تعليق: جزيل الشكر والعرفان أبعثه إليكم أستاذي الكريم ربيعي بوعقال | تعليق: شكرا أخي إبراهيم على مرورك بذاك المقال، وتحية لتواضع كبار الرجال، وانظر الهدية المهداة. | تعليق: شكرا لكم أستاذي الكريم ربيعي بوعقال على كرم التعليق | تعليق: سلام عليك ابراهيم، صاجب الرأي محترم ورأيه فاسد فيل ، والرد يكون بالبرهان القاطع و يُستأنس بالدليل. | تعليق: شكرا استاذ مراد الخولى وأكرمك الله جل وعلا | تعليق: أحسنت يا د. أحمد منصور | تعليق: كلامك صحيح يا د. عثمان | تعليق: شكرا جزيلا أستاذ مراد . حفظكم الله . | تعليق: كلام فى الصميم يا د. عثمان | تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | خبر: مصادر: تخفيف “غير معلن” لأحمال الكهرباء في مصر.. “تفرقة” في المعاملة بين المناطق الشعبية والراقية، و | خبر: دراسة: جفاف قاري غير مسبوق يقلص المياه العذبة عالميا | خبر: قانون ترامب الضريبي الجديد يترك 10 ملايين أميركي بلا تأمين صحي خلال عقد | خبر: انهيار شبه تام بمنظومة الكهرباء في معظم محافظات العراق | خبر: مصر - إستلاء الجيش على شواطىء النيل لبيعها للإمارات . | خبر: مصر تتجه لزيادة أسعار الكهرباء والحكومة تدرس سيناريوهات التنفيذ | خبر: سكان الفاشر المحاصرة يأكلون أعلاف الحيوانات | خبر: ترامب يعلن نشر الحرس الوطني في واشنطن: الشرطة تحت السلطة الفيدرالية | خبر: مطلوب 65 ألف شخص.. فيفا يفتح باب التطوع لكأس العالم 2026 | خبر: الحكومة المصرية تطرح الأراضي الفضاء بكورنيش النيل أمام القطاع الخاص | خبر: المغرب من أفضل أماكن التقاعد في العالم | خبر: نظام الدفع الأفريقي الموحد.. ما الذي يعنيه انضمام الجزائر لأكبر شبكة تسوية مالية في القارة؟ | خبر: العراق: عودة الحديث عن حزب البعث مع اقتراب الانتخابات | خبر: 10 تخصصات جامعية مستقبلية تضمن لك وظيفة براتب مرتفع | خبر: غضب من زيادة رسوم مستشفيات الصحة النفسية في مصر: تفاقم معاناة المرضى |
مصادر بالإخوان تكشف كواليس اختيار الكتاتني رئيسا للبرلمان : جاء بأوامر من مكتب الإرشاد

اضيف الخبر في يوم الخميس ١٩ - يناير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: البديل


مصادر بالإخوان تكشف كواليس اختيار الكتاتني رئيسا للبرلمان : جاء بأوامر من مكتب الإرشاد

  • المصادر :اختيار الكتاتني انحياز لأهل الثقة على حساب أهل الكفاءة والعريان كان الأقرب البلتاجي

كتبت – جازية نجيب :
كشفت مصادر من داخل الإخوان تفاصيل اختيار الكتاتني رئيسا لمجلس الشعب وأشاروا أن الاتجاه الحرية والعدالة كان اختيار رئيس البرلمان من خارج الجماعة فيما كان الشباب يميل في حالة الاختيار من داخل الحزب إلى واحد من اثنين هما دكتور عصام العريان ودكتور محمد البلتاجي باعتبارهما كانا متواجدين بالميدان خلال الثورة لكن قرارا من مكتب إرشاد الجماعة جاء ليفرض اختيار الكتاتني .

وقالت المصادر للبديل إن قرار المكتب التنفيذي الذي يضم ستة من كبار قيادات حزب الإخوان وهم حسين إبراهيم، ومحمد البلتاجي، وفريد إسماعيل، وسعد الحسيني، وكاميليا حلمي، وأحمد دياب، كان رفض دخول الحزب في المنافسة علي رئاسة المجلس واختيار مرشح توافقي لهذا المنصب، وذلك بنسبة تصويت خمسة أعضاء من أصل الأعضاء الستة للمكتب، وهو نفس قرار باقي قيادات الحزب ، وقد توافقوا مبدئيا حول وحيد عبد المجيد المنسق العام للتحالف الديمقراطي ليكون مرشحهم لرئاسة المجلس الأول بعد الثورة، وفى الوقت ذاته كانت هناك اتجاهات قويه داخل الحزب والجماعة أيضا بعدم دعم الخضيري لرئاسة المجلس على أن يكون رئيسا للجنة التشريعية فيما بعد.
وذكرت مصادر داخل الحزب إن اختيار الكتاتني جاء بناءا على توجيهات مكتب الإرشاد الذي فوضته الجماعة للتباحث مع الحزب فيما يدور خلال الأيام القادمة ، إلا أن اختيار الكتاتني رئيسا لمجلس الشعب لم يخضع لأبسط أمور الديمقراطية وهو التصويت على اختياره من عدمه
في الوقت ذاته كان اختيار الكتاتني بمثابة الشعلة التي حركت شباب الجماعة لخروج عن صمتهم من جديد حيث أبدى قطاع عريض من الشباب اعتراضه على أن يكون الكتاتني رئيسا للمجلس في ظل وجود عصام العريان الأقرب إلى تيار الشباب بالحزب والجماعة
وفسر المصدر اختيار الكتاتني على أنهم يعتمدون على أهل الثقة أكثر مما يعتمدون على أهل الكفاءة ، مستشهدا بتواجد العريان بميدان التحرير طوال أيام الثورة ومعه د. محمد البلتاجي القيادي بالحزب وعضو البرلمان الجديد ، وأضاف المصدر أن البلتاجي كان هو الأقرب بعد العريان للفوز بهذا المنصب نظرا لمواقفه السياسية التي لا يزايد عليها احد خلال الفترة الأخيرة وإعلانه النزول إلى التحرير لاستكمال الثورة قبل إعلان موقف الجماعة الرسمي حتى الآن
من جانبه استنكر حسن البشبيشي القيادي بحزب الحرية والعدالة بالجيزة اختيار الحزب لحلفائه في البرلمان دون العودة لأعضاء الهيئة العليا بالحزب ووضع عدة أسئلة في حالة من الاستنكار على تصرفات قيادات الحزب قائلا :
أسئلة إجبارية لأعضاء حزب الحرية والعدالة واختيارية لغيرهم مع من يتحالف حزب الحرية والعدالة ليستكمل (50 % + 1 ) اللازمة لرئاسة ولجان مجلس الشعب ثم تشكيل الحكومة ؟ مع الإسلاميين أم العلمانيين ؟
هل نختار لرئاسة البرلمان هذه الدورة شخصية توافقية مثل الخضيري أم شخصية اخوانية ؟
هل نصر على تشكيل الحكومة ؟وما حجم تمثيلنا فيها ؟
وأضاف هذه الأسئلة وغيرها يتصور البعض أنها شأن خاص بالقيادة وحدها ، وأقول لهؤلاء لن نعبر إلى النظام الجديد ونتقدم إلا إذا أبدينا رأينا في مثل هذه القضايا وغيرها ، وصنعنا رأيا عاما يسترشد به صانع القرار ويحترمه ، يجب أن ننهى زمن حكمة القيادة التي تفكر نيابة عنا وتقرر لنا

أما هيثم أبو خليل القيادي السابق بالجماعة قال أن اختيار الكتاتني خضع بنسبة كبيره لمكتب إرشاد الجماعة والمكتب التنفيذي للحزب دون العودة إلى الهيئة العليا للحزب وشبابه ، مضيفا أن الحزب الوطني المنحل كان يعقد اجتماعا قبل بداية انعقاد أي دورة برلمانية لنوابه الجدد الفائزين وبحضور الرئيس المخلوع لانتخاب رئيس مجلس الشعب القادم فيما بينهم ودعوة الإعلام والصحفيين لمشاهدة هذه الانتخابات ، وتساءل: الحزب الوطني المنحل كان يجري انتخابات حتى ولو شكلية لاحترام نفسه واحترام الرأي العام المصري ..فكيف تقبلون برئيس مجلس شعب بالأمر المباشر تحت دعوي أن الهيئة العليا للحزب اختارته ..؟
ولماذا لم تجري دعوتكم جميعاً وإجراء انتخابات لاختيار رئيس مجلس الشعب فيما بينكم ..؟
وطالب أبو خليل قيادات الحزب بالرد حول ما إذا كانت هناك منافس للكتاتني أثناء عملية التصويت عليه من عدمها وكم من عدد الأصوات حصل ..؟

اجمالي القراءات 5257
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more