تعليق: الخُلد و المُلك الذي لا يبلى . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: هذا تقديم لكتاب: أين القرآن وكفى من هدي المصطفى. بقلم الشيخ الحاج محمد أيوب صدقي. | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: هل تكفي السنة لتقضي على القرآن؟ رسالة إلى الشيخ أيوب صدقي. تعليق من الذكاء الاصطناعي. | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد حمد ، وأقول : | خبر: هجوم عربي عنيف على نتنياهو بعد تصريحاته عن إسرائيل الكبرى وقضم أراض من مصر و3 دول عربية | خبر: اتفاقية التجارة الحرة الأفريقية.. ولادة متأخرة ونمو بطيء | خبر: رسوم ترامب تضرب الأردن.. 25% من صادرات عَمان على المحك | خبر: 10 تخصصات مربحة لا تحتاج شهادة جامعية والراتب قد يفاجئك | خبر: السودان: منظمة الصحة العالمية تعلن تسجيل قرابة 100 ألف إصابة بالكوليرا خلال عام | خبر: الجفاف يطال 52% من أراضي أوروبا وسواحل المتوسط | خبر: مصادر: تخفيف “غير معلن” لأحمال الكهرباء في مصر.. “تفرقة” في المعاملة بين المناطق الشعبية والراقية، و | خبر: دراسة: جفاف قاري غير مسبوق يقلص المياه العذبة عالميا | خبر: قانون ترامب الضريبي الجديد يترك 10 ملايين أميركي بلا تأمين صحي خلال عقد | خبر: انهيار شبه تام بمنظومة الكهرباء في معظم محافظات العراق | خبر: مصر - إستلاء الجيش على شواطىء النيل لبيعها للإمارات . | خبر: مصر تتجه لزيادة أسعار الكهرباء والحكومة تدرس سيناريوهات التنفيذ | خبر: سكان الفاشر المحاصرة يأكلون أعلاف الحيوانات | خبر: ترامب يعلن نشر الحرس الوطني في واشنطن: الشرطة تحت السلطة الفيدرالية | خبر: مطلوب 65 ألف شخص.. فيفا يفتح باب التطوع لكأس العالم 2026 |
سؤالان

الأحد ٢٩ - سبتمبر - ٢٠٢٤ ١٢:٠٠ صباحاً


نص السؤال:
السؤال الأول : السلام عليكم أستاذ لدي طلب اريد مقالة تتحدث فيها عن العين والحسد وما يؤمن به الناس وعن السحر وعن اذية الجن للانس وماهي الحقيقه في هذا من القران يصعب عليا شرح ذالك لاصدقائي وعائلتي لعدم المامي بكل الادلة الشرعية وشكرا . السؤال الثانى : هل سيكون حساب الشخص بما يسجله رقيب وعتيد من أقواله وألفاظه طبقا لآية :( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ (18) ق ) ماذا عن الاعمال المشتركة كالاجتماعات والمؤامرات والحروب والسفر . كيف تكلم عنها القرآن ؟
آحمد صبحي منصور :

إجابة السؤال الأول :

أولا : سبق لنا الكتابة فى هذا ، وهذه هى الروابط ، قمت بتجميعها لك ، وأهلا بك فى موقع أهل القرآن .

عن السحر :

https://www.ahl-alquran.com/arabic/printpage.php?doc_type=1&doc_id=23504

https://www.ahl-alquran.com/arabic/show_fatwa.php?main_id=147

https://www.ahl-alquran.com/arabic/show_fatwa.php?main_id=1270

https://www.ahl-alquran.com/arabic/show_fatwa.php?main_id=3503

https://www.ahl-alquran.com/arabic/show_fatwa.php?main_id=5567

 

 عن الحسد

https://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=429

https://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=15309

https://www.ahl-alquran.com/arabic/show_fatwa.php?main_id=1563

إجابة السؤال الثانى :

أولا :

1 ـ ما يتلفظ به الفرد وما يفعله وما يكتمه فى قلبه ( فؤاده / نفسه ) يقوم بتسجيله الملكان الموكلان به ، وهما رقيب وعتيد ، ويوم القيامة يكونان لمن سجلا أقواله ( السائق والشهيد ) ، السائق يسوقه ، والشاهد يشهد له ( أى يشفع له ) بكتاب أعماله الصالحة بعد إذن الرحمن جل وعلا ورضاه . إن كان كتاب أعماله خسرانا فيشهد عليه . قال جل وعلا :

1 / 1 :(  وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ (16) إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنْ الْيَمِينِ وَعَنْ الشِّمَالِ قَعِيدٌ (17) مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ (18) وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ (19) وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذَلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ (20) وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ (21)  ق )

1 / 2 :( وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ (10) كِرَاماً كَاتِبِينَ (11) يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ (12)الانفطار )

1 / 3 :( أَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُمْ بَلَى وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ (80) الزخرف )

1 / 4 : ( قُلْ اللَّهُ أَسْرَعُ مَكْراً إِنَّ رُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ (21)  يونس )

1 / 5 : ( سَوَاءٌ مِنْكُمْ مَنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ وَمَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ وَسَارِبٌ بِالنَّهَارِ (10) لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ )  (11)  الرعد ). معقبات الحفظ هى ملائكة حفظ الأعمال التى تحفظ أعماله ( أرشفة الأعمال ) . ينتهى الجسد المادى وتأتى النفس فى البعث تحمل أرشيف حياتها .

1 / 6 : (  إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ (12) يس ). الآثار هى الأعمال المكتوبة فى كتاب الأعمال .

ثانيا :

هناك كتاب أعمال جماعى ، ويتم نسخ كتب الأعمال الفردية منه . قال جل وعلا :

1 ـ ( يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتاً لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ (6) فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَه (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَه (8) الزلزلة ). يرون أعمالهم رغم أنوفهم .

2 ـ  ( وَعُرِضُوا عَلَى رَبِّكَ صَفّاً لَقَدْ جِئْتُمُونَا كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّنْ نَجْعَلَ لَكُمْ مَوْعِداً (48) وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً إِلاَّ أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِراً وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَداً (49)  الكهف ). هذا عن عرض كتب الأعمال الجماعية لكل مجموعة عاشت معا .

2 : ( وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يَوْمَئِذٍ يَخْسَرُ الْمُبْطِلُونَ (27) وَتَرَى كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعَى إِلَى كِتَابِهَا الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (28) هَذَا كِتَابُنَا يَنطِقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنسِخُ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (29) الجاثية ). هذا عن نسخ كتب الأعمال الفردية من كتاب العمال الجماعى .

2 ـ كل ما ينبعث من الفرد فى حياته أو يطير عنه يتم تسجيله وتصويره فى كتاب أعماله ، حتى المشاعر والأحاسيس ، يحملها فى كتاب أعماله . قال جل وعلا : (  وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَاباً يَلْقَاهُ مَنشُوراً (13) اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيباً (14) الاسراء ).

ثالثا : فى الحساب والميزان

التوبة فى الدنيا والغفران فى الآخرة . ويكون الغفران لمن عاش متقيا وتاب وحسنت توبته ، فالله جل وعلا يضاعف حسناته ويغفر سيئاته فيدخل الجنة خالدا يتنعّم بأعماله الصالحة . ومن مات مشركا وله أعمال صالحة فالله جل وعلا يحبط أعماله الصالحة فلا يبقى له السيئات فتكون عذابا له خالدا فى النار . ويتجلى هذا فى وزن كتاب الأعمال .

عن الوزن والميزان إقرأ قوله جل وعلا :

1 ـ ( وَالْوَزْنُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ (8) وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَظْلِمُونَ (9) الاعراف )

2 ـ (  فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ (102) وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ (103) المؤمنون ).

3 ـ ( فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ (6) فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ (7) وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ (8) فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ (9) وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ (10) نَارٌ حَامِيَةٌ (11) القارعة )

4 ـ ( وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ (47)   الأنبياء )

عن موعد الغفران إقرأ دعاء ابراهيم عليه السلام  :

1 ـ ( وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ (82) الشعراء )

2 ـ (  رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ (41) ابراهيم )

وعن إحباط العمل الصالح للكافر المُشرك : إقرأ قوله جل وعلا :

1 ـ ( قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالأَخْسَرِينَ أَعْمَالاً (103) الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً (104) أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْناً (105) ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِمَا كَفَرُوا وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَرُسُلِي هُزُواً (106) الكهف  ). وزنهم خسران .

2 ـ ( وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (217) البقرة  )

3 ـ ( وَمَنْ يَكْفُرْ بِالإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنْ الْخَاسِرِينَ (5)  المائدة )

4 ـ (  وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَلِقَاءِ الآخِرَةِ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ هَلْ يُجْزَوْنَ إِلاَّ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (147)  الأعراف )

5 ـ ( مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللَّهِ شَاهِدِينَ عَلَى أَنفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ أُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ (17) التوبة  )

3 ـ ( وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنْ الْخَاسِرِينَ (65) الزمر )



مقالات متعلقة بالفتوى :
اجمالي القراءات 1582
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-05
مقالات منشورة : 5247
اجمالي القراءات : 62,739,621
تعليقات له : 5,499
تعليقات عليه : 14,898
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State

مشروع نشر مؤلفات احمد صبحي منصور

محاضرات صوتية

قاعة البحث القراني

باب دراسات تاريخية

باب القاموس القرآنى

باب علوم القرآن

باب تصحيح كتب

باب مقالات بالفارسي


الحجاب فى الصلاة: أذا كان الحجا ب ليس جزْءا من زى المرأ ه ...

كروية الأرض: Salam Aalykum Ahmed, I have been debating several muslims who believe the Quran...

قتل المجنون : هل يجوز قتل المجن ون الذى لا يرجى شفاءه و الذى...

سلاما / سلام : فى قصة ان الملا ئكة بشّرت ابراه يم وزوجت ه ...

عن طه حسين : اخي الكبي ر اخبر والدي انه شاهد معي كتاب...

ثلاثة أسئلة: من الاست اذ ( أبو أسامة ) جاءت هذه الأسئ لة : ...

تنقيح العهد القديم !: بعد قراءة مقالا تكم" حوار ال سي ان ان مع...

تلميذ قديم: د/ احمد. تشرفت بان أكون احد تلامي ذك .تخرج� � 85...

الضرائب اسلاميا: هل من حق الدول ة الاسل امية فرض ضرائب ؟...

ثلاثة أسئلة: السؤ ال الأول : فى آية الكرس ى ( وَسِع َ ...

ثلاثة أسئلة: السؤا ل الأول : ما هو الفرق بين ( ذلول ) و ( زللتم...

بعض شتائم ترد الينا!: انت جاهل يا صبحي منصور صبحي صرصور...

كتاب الموت : تعرضت لنقاش حاد مع احد اصدقا ء حول الموت و...

لكل نفس جسدان: يوجد للدكت ور منصور كتاب متفرد وغير مسبوق فى...

نعم يجوز أن تتزوجها: لو سمحت يا دكتور لا تنزعج من سؤالى سألت واحد...

more