تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: إدارة ترامب تستهدف مصر وسوريا و34 دولة بحظر السفر للولايات المتحدة | خبر: ماذا حققت مجموعة السبع خلال نصف قرن؟ | خبر: المنظمة الدولية للهجرة ساعدت 100 ألف في العودة لبلدانهم من ليبيا | خبر: الدكتور امتياز سليمان.. الطبيب الذي أصبح رمزًا للعطاء الإنساني بأفريقيا والعالم | خبر: تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران خلال 24 ساعة: أكثر من مئتي هدف..عشرات القتلى.. وردود دولية واسعة | خبر: منظمون: وقف “قافلة الصمود” في ليبيا و”المسيرة العالمية إلى غزة” في مصر | خبر: أصدقاء السر وأعداء العلن.. قصة تجارة المصالح بين إسرائيل وإيران التي انتهت بلغة الصواريخ | خبر: العراق يقدّم شكوى إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل لاستخدام أجوائه في قصف إيران | خبر: عودة ظاهرة الاعتداء على الطواقم الطبية في مصر | خبر: واشنطن: إسرائيل قامت بإجراء أحادي الجانب ضد إيران | خبر: المرشد الإيراني يتوعد إسرائيل بعقاب شديد | خبر: إسرائيل تشن ضربات جوية استباقية ضد أهداف عسكرية ونووية إيرانية، وطهران تتوعد برد قوي | خبر: مصر: ضابط شرطة يُردي سائقاً قتيلاً في مشادة على أولوية المرور | خبر: ترامب: حصلت على تفويض تاريخي لتنفيذ أكبر برنامج للترحيل الجماعي | خبر: جهاز مستقبل مصر يهيمن على الزراعة والتوريد ويتجاوز صلاحيات وزارات الدولة بالكامل |
دول بلا جيوش تتقدم العالم في الأمن والسعادة

اضيف الخبر في يوم الخميس ٠٩ - فبراير - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: ساسه


دول بلا جيوش تتقدم العالم في الأمن والسعادة

تعيش أكثر من 20 دولة حول العالم بلا جيوش، ولم يمنع ذلك عدد من تلك الدول، كبنما وأيسلندا وكوستاريكا، من الحصول على مراكز متقدمة في العديد من المؤشرات العالمية، من بينها مؤشرات تتعلق بالأمن والسعادة.

أيسلندا اعتادت التقدم في المؤشرات العالمية

لم تعد أيسلندا تمتلك جيشًا منذ عام 1869، وتعد أيسلندا عضوًا في خلف الناتو، ولديها اتفاقات دفاع مع الولايات المتحدة الأمريكية، واعتادت تلك الدولة الاسكندنافية الصغيرة على تصدر العديد من المؤشرات العالمية.

تصدرت أيسلندا الترتيب العالمي لمؤشر حرية الإنترنت وفقًا لتقرير أصدرته مؤسسة «فريدوم هاوس» لعام 2015، وقد حصلت أيسلندا على المركز الأول لعدة أسباب، من أهمها: أن الإنترنت متاح داخل الأراضي الأيسلندية بنسبة 98%، كما أن البرلمان شرع عددًا من القوانين تحمي حقوق المستخدم وخصوصيته، وتحفظ بياناته من الاختراق، وفي مؤشر حرية الإنترنت العالمي لعام 2016، تقاسمت أيضًا صدارتها للمؤشر مع دولة أستونيا، بحصولهما على ست نقاط.

وفي مؤشر المساواة بين الجنسين العالمي، الذي يقيس حجم الفجوة بين الجنسين من خلال مشاركتهم الفعالة في مجالات: السياسة والاقتصاد والتعليم والصحة، فقد تصدرت أيسلند المؤشر لآخر عامين على التوالي،2015 و 2016.

واحتلت أيسلندا المركز الرابع عالميًا في مؤشر الأمان العالمي، والذي يتعلق بمستوى الأمان للدولة محل الدراسة، تتمثل بشكل أساسي في «تكاليف أعمال الجريمة والعنف»، و«تكاليف أعمال الإرهاب»، و«معدلات الإصابة بالإرهاب»، و«معدلات القتل»، و«موثوقية جهاز الشرطة ومدى قدرته على توفير الحماية من الجريمة».

ا

وحلّت أيسلندا في المركز العاشر عالميًا في مؤشر التقدم الاجتماعي العالمي لعام 2016، والذي يقيس مدى توفير الدولة للاحتياجات الإنسانية وأساسيات الرفاهية والفرص لمواطنيها.

ومن ناحية أخرى احتلت أيسلندا مراكز متأخرة في المؤشرات العالمية السلبية كمؤشر العبودية العالمي، ومؤشر الهشاشة العالمي، إذ تعد أيسلندا ثاني أقل دولة في العالم يوجد بها مستعبدين، وفقًا لمؤشر العبودية العالمية لعام 2016، وتذيلت أيسلندا ترتيب المؤشر لعام 2015 بـ23 مستعبد فقط، كما تعد أيسلندا واحدة من أقل تسع دول هشاشة في العالم، وفقًا لمؤشر الهشاشة العالمي لعام 2016.

بنما الدولة الأسعد عالميًا

في عام 1990 حلّت بنما جيشها، وتأكد ذلك القرار في عام 1994، عندما صوت البرلمان بالإجماع على تعديل دستوري يتضمن حلّ الجيش البنمي، وبعد حل الجيش تمثلت "_blank">مؤشر حرية الصحافة العالمي لمنظمة «مراسلون بلا حدود» لعام 2016، والذي يعتمد على معايير أساسية لقياس حرية الصحافة في البلد محل الدراسة، تتمثل في:

تعددية الإعلام وتنوعه ومدى تمثيله للمجتمع، واستقلالية الإعلام، ومدى ابتعاده عن التأثير، سواء كان مصدر التأثير الحكومة أو المال، والرقابة الذاتية. والإطار القانوني للأنشطة الإعلامية والمعلوماتية، وقياس الشفافية في المؤسسات، والإجراءات التي تؤثر على إنتاج الأخبار والمعلومات.
وجودة البنية التحتية التي تدعم إنتاج الأخبار والمعلومات، وحجم الانتهاكات والعنف ضد الصحافيين.

هاييتي تتأخر في مؤشرات عالمية

لا تقتصر الدول التي لا تمتلك جيوش على النماذج الناجحة، والتي استطاعت أن تتقدم في العديد من المؤشرات العالمية فقط، وإنما أيضًا تمتلك نموذجًا لدولة تأخرت في مؤشر عالمي إيجابي، وتقدمت في مؤشر عالمي سلبي تتمثل في هاييتي، التي حلّت جيشها في عام 1995.


ووقعت هايتي في قائمة أقل عشرة دول سعادة في العالم بوقوعها، في المركز رقم 137 في مؤشر السعادة العالمي لعام 2014، ومن ناحية أخرى كانت هاييتي من أكثر عشرة دول هشاشة في العالم، بوقوعها في المركز العاشر عالميًا في مؤشر الهشاشة العالمي لعام 2016، والذي يقيس هشاشة الدولة وفقًا لعدة معايير من أبرزها:

الضغوط الديموغرافية، واللاجئون والمشردون داخليًا، والتنمية الاقتصادية المتفاوتة، والمظالم الجماعية.
وهجرة الأكفاء خارج الدولة، والفقر والهبوط الاقتصادي ، وشرعية الدولة والخدمات العامة وحقوق الإنسان ودور القانون.

اجمالي القراءات 3184
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق