تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: التأصيل القراني لفهم عقلية الخوارج . | تعليق: آبى أحمد يسخر من السيسى وحُكام السودان . | تعليق: أين بنات وسيدات حُكام الخليج ؟؟ | تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | خبر: ترامب يهدد بفرض رسوم جمركية على الأدوية بنسبة 200% | خبر: الجنائية الدولية تصدر مذكرتي توقيف بحق زعيم حركة طالبان في أفغانستان وكبير قضاتها لاضطهادهما النساء | خبر: القادة العشرة الأعلى أجراً عالمياً في 2025 | خبر: ارتباك عالمي مع اقتراب تنفيذ ترامب تهديده بالعودة للرسوم العالية | خبر: كيف يعيد الغرب استعمار أفريقيا عبر أجندة المناخ؟ | خبر: إيلون ماسك يطلق حزبًا سياسيًا.. هل يهز عرش الديمقراطيين والجمهوريين؟ | خبر: مصر.. حزب سياسي يكشف عن خسائر 600 مليون دولار بسبب فشل حكومي | خبر: حمام العسل أحدث وسيلة للتعذيب في سجن بصحراء مصر الغربية | خبر: معتقلون مصريون سابقون... غادروا السجون ولم تغادرهم | خبر: الفاتيكان: تعيين رئيس جديد للجنة المعنية بالاعتداءات الجنسية التي يرتكبها رجال الدين | خبر: تأشيرات مشروطة وجنسيات مهددة بالإلغاء: كيف تعيد إدارة ترامب تعريف المواطنة في أمريكا؟ | خبر: «الدستورية العليا» تفصل في دعوى عدم دستورية قانون الإيجار القديم غدا | خبر: بدعوة ألمانية.. قمة أوروبية طارئة في بافاريا 18 يوليو لتعديل منظومة اللجوء | خبر: عندما تلتهم أعباء الديون إيرادات موازنة مصر | خبر: نصف مليون سوري يعودون لبلادهم ضمن موجة العودة الطوعية المتصاعدة |
سؤالان

الإثنين ١٣ - يناير - ٢٠٢٥ ١٢:٠٠ صباحاً


نص السؤال:
السؤال الأول : كتب أحد الأقباط ناقما أنى أقول ( عيسى ) ولا أقول ( يسوع ) ، وقال انهم لا يعترفون باسم عيسى بل يسوع . وسأرد عليه هنا . السؤال الثانى : ما هو المراد بقول الله سبحانه وتعالى : ( وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتْ الأَرْضُ ) (251) البقرة )
آحمد صبحي منصور :

إجابة السؤال الأول :

1 ـ نحن اهل القرآن ندعو للاسلام الحقيقى بالقرآن الكريم الذى إتخذه المحمديون مهجورا . نحن نفهم القرآن الكريم ونتدبره من داخله بفهم مصطلحاته وهى مختلفة عن مصطلحات المحمديين فى أديانهم الأرضية .

2 ـ وبهذا وفيما يخص موضوعنا :

فنحن  نؤمن بالحرية الدينية المطلقة للأفراد والطوائف جميعا . وتشمل هذه الحرية الدينية حرية الاعتقاد وحرية العبادة وحرية الدعوة و حرية التكفير للمخالف . إنّ لكل فرد الحق فى الدعوة لدينه وتكفير الآخرين دون إكراه لهم . بالتالى لكم إخوتنا الأقباط  حرية أن تقولوا ( يسوع ) وأن تعبدوه كما تشاءون ، وأن تروا أن من لا يتبع ملتكم سيكون محروما من دخول الملكوت . ونحن من حقنا أن نرفض هذا وأن نعلن أن عيسى إبن مريم ( المسيح ) هو عبدالله ورسوله الى بنى إسرائيل فقط ، وأن نرى أن معتقدكم فى تأليه عيسى عليه السلام وأُمّه كفر بالله جل وعلا الذى ما إتخذ صاحبة ولا ولدا . ليس لنا ان نفرض ديننا عليكم وليس لكم ان تفرضوا دينكم علينا . فى الأديان الأرضية الشيطانية عقوبات على المرتد والمهرطق . ونحن ضد هذا .

3 ـ نحن نعتبركم أخوة فى الاسلام السلوكى الذى يعنى السلام والحقوق المتساوية فى المواطنة والعدل والاحسان ، فأنتم مسالمون ونحن كذلك ، ونحن شركاء فى الوطن مصر على قدم المساواة المطلقة . ونحن ندافع عن حقوقكم ، ولنا فى هذا تاريخ طويل .

4 ـ  يقول ربنا جل وعلا : ( لا يَنْهَاكُمْ اللَّهُ عَنْ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (8) إِنَّمَا يَنْهَاكُمْ اللَّهُ عَنْ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الظَّالِمُونَ (9) الممتحنة ) .

إجابة السؤال الثانى :

مصطلح ( دفع ) جاء فى السياقات القرآنية التالية :

1 ـ دفع  أو مواجهة الاعتداء الحربى الذى يصحبه إخراج المستضعفين من ديارهم وأبنائهم . عليهم الاستعداد الحربى لدفع هذا العدوان .

1 / 1 : جاء هذا فى قصة بنى إسرائيل حين أخرجهم عدوهم من دارهم ، ثم طلبوا من نبيهم أن يختارلهم ملكا يقودهم فكان إختيار طالوت . قال جل وعلا : ( أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإٍ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمْ ابْعَثْ لَنَا مَلِكاً نُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِتَالُ أَلاَّ تُقَاتِلُوا قَالُوا وَمَا لَنَا أَلاَّ نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِنْ دِيَارِنَا وَأَبْنَائِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمْ الْقِتَالُ تَوَلَّوْا إِلاَّ قَلِيلاً مِنْهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ (246) وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكاً قَالُوا أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِنْ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (247) وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمْ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلائِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ مُؤْمِنِينَ (248) فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلاَّ مَنْ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلاَّ قَلِيلاً مِنْهُمْ فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ قَالُوا لا طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُو اللَّهِ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ (249) وَلَمَّا بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُوا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْراً وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (250)   البقرة ) وتنتهى القصة بقوله جل وعلا : ( فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتْ الأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ (251) البقرة ). المستفاد من القصة أنه لا بد من الاستعداد الحربى للقتال ، والاستعداد للتضحية . بدون إستعداد يكون الأمر إنتحارا . نتذكر قوله جل وعلا : ( وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتْ الأَرْضُ ). الهدف هنا منع الفساد فى الأرض .

1 / 2 : تعرض النبى محمد عليه السلام والمؤمنون الصحابة فى مكة للإضطهاد والطرد من ديارهم وأموالهم ، فهاجروا الى المدينة ، وتابعتهم قريش بالغارات لإكراههم فى الدين ( البقرة 217 ) ، ولم يكونوا مأمورين بالقتال الدفاعى بل بكفّ اليد ، وكان عليهم الاستعداد  الحربى أولا : ( الأنفال 60 )، وبعد أن أتموا إستعدادهم الحربى جاءهم ( الإذن ) بالقتال وفيه حيثيات هذا التشريع . قال جل وعلا : ( أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ (39) الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلاَّ أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (40) الحج ). نتذكر قوله جل وعلا : ( وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً )، وان من مقاصد القتال الدفاعى فى الاسلام حرية الدين وحصانة بيوت العبادة ( صوامع / بيع /صلوات / مساجد ) لكل المتعبدين  .

1 / 3 : طولب الصحابة المنافقون بالدفع اى الدفاع فى سبيل الله أو عن وطنهم ( المدينة ) فرفضوا بحجة أنهم لا خبرة لهم بالقتال ، وهم كاذبون . قال جل وعلا : ( وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ ادْفَعُوا قَالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتَالاً لاتَّبَعْنَاكُمْ هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلإِيمَانِ يَقُولُونَ بِأَفْواهِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ (167) آل عمران )

2 ـ الدفع بمعنى الرّدّ على المسىء ليس بالسيئة وليس بالحسنى ، بل بالتى هى أحسن . قال جل وعلا :

2 / 1 : ( ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ السَّيِّئَةَ نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَصِفُونَ (96) المؤمنون )

2 / 2 : ( وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنْ الْمُسْلِمِينَ (33) وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ (34) وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (35) فصلت )

3 ـ ( دفع ) الأموال . قال جل وعلا : ( وَابْتَلُوا الْيَتَامَى حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُمْ مِنْهُمْ رُشْداً فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ وَلا تَأْكُلُوهَا إِسْرَافاً وَبِدَاراً أَنْ يَكْبَرُوا وَمَنْ كَانَ غَنِيّاً فَلْيَسْتَعْفِفْ وَمَنْ كَانَ فَقِيراً فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ فَإِذَا دَفَعْتُمْ إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ فَأَشْهِدُوا عَلَيْهِمْ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيباً (6) النساء )

شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور )

  https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran



مقالات متعلقة بالفتوى :
اجمالي القراءات 1784
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   حمد حمد     في   الإثنين ١٣ - يناير - ٢٠٢٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[95650]



ادعوا الله جل وعلا ان يبارك بعمرك وعلمك دكتور أحمد المحترم ، هل يحق من يتم اسقاط جنسيته نظرا لخطأ ارتكبه جده منذ خمسون سنه واكثر ومصادرة أموال الابناء والأحفاد وفصلهم من أعمالهم والله جل وعلا يقول (ولاتزر وازرة وزره أخرى) فما هو الدور المطلوب من هؤلاء المستضعفين في وقتنا هذا ان كان القانون ودساتير الدوله ضدهم. وجزاك الله خيرا 



2   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الإثنين ١٣ - يناير - ٢٠٢٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[95651]

جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول :


السكوت عن الظلم هوظلم. المستبد يستمد قوته من خوف الناس . إذا وقفوا ضده لا يأبهون بالموت أزاحوه ، وأرسوا لأولادهم مستقبلا أفضل . 

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-05
مقالات منشورة : 5230
اجمالي القراءات : 62,002,878
تعليقات له : 5,496
تعليقات عليه : 14,895
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State

مشروع نشر مؤلفات احمد صبحي منصور

محاضرات صوتية

قاعة البحث القراني

باب دراسات تاريخية

باب القاموس القرآنى

باب علوم القرآن

باب تصحيح كتب

باب مقالات بالفارسي


اعتزلت الناس : لا احدثك عن ما يدور في الول العرب ية من...

وصية لابنتى : السلا م عليكم و رحمة الله وبركا ته تحيات ى ...

كلام النمل: فى جدال مع واحد مسيحى متعصب أخذ يسخر من كلام...

معنى ( سورة ): يتكون القرآ ن الكري م من 114 سورة. فهل كان فى...

الوادى المقدس: ما هو تفسير ايه بورك من في النار ومن حولها...

أكاذيب البخارى: السلا م عليكم ورحمة الله وبركا ته د/ احمد...

الشعر والشعراء: هو ايه المقص ود بالشع راء فى الاية...

لا قياس فى التحريم: هل تعتقد أن هنالك مجالا للقيا س في تشريع ات ...

لكم دينكم ولى دين: فى مقالك ( ايها المحم ديون ) أنت تناقض نفسك ....

صيام فى الامتحان: هذه السنة لديا إمتحا ن البكا لوريا و...

مسألة ميراث: عندي سؤال امرأة توفي زوجها المسل م بأمري كا ...

كان الله معك : انا مسلم قرآني عربي تعرضت لضغوط ات كبيرة في...

ذلكم : هناك فرق بين (ذلك ) و ( ذلكم ). (ذلكم ) للتعظ يم كما...

الفاتحة وملة ابراهيم: اذا كانت الصلا ة معروف ة بعدد ركعات ها ...

كورونا والضلال : مع الاسف الشدي د ؟ ـ منذ قرابة العشر ين سنة...

more