تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: الصين تدعو لإنشاء منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي | خبر: قطر تهدد بقطع إمدادات الغاز عن أوروبا بسبب قانون يخص حقوق الإنسان والبيئة | خبر: عمالة الأطفال في مصر: الربح والتصديرعلى حساب الحقوق اقتصاد الناس آدم يوسف | خبر: النرويج التي أصبحت غنية أكثر من اللازم.. حين يتحول الازدهار إلى عبء | خبر: الجلابية المصرية... إرث ممنوع لأسباب عنصرية | خبر: 221 نائبا بريطانيًا يدعون للاعتراف بـفلسطين كدولة | خبر: العراق يواجه أسوأ أزمة جفاف منذ 92 عاماً: تداعيات خطيرة بلا حلول | خبر: 6 مؤشرات تحكي حال الاقتصاد المصري المائل | خبر: مصريون يجدون وطنا ثانيا في تنزانيا بعد الهجرة جنوبا | خبر: محكمة استئناف أمريكية تبطل مرسوما لترامب يقيّد حق المواطنة بالولادة | خبر: فرنسا تعلن أنها ستعترف بفلسطين كدولة، وواشنطن تقول إنَّ ردَّ حماس يشي بعدم رغبتها في وقف إطلاق الن | خبر: وول ستريت تحت ضغط هادئ وأجور الأميركيين في مأزق | خبر: الجزائر: الدفاع المدني يكافح حريقاً مهولاً في غابات الشرق وسط خسائر فادحة | خبر: شكرا جزيلا لحضرتك على المُشاركة فى النشر .. أكرمكم الله وحفظكم . | خبر: الزلزال.. قرار إعلاني لتطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية |
ملالا تقود حملة لدعم تعليم أطفال اللاجئين السوريين

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٠٣ - فبراير - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: العرب


ملالا تقود حملة لدعم تعليم أطفال اللاجئين السوريين

ملالا تقود حملة لدعم تعليم أطفال اللاجئين السوريين
  • تبذل ملالا يوسفزي، أصغر شخص ينال جائزة نوبل للسلام على الإطلاق، جهدا مضاعفا هذه الأيام لمساعدة الأطفال السوريين الذين شردتهم الحرب في بلادهم، في موقف يعكس مدى رغبتها الجامحة في إخراجهم من محنتهم الإنسانية.
العرب  [نُشر في 04/02/2016، العدد: 10175، ص(12)]
 
أفكار ذكية لعقول صغيرة
 
لندن - أطلقت الناشطة الباكستانية ملالا يوسفزي مؤخرا حملة لجمع الملايين من الدولارات من عدة مؤسسات دولية للمساعدة في تعليم أطفال اللاجئين السوريين.

وأكدت هذه المدافعة الشرسة عن تعليم الأطفال، في مقابلة مع رويترز قبل أيام، أنها ستسعى إلى التأثير على قادة العالم في مؤتمر سيعقد بالعاصمة البريطانية لندن، الخميس، ليتعهدوا بتقديم 1.4 مليار دولار لتوفير التعليم للأطفال السوريين هذا العام.

ويجتمع رؤساء دول وحكومات ووزراء من جميع بلدان العالم في لندن في مؤتمر “دعم سوريا والمنطقة”، الذي يهدف إلى جمع أموال لمواجهة الأزمات الإنسانية التي تسببت فيها الحرب الدائرة بسوريا.

وليست المرة الأولى التي تقوم في"font-size: 18px;">التلميذة مزن المليحان ستكون اللاجئة السورية الصغيرة الوحيدة، التي تلقي كلمة أمام زعماء العالم في المؤتمر

والتقت الفتاتان للمرة الأولى في 2014 في مخيم الزعتري المكتظ باللاجئين في الأردن، واجتمعتا من جديد في ديسمبر من العام الماضي عندما انتقلت مزن وعائلتها إلى شمال إنكلترا.

وتقول ملالا عن مزن “إنها الشخص الذي أريد أن يصغوا إليه. إن قصتها مؤثرة للغاية وملهمة جدا. ستقول لزعماء العالم إن هؤلاء الأطفال لديهم الحق في التعليم ويجب ألا يهملوه”.

وترعى الأمم المتحدة المؤتمر إلى جانب بريطانيا وألمانيا والنرويج والكويت وهو ليس متخصصا فقط بقضية التعليم، لكنه يهدف إلى جمع التعهدات من قادة العالم لتوفير احتياجـات إنسانية متنوعة للسوريين.

وفي وقت سابق، حذر المبعوث الأممي الخـاص لشؤون التعليـم غـوردن بـراون من أن عدد الأطفال السوريين اللاجئين سيبلغ مع نهاية هذا العام قرابة مليوني ونصف طفل.

وتأمل وكالات الأمم المتحدة في جمع ما يصل إلى 7.73 مليار دولار لتوفير احتياجات السوريين هذا العام، كما تحتاج الحكومات الإقليمية إلى 1.2 مليار دولار إضافية لتمويل مشاريعها الخاصة بمعالجة تداعيات النزاع السوري. يذكر أنه في السنوات الأخيرة لم يرق التمويل الدولي إلى مستوى مطالب الأمم المتحدة.

وبرز اسم ملالا (19 سنة)، وهي ناشطة باكستانية لتشجيع التعليم عندما أطلق مسلحون من حركة طالبان المتشددة النار على رأسها في حافلتها المدرسية عام 2012. ومنذ شفائها من تلك الحادثة استمرت بتنظيم حملات تهدف إلى تيسير العملية التعليمية في مختلف دول العالم.

وتعيش ملالا، وهي خطيبة بارعة دفعت جمهورا من المستمعين إلى خطابها الشهير في الأمم المتحدة عام 2013 للوقوف تحية لها، في بريطانيا حاليا، لكنها تخصص الكثير من وقتها وطاقتها لقضية تأمين التعليم للأطفال السوريين اللاجئين، وتأمل بأن تؤثر بشدة في الحضور خلال مؤتمر لندن.

 
 
اجمالي القراءات 3696
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق