تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: كيف أصبح فرع لتنظيم القاعدة أحد أخطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؟ | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل | خبر: مسؤول أمريكي لـCNN: ترامب رفض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي.. ونتنياهو يعلق | خبر: رشقة صواريخ إيرانية جديدة تضرب ميناء حيفا وتل أبيب | خبر: غارات متبادلة بين إسرائيل وإيران وتحركات دولية لاحتواء التصعيد | خبر: إدارة ترامب تستهدف مصر وسوريا و34 دولة بحظر السفر للولايات المتحدة | خبر: ماذا حققت مجموعة السبع خلال نصف قرن؟ | خبر: المنظمة الدولية للهجرة ساعدت 100 ألف في العودة لبلدانهم من ليبيا | خبر: الدكتور امتياز سليمان.. الطبيب الذي أصبح رمزًا للعطاء الإنساني بأفريقيا والعالم | خبر: تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران خلال 24 ساعة: أكثر من مئتي هدف..عشرات القتلى.. وردود دولية واسعة | خبر: منظمون: وقف “قافلة الصمود” في ليبيا و”المسيرة العالمية إلى غزة” في مصر | خبر: أصدقاء السر وأعداء العلن.. قصة تجارة المصالح بين إسرائيل وإيران التي انتهت بلغة الصواريخ | خبر: العراق يقدّم شكوى إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل لاستخدام أجوائه في قصف إيران | خبر: عودة ظاهرة الاعتداء على الطواقم الطبية في مصر | خبر: واشنطن: إسرائيل قامت بإجراء أحادي الجانب ضد إيران |
مزاعم وفاء سلطان علي شاشة «الجزيرة»:

اضيف الخبر في يوم الإثنين ١٠ - مارس - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الفجر


لي موقع قناة «الجزيرة» طالع قراؤها اعتذاراً واضحا وصريحا، كان ذلك يوم الأربعاء الماضي، كان العنوان أن «الجزيرة» تعتذر لمشاهديها عن الإساءة للإسلام بالاتجاه المعاكس وكانت هذه هي التفاصيل: إشارة لي الحلقة التي أذيعت الليلة الماضية 4 مارس 2008 من برنامج الاتجاه المعاكس فإن قناة «الجزيرة» تعرب عن الأسف الشديد لما بدر من المشاركة في البرنامج من إساءة الي الدين الاسلامي الحنيف والمعتقدات السماوية.



الاعتذار نفسه لم يكن واضحا للذين لم تابعوا حلقة فيصل القاسم، التي استضاف فيها يوم الثلاثاء الماضي الدكتورة وفاء سلطان، كان الموضوع عن الرسوم المسئية للرسول صلي الله عليه وسلم، لم يكن متوقعا من وفاء أن تدافع عن الرسول فهي لم تتردد في أكثر من لقاء سابق لها في الفضائيات أن تعلن عن إلحادها، وفاء عمرها 50 سنة فهي من مواليد 1958 وهي طبيبة نفسية تحمل الجنسية الأمريكية.

كان ما قالته وفاء سلطان مستفزا قالت: كل الأديان عبر التاريخ البشري تعرضت للنقد وهذا ما ساعدها علي أن تصلح نفسها، أما العقيدة التي تقطع رقاب منتقديها فمصيرها أن تتحول إلي إرهاب وطغيان وهذا هو حال الاسلام منذ أن بدأ وحتي اليوم، فقد حكم علي أتباعه بالسجن ومن نجا من هذا السجن كان مصيره الموت.

وزعمت هذه الـ وفاء: لقد استطاعت الرسوم الدنماركية أن تسقط الحجر الأول في جدار ذلك السجن لتفتح طاقة من النور كي تدخل منها الشمس بعد ان طال ظلامه، وسيذكر التاريخ رئيس تحرير الصحيفة الدنماركية الذي سمح بنشر هذه الرسوم وقد قلت له هذه الرسوم لم تأت من فراغ ولم يرسمها الرسام من وحي خياله، بل كانت انعكاسا لمعرفته ولا أشك أن الرسام قرأ الكثير عن الإسلام واستقي تلك الرسوم من قراءاته، فالرجل الغربي الذي يقرأ قول محمد جعل الله رزقي تحت حد سيفي لا يمكن أن يتخيل عمامة محمد علي شكل حمامة سلام بل علي شكل قنبلة، وعلي المسلمين أن يصغوا إلي انتقادات الآخرين علهم يعيدون النظر في التعاليم الإرهابية التي بين أيديهم.وتحاول وفاء أن تقدم النصح للمسلمين ولكن علي طريقتها تقول: متي استطاع المسلمون أن يفعلوا ذلك فسيراهم المسلمون بطريقة أفضل ثم سيرسمهم بطريقة أفضل، إن ردود فعل المسلمين التي اتسمت بالوحشية والهمجية والتخلف زادت من قيمة تلك الرسوم وأعطتها أهمية أكبر مما تستحق ببساطة لأنها أثبتت صحة الرسوم وتستمر في ادعاءاتها وأثبتت صحة الرسالة التي أرادت تلك الرسوم أن ترسلها للعالم وهي أن المسلم مخلوق غير عاقل سلبته تعاليم الإسلام عقله وحرضت عواطفه حتي وصلت به إلي مستوي المخلوقات الدونية التي لا تستطيع أن تضبط نفسها ولا تستطيع أن ترد علي الأحداث بطريقة عقلانية. افرازت وفاء سلطان الذي زاد من استفزازها أن فيصل القاسم لم يقاطعها ولم يعلق علي كلامها ولكنه تركها تواصل هجومها علي الإسلام والمسلمين، وقد تلقي فيصل تهديدا مباشرا بسبب سلوكه في هذه الحلقة وعلي ما يبدو أن قناة «الجزيرة» لم تجد أمامها طريقة للتخلص من هذا المأزق إلا أن تعتذر، لكن اعتذارها وحده لا يكفي الآن بعد أن أعلنت جماعات إسلامية علي الانترنت عن استفتاءات لتفجير قناة «الجزيرة» بعد أن سمحت بالهجوم علي الإسلام أو مقاطعتها، قد تكون هذه مجرد تهديدات لن تسفر عن شئ كالعادة لكن علي كل حال لن تخرج قناة «الجزيرة» من هذه الورطة بسهولة بعد أن دخلتها بقلة وعي.<

اجمالي القراءات 9421
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   خالد عزالدين     في   الثلاثاء ١١ - مارس - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[18030]

أستاذنا الدكتور أحمد صبحي منصور

مع هذه و أمثالها تكون معركتك الحقيقية يا دكتور أحمد

و أنت لها إن شاء الله

و الله يوفقك


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق