تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: الزلزال.. قرار إعلاني لتطبيق السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية | خبر: المشاريع الصغيرة في الصومال... نافدة أمل للفقراء | خبر: الخرطوم منزوعة الحياة.. هدوء بالأسواق وفراغ إداري | خبر: جدل بالعراق بعد رد محافظ البصرة على مواطن: سمحنا لك تتكلم معنا دون إساءة | خبر: وول ستريت جورنال: هل يحكم الذكاء الاصطناعي اقتصاد العالم؟ | خبر: الأرض بدل الغرامات... قرارات جديدة لتوفيق أوضاع الأراضي في مصر | خبر: السودان: البرهان ورئيس وزرائه في الخرطوم وكلفة إعادة إعمار البلاد تقدّر بـ700 مليار دولار | خبر: مصر: محكمة جنايات القاهرة تشطب اسم علاء عبد الفتاح من قائمة الكيانات الإرهابية | خبر: شبكات إجرامية تُشغّل متسوّلين أجانب في العراق | خبر: 6 أشهر على قانون العفو العام في العراق: مماطلة وبطء في التنفيذ | خبر: مصر: الحكم على 269 متهماً بـالإعدام في النصف الأول من 2025 | خبر: حسام بدراوي يحذر السيسي من تكرار أخطاء الماضي.. مصر تقترب من لحظة حرجة | خبر: تغير المناخ يفاقم أزمة الغذاء عالميا ويرفع تكاليف المعيشة | خبر: الكون يهتز.. رصد أضخم اندماج لثقبين أسودين نجميين بكتلة 225 شمسا | خبر: سد النهضة وتغيّر المناخ.. “عربي بوست” يتتبع بالبيانات كيف تواجه مياه مصر تهديداً مزدوجاً؟ |
أزهريون: عدم تنفيذ الحاكم برنامجه الانتخابي يبيح الخروج عليه وطريقة خلع رئيس تونس «أقرب للشرعية

اضيف الخبر في يوم السبت ١٥ - يناير - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصريون


أزهريون: عدم تنفيذ الحاكم برنامجه الانتخابي يبيح الخروج عليه وطريقة خلع رئيس تونس «أقرب للشرعية

 

أزهريون: عدم تنفيذ الحاكم برنامجه الانتخابي يبيح الخروج عليه وطريقة خلع رئيس تونس «أقرب للشرعية»
  |  15-01-2011 17:24

قال علماء وشيوخ من الأزهر الشريف إن طاعة ولي الأمر ليست مطلقة في الشريعة الإسلامية، وإنما مقيدة بعدم مخالفة أوامر الله تعالى وتوفير الحياة الكريمة وحفظ كرامة الرعية، معتبرين أن طريقة خلع الرئيس التونسي زين العابدين بن علي ««أقرب إلى الشرعية»، معتبرين أن «خروج الحاكم عن تنفيذ وعوده في برنامجه الانتخابي يبيح للرعية الخروج عليه وعدم الالتزام بطاعته».

وقال الدكتور محمد رأفت عثمان، عضو مجمع البحوث الإسلامية ومجمع فقهاء الشريعة بأمريكا لـ«المصري اليوم»- إن مبدأ طاعة ولي الأمر في الشريعة الإسلامية ليس مطلقاً وإنما تحكمه ضوابط وقواعد عامة منها عدم الخروج على أحكام الشريعة.

واستدل عثمان بما حدث لجماعة من المسلمين حينما كانوا فى سفر فغضب عليهم أميرهم في السفر وسألهم: أليس لي عليكم حق الطاعة؟ فأجابوا: بلى ، فقال: إذن اجمعوا حطباً، وأوقدوا النار فيه، ففعلوا ثم أمرهم أن يلقوا بأنفسهم في النار، فرفضوا وقالوا : ما أسلمنا إلا هروباً من النار فكيف ندخل فيها، وحينما عادوا قابلوا النبي صلى الله عليه وسلم وأخبروه بما حدث فقال «لو دخلوا فيها ما خرجوا منها، إنما الطاعة في الطاعة»، مما يدل على تقييد طاعة ولي الأمر وربطها بعدم معصية الخالق أو مخالفة الأحكام الشرعية.

وأضاف عثمان: بل نجد أيضاً أنه على الرغم من أمر الأحكام الشرعية للزوجة بعدم مخالفة أوامر الزوج ووجوب ذلك شرعاً إلا أنه لايجوز لها طاعته في معصية الخالق سبحانه وتعالى كأن يأمرها الزوج بعدم صيام شهر رمضان أو السير متبرجة فى الشوارع.

وأكد عثمان أن ما حدث فى تونس وخلع الرئيس التونسى زين العابدين بن علي، تم بطريقة «أقرب إلى الشرعية» وهذا جائز شرعاً ولم يتم استخدام العنف فى المظاهرات إلا من رجال الأمن.

من جانبه، قال الدكتور عبدالمعطي بيومي، عضو مجمع البحوث الإسلامية: إن قول المولى عز وجل «وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم» لايعني الطاعة المطلقة للحاكم أو ولي الأمر وإنما هذه الطاعة مقيدة بعدم مخالفة تعاليم وأوامر المولى عز وجل، استناداً للقاعدة الشرعية «لاطاعة لمخلوق في معصية الخالق».

وأضاف بيومي: «خروج الحاكم عن تنفيذ وعوده في برنامجه الانتخابي يبيح للرعية الخروج عليه وعدم الالتزام بطاعته»، كما أنه «إذا استشرى الفساد وأصبح ظاهراً ومخالفاً لأحكام الشريعة وجب الخروج على الحاكم».

وأكدت الدكتورة آمنة نصير، أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر، أن طاعة ولي الأمر محددة بضوابط وليست مطلقة وأنها مرتبطة بتوفير ولي الأمر الحياة الكريمة وتحقيق العدالة الاجتماعية والاقتصادية في المجتمع، مستدلة بقول سيدنا عمر بن الخطاب حينما تولى الخلافة «أيها الناس إني وليت عليكم ولست بخيركم فإن رأيتموني على حق فأعينوني، وإن رأيتموني على باطل فقوّموني» فرد أحد الحضور «والله أقوّمك بسيفي» فقال سيدنا عمر « رحم الله هذا الزمان إن وجد فيه من يقوّم عمر بسيفه».
 
اجمالي القراءات 5764
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   إبراهيم حجازي السيد     في   الأحد ١٦ - يناير - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[55185]

سؤال لأزهريون هل مبارك يحكم بشرع الله

كل هذا الكلام كلام انشائي لا قيمة له فهو مثل المخدر الموضعي الذي يؤدي الى امتصاص غضب المصريين حسب التعليمات ولكن هل يستطيع الأزهريون اعلاه اعلانها صراحة ويقولون ان مبارك مثله مثل طاغية تونس ويجب على المصريين ان يثوروا عليه ويطردوه اذا كان ما فعله التونسيون هو اقرب للشريعة فلا مانع اذن من ثروة المصرييون على الطاغية مبارك لانه اكثر ظلما وقهرا للمصريين من اي حاكم عربي

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق