تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: التأصيل القراني لفهم عقلية الخوارج . | تعليق: آبى أحمد يسخر من السيسى وحُكام السودان . | تعليق: أين بنات وسيدات حُكام الخليج ؟؟ | تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | خبر: ترامب يهدد بفرض رسوم جمركية على الأدوية بنسبة 200% | خبر: الجنائية الدولية تصدر مذكرتي توقيف بحق زعيم حركة طالبان في أفغانستان وكبير قضاتها لاضطهادهما النساء | خبر: القادة العشرة الأعلى أجراً عالمياً في 2025 | خبر: ارتباك عالمي مع اقتراب تنفيذ ترامب تهديده بالعودة للرسوم العالية | خبر: كيف يعيد الغرب استعمار أفريقيا عبر أجندة المناخ؟ | خبر: إيلون ماسك يطلق حزبًا سياسيًا.. هل يهز عرش الديمقراطيين والجمهوريين؟ | خبر: مصر.. حزب سياسي يكشف عن خسائر 600 مليون دولار بسبب فشل حكومي | خبر: حمام العسل أحدث وسيلة للتعذيب في سجن بصحراء مصر الغربية | خبر: معتقلون مصريون سابقون... غادروا السجون ولم تغادرهم | خبر: الفاتيكان: تعيين رئيس جديد للجنة المعنية بالاعتداءات الجنسية التي يرتكبها رجال الدين | خبر: تأشيرات مشروطة وجنسيات مهددة بالإلغاء: كيف تعيد إدارة ترامب تعريف المواطنة في أمريكا؟ | خبر: «الدستورية العليا» تفصل في دعوى عدم دستورية قانون الإيجار القديم غدا | خبر: بدعوة ألمانية.. قمة أوروبية طارئة في بافاريا 18 يوليو لتعديل منظومة اللجوء | خبر: عندما تلتهم أعباء الديون إيرادات موازنة مصر | خبر: نصف مليون سوري يعودون لبلادهم ضمن موجة العودة الطوعية المتصاعدة |
قراءة فى بيان سامى عنان - وفى ترشحه لرئاسة مصر .

عثمان محمد علي Ýí 2018-01-20


 

1--إقرار من الجزء الموالى له فى المؤسستين العسكريتين  (الجيش والشرط ) وملحقاتهما بأن الوضع غاية فى السوء وعدم رضائهما على سياسات السيسى .

 2- اعتراف  رسمى  بانهيار وضع مصر الإقتصادى  .

  3- عدم قدرة النظام الحالى على الحفاظ على ارض مصر وبترولها  وثروتها المائية وحقوقها فيها،وذلك  بتفريطه فى تيران  وصنافير لآل  سعود ، وفى مياه النيل لأثيوبيا والسودان ،وفى غاز مصر لإسرائيل وقبرص واليونان  .

 4—وكل هذا نتيجة للسياسات الخاطئة للنظام الحالى  وإسناده تلك الملفات للجيش دون خبراء الدولة المدنية الأكفاء .

5- الحديث عن ضرورة عودة الدولة المدنية للقيام بدورها السياسى والإقتصادى بعد أن طغت عليه المؤسسة العسكرية بأوامر مباشرة من السيسى  .

6— الإيمان بالحريات  والعدالة وضرورة تفعيلها ، ووجوب تقاسم السلطة بين مؤسسات الدولة المدنية  .

 7-  الاعتراف بأن الشعب هو مصدر السلطات وليس الحاكم ، وضرورة احترام إرادته وكرامته .

 8- اخطأ  النظام الحالى باهتمامه ببناء الحجر على حساب بناء البشر .

 9- التركيز على انه اختار له معاونين مدنيين فى حملته الانتخابية .

  10 اختياره للمستشار هشام جنينه -يُعد بمثابة رسالة طمأنة  للمجتمع المدنى بإحترامه لحقوق الإنسان  ،والعزم (حال نجاحه )على مُكافحته للفساد فى كل مؤسسات الدولة .

 11—تحذيره لمؤسسات الدولة العسكرية والمدنية من أن  ينحازوا للسيسى فى عملية الاقتراع على منصب رئيس الجمهورية على حساب المُرشحين الآخرين .

 12--  تعقيبى ___

 انا ضد الدولة الدينية  والعسكرية على طول الخط ، ولكن لأنه لم يظهر حتى الآن مُرشحا مدنيا قويا قادرا على إزاحة القميء المكبر ((السيسى )) من رئاسة الجمهورية  فأصبح الاختيار الآن بين السىء والأسوأ . فسامى عنان ليس بالرجل المنشود لرئاسة مصر ، ولكن على الأقل فقد عاش 7 سنوات كرجل مدنى وتعلم من إختلاطة ومُجالسته وحواراته مع المثقفين وأصحاب الرأى من رجال المُجتمع المدنى ،  وعودته للحكم  ليست  على ظهر دبابة ، وقد ظهر هذا فى خطابه ،وفى اختياره لنائبيه المدنيين فى حملته الإنتخابيه   ، وفى حديثه (حال نجاحه )  عن عودة الحياة المدنية  للدولة سياسيا وإقتصاديا ، وفى حديثه عن حقوق الإنسان وكرامة المواطن المصرى .  

13-  وانا أُحيى سامى عنان على بيانه المُختصر المفيد ، وأُحييه مرة أخرى ( إذا كان هو من كتب هذا البيان بنفسه  ) أو لموافقته على تلاوة  بيان مُختارة كلماته بعناية (لكاتب آخر كتبه له  ) فهذا يدل على انه من الممكن أن يسمع ويستجيب لآراء الآخرين  ويُنفذها ،وهذا هو المطلوب فى رئيس الجمهورية ،على عكس القميء المكبر اللعين الرئيس الحالى  الذى يعتبر نفسه طبيب الفلاسفة وهو لا يستطيع أن يذكر جملة مفيدة واحدة !!!!!!.

14 – اتمنى ألا يُشتت المجتمع المدنى نفسه ويرتكب نفس اخطاء انتخابات 2012  حينما اضاعوا فرصة نجاح رئيسا مدنيا لمصر  بعيدا عن دائرة  الإخوان والعسكر .

15- وأتمنى إذا لم يتقدم مُرشحا  مدنيا  قويا آخر  للرئاسة أن يلتفوا حول (سامى عنان ) والتصويت له لإزاحة  (( السيسى ))اسوأ رئيس فى تاريخ مصر من الحُكم  مرة أخرى، وذلك من أجل حاضرهم ومُستقبل اولادهم وأحفادهم .

اجمالي القراءات 10760

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (3)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   السبت ٢٠ - يناير - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[87853]

شكر خاص للأستاذ احمد فتحى _ على ترجمته للمقال .


على الرغم من إنشغاله فى ترجمة مؤلفات استاذنا الدكتور - احمد صبحى منصور - إلا انه قام بترجمة مقالى المتواضع المنشور اعلاه إلى اللغة الإنجليزية ،وارسلها لى وقد نشرتها على صفحتى بالقسم الإنجليزى ....



فشكرا جزيلا للأستاذ احمد فتحى المُترجم - على كرمه ،وحُسن خُلقه ومساهمته فى إثراء القسم الإنجليزى بترجمة الأعمال الكاملة للدكتور -منصور - ولبعض المقالات التى يختارها لكُتاب آخرين .. فشكرا له مرة أخرى وجزاه الله خيرا على عمله الصالح ..تحياتى 



2   تعليق بواسطة   محمد صادق     في   الأحد ٢١ - يناير - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[87854]

أخى الحبيب د.عثمان على


 



هذا إخوانى بالدرجة الأولى



عنان مريض بشبق السلطة، ولديه استعداد لتقديم تنازلات، وعقد صفقات سيئة من أجل الوصول لأى منصب، والدليل أنه، وقبل ساعات قليلة من إعلان فوز محمد مرسى العياط بمقعد الرئاسة 2012، هرع لمقابلة مرسى، من خلف المجلس العسكرى، وقرأ الرجلان الفاتحة التى تعهد بعدها بأن يكون مخلصا لمرسى، ويقدم له كل فروض الولاء والطاعة الكاملة، والمعلومات المؤكدة حينها أوضحت أن «عنان» هو من طلب قراءة الفاتحة أمام مرسى، دون أن يطلبها الرئيس الإخوانى منه، وحينها أدرك جميع قيادات وأعضاء المجلس العسكرى الذى كان من بينهم حينذاك المشير حسين طنطاوى، واللواء عبدالفتاح السيسى، أن استمرار عنان فى المؤسسة العسكرية سيكون خطرا على المؤسسة برمتها، وهو ما يفسر أيضا قبوله بكل سهولة ويسر أن يتجرد من منصبه رئيسا لأركان حرب القوات المسلحة، ويقبل منصب مستشار للمعزول..



3   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأحد ٢١ - يناير - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[87855]

شكرا جزيلا استاذ محمد صادق ..


نعم  وانا مع حضرتك فى كل ما قلته ..وانا لست من مؤيدى (الدولة الدينية أو العسكرية ) .ولذلك قلت بما انه حتى الآن لم يظهر مُرشح مدنى قوى فنحن بين السئ والأسوأ . وخاصة اننا نرى أن مصر تنهار بشكل كبير وبسرعة لم يسبق لها مثيل على يد السيسى . والمُشكلة أن المدنيين ومن يستطيعون إنقاذ مصر لم يترشح منهم أحد (ربما لأسباب لا تخفى على أحد ))  ،وأن المُرشح المطروح على الساحة (( الأستاذ خالد على )) مع إحترامى الشديد له كحقوقى ومناضل  لكنه لا يصلح ابدا ابدا لتولى منصب رئاسة الجمهورية وسيكون اضعف من (مرسى العياط )  فمصر فعلا فى ورطة ،لو إستمر السيسى  فستكون الحياة فيها حتى نهاية مُدته القادمة جحيم فى كل شىء (حريات وأسعار ووووو)  وسيصل بمديونيتها إلى ارقام فلكية ربما تصل إلى 300 مليار دولار و10 تريليون جنيه ، وسيقضى على المجتمع المدنى سياسيا وإقتصاديا للأبد .. ومن هُنا جاءت قراءتى لبيان (سامى عنان ) ...



وعلى فكرة انا من شهرين إقترحت حكومة كاملة (رئيس ووزراء ورئيس مجلس نواب ) ونشرتها على صفحتى على الفيس بوك كلها من شخصيات اصحاب علم وخبرة وكفاءة وشخصية قادرة على إتخاذ قرارات وتكون مسئولة عنها ..ولاقت إعجاب اصدقاء كثيرين ... ولكن .. نحن فى دولة الفرعون وملأه .......



.والله المُستعان 



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق