تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | خبر: بوتين: لا أريد حتى مناقشة احتمال قتل خامنئي ويمكن إيجاد حل بين إيران وإسرائيل | خبر: روسيا تحذر أميركا من مجرد التفكير في دعم إسرائيل عسكريا | خبر: طالب إيران باستسلام غير مشروط.. ترامب: لن نقتل خامنئي حالياً | خبر: خامنئي يعلن بداية المعركة.. ويدعو للرد بقوة على إسرائيل | خبر: لجنة برلمانية تقرّ قانون الإيجارات المصري: قنبلة موقوتة | خبر: البرلمان المصري يقر موازنة 2025- 2026 بعجز 28.9 مليار دولار | خبر: ألمانيا تمنح جنسيتها في 2024 لعدد قياسي من الأشخاص والسوريون في الصدارة | خبر: إتلاف أكثر من ألف طن من المنتجات الفاسدة يثير قلقاً في المغرب | خبر: الأمم المتحدة: الجوع الشديد يهدد جنوب السودان ومالي بسبب الصراعات والتغير المناخي | خبر: ترامب يدعو الجميع إلى إخلاء طهران فورا وإيران تتوعد بمواصلة الهجمات حتى الفجر | خبر: محافظات مصر تتجاوز مساحات دول كبرى وتكشف اتساع خارطة الوطن | خبر: محكمة ألمانية تقضي بالسجن مدى الحياة ضد طبيب سوري عذّب معارضين للأسد | خبر: قافلة الصمود تتراجع عن إكمال مسيرتها بعد منعها شرقي ليبيا | خبر: كيف أصبح فرع لتنظيم القاعدة أحد أخطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؟ | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل |
المنفى أو السجن.. تقرير يوثق حالات ابتزاز جديدة ضد المعارضين المصريين بالخارج

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٢٩ - مارس - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الخليج الجديد


المنفى أو السجن.. تقرير يوثق حالات ابتزاز جديدة ضد المعارضين المصريين بالخارج

كشفت منظمة "هيومن رايتس ووتش"، عن مضايقات وابتزاز يتعرض له مصريون معارضون للنظام يقيمون في الخارج، من قبل سفارات وقنصليات بلادهم، مقابل الحصول على أوراق رسمية.

وقالت المنظمة في تقرير نشرته الثلاثاء، حمل عنوان "المنفى أو السجن: ما تعرضه مصر للمنتقدين في الخارج"، إنها كانت قد نشرت في وقت سابق من هذا الشهر تقريرا يكشف كيف ترفض السلطات المصرية إصدار الوثائق الثبوتية، ومن ضمنها جوازات السفر وشهادات الميلاد وبطاقات الهوية، للمنتقدين المقيمين في الخارج.

وأوضحت المنظمة أن منتقدين مصريين يعيشون في المملكة المتحدة وقطر أخبروها أنهم عانوا من انتهاكات مماثلة، بعد نشر التقرير السابق.

وحسب "هيومن رايتس" قال منتقدون مقيمون في قطر إن السفارة المصرية هناك أدخلت عملية مماثلة قبل عدة أشهر.

وبموجب النظام الجديد، يتوجب على المتقدمين للحصول على جوازات سفر ملء استمارات "التصريح الأمني"، غير المنصوص عليها في القوانين، والتي ينبغي أن توافق عليها الأجهزة الأمنية في القاهرة قبل تقديم طلب الحصول على جواز السفر، وتُنشر "النتائج" لاحقا على صفحة السفارة على فيسبوك. ينطبق الأمر نفسه على الرُضَّع والأطفال

وذكرت المنظمة أن مدافعًا حقوقيًا مصريًا بارزًا (لم تسمه) قدّم طلبا لتجديد بطاقة هويته في قطر اضطر إلى الانتظار لستة أشهر لمعرفة ما إذا كان طلبه قد قُبل.

وأضافت أنه عندما نُشرت نتيجته أخيرا على فيسبوك، كان بجانب اسمه جملة بسيطة: "ينبغي حضور المواطن [إلى مصر]". زار المحامي، الذي وكله عنه السجل المدني في القاهرة حيث قيل له هناك إن أجهزة الأمن "منعت" تجديد بطاقة الهوية.

وأشارت المنظمة إلى أن "الهدف من ذلك يتمثل على ما يبدو في تخريب حياتهم بحيث يُضطرون إلى الاختيار بين الافتقار إلى وثائق ثبوتية أو العودة إلى مصر، حيث قد يواجهون السجن، بل وحتى التعذيب".

واعتبرت أن الجهود المبذولة لمعاقبة المعارضين في الخارج تتناقض بشدة مع دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي في أبريل/نيسان 2022 إلى إجراء حوار سياسي "مع جميع القوى السياسية من دون إقصاء أو تمييز"، مضيفة أنه "مجرد حيلة علاقات عامة للتغطية على القمع الجماعي المستمر".

ونشرت المنظمة، في 13 مارس/ آذار، تقريرا يقول إن السلطات المصرية ترفض بشكل ممنهج إصدار الوثائق الثبوتية أو تجديدها لعشرات المعارضين والصحفيين ونشطاء حقوق الإنسان المقيمين في الخارج، في حملة ضد المعارضة تتجاوز حدود البلاد.

وأضافت في تقريرها السابق أنها أجرت مقابلات مع 26 مصريا يعيشون في دول من بينها تركيا وألمانيا وماليزيا وقطر العام الماضي، وراجعت وثائق تتعلق بتسعة منهم.

وقالت "هيومن رايتس ووتش" إن مصر "تحرم مواطنيها في الخارج تعسفيا من الحصول على جوازات سفر سارية وغيرها من الوثائق الثبوتية، وبذلك تنتهك السلطات المصرية الدستور والقانون الدولي لحقوق الإنسان".

وذكرت المنظمة أن القنصلية المصرية في إسطنبول بتركيا، حيث يعيش عدد كبير من المعارضين المصريين، تلزم المتقدمين لجميع الخدمات تقريبا بملء نماذج غير رسمية بتفاصيل خاصة بما في ذلك أسباب مغادرتهم مصر وروابط حساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي.

وقال معارضون ونشطاء قابلتهم المنظمة إنه "يكاد يستحيل" الطعن قانونا في رفض السلطات المصرية منح الوثائق الرسمية.

ومنذ أن أطاح الجيش المصري بحكومة محمد مرسي المنتخبة ديمقراطيا في يوليو/تموز 2013، أشرف نظام السيسي على حملة قمع واسعة ضد المنتقدين استهدفت في البداية أعضاء فعليين أو متصوَّرين في جماعة "الإخوان المسلمين"، التي حظرتها الحكومة آنذاك، قبل أن تتوسع بسرعة إلى خنق جميع أشكال المعارضة بوحشية، وفق تقارير حقوقية.
اجمالي القراءات 641
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق


فيديو مختار