تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: ما هي اتفاقية خور عبد الله التي تلقي بظلالها على العلاقات العراقية الكويتية؟ | خبر: كاتب أميركي: على ترامب إدراك ألا أحد يفوز في حرب تجارية | خبر: ترامب يفتح النار على العرب.. رسوم جمركية خانقة تطال 6 دول دفعة واحدة! | خبر: بعد تصريحات استفزازية للغاية من ميدفيديف ترامب يأمر بتحريك غواصتين نوويتين في مواجهة روسيا | خبر: 30مليار جنيه مديونيات حكومية تهدد بغلق عشرات شركات الدواء بمصر.. ومخاوف من “تصفية” لصالح شركات أجنبي | خبر: العراق: دعوات للتظاهر احتجاجاً على طرح قانون حرية التعبير بالبرلمان | خبر: مع بدء سريان رسوم ترامب.. شركات أوروبية ترفع الأسعار ردا على الحرب التجارية | خبر: ترامب يضغط على شركات الأدوية ويصعّد الحرب التجارية: تهديدات بخفض الأسعار وفرض رسوم جديدة | خبر: سيناتور أميركي: احتجاجات تونس تظهر أن سعيد فقد شرعيته | خبر: الجفاف ونقص الغذاء يدفعان أكثر من 100 ألف أسرة للنزوح في أرض الصومال | خبر: الانبعاثات السامة في العراق: سحب الكبريت تهدد أجواء بغداد مجدداً | خبر: عائلات سجناء فلسطين تناشد السيسي الإفراج عن أبنائها المحتجزين منذ أكتوبر 2023 | خبر: كندا تعلن رسميا عزمها الاعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر | خبر: الحكومة المصرية تزاحم القطاع الخاص طمعاً في الأرباح.. “كاري أون” مشروع ضخم لوزارة التموين للمنافسة ع | خبر: زلزال وثوران بركان شرق روسيا، وموجات تسونامي تضرب سواحل الدول المطلة على المحيط الهادئ |
"العوا" يخطب الجمعة فى الأقصر ويطالب بعودة الفتوحات الإسلامية

اضيف الخبر في يوم السبت ٠٣ - سبتمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: اليوم السابع


"العوا" يخطب الجمعة فى الأقصر ويطالب بعودة الفتوحات الإسلامية

الأقصر ـ مصطفى جبر

Add to Google

ألقى الدكتور محمد سليم العوا المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية خطبة، الجمعة، بساحة العارف بالله سيدى أحمد رضوان بقرية البغدادى جنوب الأقصر، كما أمّ مئات المصلين الذين اكتظت بهم جنبات الساحة وتناول العوا فى خطبته كيفية استعادة الأمجاد التاريخية للإسلام وتحدث عن الفتوحات الإسلامية لأوروبا وأشار إلى أنه يمكن استعادة هذه الأيام الخوالى بتوحيد كلمة الإسلام والمسلمين والتمسك بتعاليم الإسلام الحنيف وضرب مثل بفتح القسطنطينية وارتفاع صوت الآذان فيها، موضحا أن عودة الفتوحات الإسلامية ليس أمرا بعيدا أو مستبعدا إذا توحد المسلمون على كلمة سواء.

وانتقد العوا أسلوب مرشحى الرئاسة فى استغلال صلاة العيد فى الترويج لأنفسهم واللعب على الوتر الدينى، مطالبا أن تكون المساجد فى القلوب ولا تستغل بهذه الطريقة الفجة.

وأشار إلى أن بعد الحادى عشر من فبراير ونجاح الثورة المصرية تكالبت جميع القوى الخارجية الاستعمارية لإحباط المصريين معنويا بعد أن فشلوا فى إحباطهم ماديا.

ومن المقرر أن يؤدى العوا واجب العزاء فى وفاة حفيد العارف بالله الشيخ الجيلانى بصحبة عدد من قيادات حزب الوسط ومؤيديه قبل أن يتوجه إلى ساحة الشيخ الطيب لزيارة شيخ الأزهر وشقيقه.

اجمالي القراءات 5691
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   السبت ٠٣ - سبتمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[59912]

العوا يعيش فى ظلمات الماضى

يبدو ان العوا لازال يعيش فى ظلمات الماضى السحيق ،وأنه لا يعرف عن الإسلام إلا إسمه وعن القرآن إلا رسمه .فلو درس وتدبر القرآن لعلم أن الفتوحات المزعومة هى أفعال شيطانية ما انزل الله بها من سلطان ،وأنها كانت لنهب ثروات الشعوب وإستحلال أعراضهم ،ولشغل الناس وإبعادهم عن فساد الخلفاء والملوك والأمراء ...ولعلم أن الإسلام دين القسط والعدل والرحمة والتسامح والكلمة الطيبة ،وليس دين الإعتداء والبغى على الناس بغير الحق .. وجدير بالذكر أن ذلك (العوا) يكره الأقباط وغير المسلمين كراهية جمة ،ولو قُدر له أن يكون رئيسا لمصر فستكون فترة رئاستة هى فترة للحروب الأهلية والطائفية فى مصر المحروسة .. فنسأل الله العلى القدير الا يحصل عليها والا يكون له نصيب منها لا فى إدارة ولا وزارة . فهذا الرجل الثعبانى المتلون ملىء بالشرور ،ولو توزعت سمومه على الوطن  العربى  كله لقتلته  عن بكرة أبيه .


.. اراحنا الله منه وأخذه أخذ عزيز مُقتدر .


2   تعليق بواسطة   كمال بلبيسي     في   السبت ٠٣ - سبتمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[59934]

نعم لا يزال فكره بالماضي

هذا الإنسان كما ذكر اخانا الدكتور عثمان يفكر بمنطق الحروب والفرسان وحشد البشر مع البقر من اجل حشو خزائن السلطان بالنفيس والغالي وملئ قصوره بالجواري الحسان والغلمان الذين اثاروا الغزاة العرب وتحركت جحافلهم من اجلهم تحت دعوى نشر الدين وهو من فعلهم برئ وهل يعرف هذا المخبول بالحرب ان الظروف تغيرت والسلاح غير السلاح ومن يفكر بشن الحروب وخاصة على دولة متقدمة ما هو عقابة وما سيجره على الشعب من ويلات مثل المدفون بالبحر وما جر جنونه على المسلمين جميع 

وادعوا مع الدكتور ايضا

اراحنا الله منه ومن امثاله ويأخذهم اخذ عزيز مقتدر

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق