم الإرهاب خلال 8 أشهر | خبر: مصر: السيسي يطرح 175 كيلومتراً على البحر الأحمر للبيع لسداد الديون | خبر: الجريدة الرسمية تنشر القرار الجمهوري بتنظيم إصدار الفتوى الشرعية فى مصر |
طالبان تجري محادثات مع روسيا والصين بشأن معاملات تجارية

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٢٣ - مايو - ٢٠٢٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الجزيرة


طالبان تجري محادثات مع روسيا والصين بشأن معاملات تجارية

قال القائم بأعمال وزير التجارة الأفغاني إن إدارة طالبان في مرحلة متقدمة من المحادثات مع روسيا بشأن تسوية بنوك من كلا الاقتصادين الخاضعين للعقوبات معاملات تجارية بمئات الملايين من الدولارات بالعملتين المحليتين للبلدين.
مقالات متعلقة :


وقال نور الدين عزيزي لوكالة رويترز، أمس الخميس، إن الحكومة الأفغانية قدمت مقترحات مماثلة للصين.

وأضاف أن بعض المناقشات أجريت مع السفارة الصينية في كابل، مشيرا إلى أن فرقا فنية من البلدين تعمل على المقترح مع روسيا.

وتأتي هذه الخطوة في وقت تركّز فيه موسكو على استخدام العملات الوطنية للابتعاد عن الاعتماد على الدولار، في وقت تواجه فيه أفغانستان انخفاضا حادا في موارد البلاد من الدولار بسبب خفض المساعدات.

وقال عزيزي "ننخرط حاليا في مناقشات متخصصة في هذا الشأن، مع الأخذ في الاعتبار وجهات النظر الاقتصادية الإقليمية والعالمية والعقوبات والتحديات التي تواجهها أفغانستان حاليا، وكذلك التحديات التي تواجهها روسيا. المناقشات الفنية جارية".

ولم ترد وزارة الخارجية الصينية ولا البنك المركزي الروسي بعد على طلبات للتعليق.

الدين العالمي يرتفع إلى 318 تريليون دولار في 2024
أفغانستان تجري معاملات تجارية بنحو مليار دولار مع بكين كل عام (شترستوك)
تبادل تجاري
وحسب المصدر ذاته، فإن حجم التبادل التجاري بين روسيا وأفغانستان حاليا عند نحو 300 مليون دولار سنويا، مرجحا أن يشهد نموا كبيرا مع تعزيز الجانبين للاستثمار.

وقال إن الإدارة في أفغانستان تتوقع زيادة مشتريات البلاد من المنتجات النفطية والبلاستيك من روسيا. وأضاف "أنا واثق من أن هذا خيار جيد للغاية.. يمكننا استخدام هذا الخيار لمصلحة شعبنا وبلدنا".

وتابع "نريد أن نتخذ خطوات في هذا الاتجاه مع الصين أيضا"، مضيفا أن أفغانستان تجري معاملات تجارية بنحو مليار دولار مع بكين كل عام.

وقال عزيزي إنه "تم تشكيل فريق عمل يتألف من أعضاء من وزارة التجارة (الأفغانية) والسفارة الصينية.. والمحادثات جارية".

يشار إلى أن قطاع الخدمات المالية في أفغانستان معزول إلى حد كبير عن النظام المصرفي العالمي بسبب العقوبات المفروضة على بعض قادة حركة طالبان، التي استولت على حكم البلاد في 2021 مع انسحاب القوات الأجنبية.

وتأثر وضع هيمنة الدولار بين العملات العالمية في السنوات القليلة الماضية بسبب منافسة مع الصين وتداعيات الحرب الروسية في أوكرانيا.
اجمالي القراءات 676
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الجمعة ٢٣ - مايو - ٢٠٢٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[95765]

دماء على الأسفلت .


دماء على الأسفلت هو إسم لفيلم مصرى تأليف أسامة أنور عُكاشة وبطولة نور الشريف وحسن حُسنى ..وهو يعنى الدماء الرخيصة التى تُسفك على الأسفلت والتى لا يُحاسب عليها أحد ...... فالمجاهدون الأفغان ضيعوا بلادهم وضيعوا الوطن العربى والإسلامى ،بل وطالت آثارهم السيئة العالم كُله .وجعلوا من أرضهم وكرا ومُستنقعا للإرهاب والخراب والدمارتنتشر سمومه وقنابله فى العالم كُله ،,كُل هذا كان تحت حجة الجهاد الإسلامى لطرد السوفيت الشيوعيين من أفغانستان !!!!!! وهاهم يزحفون الآن ويركضون ويهرعون ويتوسلون إلى الشيوعيين الروس والصينيين ليُساعدهوهم إقتصاديا ،وفى إعادة بناء بلدهم !!!!!!!!!!!!!!!  فلماذا كانت الحروب والخراب والدمار ؟؟؟؟ ألم تكن مُباحثات السلام وقتها هى الأفضل والأزكى وألأكثر فاعلية وحقنا للدماء حتى لو إستمرت 10 سنوات ؟؟؟؟ كانت بقيت أفغانستان على وضعها المُزدهر إقتصاديا وتعليميا وحرية للشعب وللمرأة والطفل .....   الآن أفغانستان تُشبه عصر البشرية فى عصر نوح عليه السلام ،بل رُبما عصر نوح عليه السلام كان أكثر مدنية وحضارة وإحتراما للمرأة ولحقوق الإنسان من أفغانستان اليوم .....................................



هل تتعلم حماس والفصائل المسلحة فى سوريا ولبنان واليمن الدرس أم تظل فى عنادها حتى تخرب بلادهم وتُصبح أثرا بعد عين ؟؟؟



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more