الثلاثاء ١٥ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
أحب القرآنيين، أعتبرهم ثورة على التقليد الأعمى والتراث الجامد جمود الموت ، أحترم شكهم في تراث الأحاديث والتي تمت كتابتها في عصور الظلام والفتن وما كانت إلا نتاج هذه الفترة المضطربة في التاريخ الإسلامي الإنساني فأنتجت تراثا فيه مزيج غريب من الحقيقة ، المغالاه ، الامعقول ، الإفتراء ،والكذب ....مزيج غريب تشترك فيه جميع الأفكار والديانات الأرضية الكفرية (...كفرية لأنهم حجبوا الحقيقة السماوية بإنتاجهم لعقائد وتأويلات لاسماوية )..أأخذ عليهم المغالاه في الإنكار وتكميمهم للرسول وإنكارهم عليه إمكانية أن يتكلم ، يفسر، يشرح ، يعمل- وأرجو منهم المعذرة - فالرسول عليه الصلاة والسلام كأي شخصية في التاريخ الإنساني وكأي بشر مثلنا لابد أنه كان يتكلم...يعظ..يحب ...يكره...يتعلم ويعلم ...يخطئ ويصيب ...الفارق بيننا وبينه أنه كان يأتيه الوحي بالقرآن..القرآن مبين بمعنى أنه مفسر وواضح ولكن لمن ...لمن يتم مخاطبته ، ولنفرض أن الله كان يصف سير معركة في مكان ما بعيد عن الرسول فكلمه بالوحي بنظام شفرات متعاقبة لايفهمها إلا هو كما تذكر بعض التفاسير لأول سورة العاديات الصعبة الفهم لما عدى الرسول عليه الصلاة والسلام...لنفرض أن أحد الصحابة سأله عن معاني هذه الشفرات المتتاليه المتعاقبة ففسرها له الرسول فذكرها الصحابي لمن بعده....فهل هذا إنتقاص للقرآن ... أم أن هذا التفسير يجب إنكاره والتحامل عليه لمجرد أنه ليس قرآن ؟ ؟ أليس من حق الرسول الإنساني أن يتكلم مع الصحابة ويشرح لهم كما تفعل أي شخصية تاريخية مع معاصريها ؟ لماذا نستنكر أن يفعل الرسول ذلك ؟ بينما لانستنكر أن يقول أي ملك أو شخصية تاريخية أي شيئ مع أن ما يُذكر ليس قرآنا ؟ ربما يكون الرد أن التفاسير إختلطت في عصور الفتن والظلام بالتراث الذي سبق ذكره بأنه يحتوي على كل شيئ .. حقائق وأكاذيب...لماذا لاننقيه ونمحصه ونهتم بنقد الآخر لنا ممن يُسمون من قبل السلفيين بخصوم الإسلام والذي أعتبرهم يقدمون إستشارات مجانية وخدمات جليلة للتراث الإسلامي الإنساني في سبيل تنقيته ؟ فالسنة واقع حتمي لابد من الإعتراف والإقرار بإمكانية وجوده وحدوثه لإن الشخص الصادر منه هذه السنة كان في أحد الأيام يعيش على كوكب الأرض كشخصية حقيقية لها وجودها وذاتيتها وأفعالها وأقوالها وبالتالي فإحتمال أن يصدر منها أقوال وتصرفات وتفسيرات وأعمال إحتمال وارد وليس مستحيلا أو شيئا لابد من إنكاره.؟ فالحقيقة موجودة...وإحتمال التدليس والكذب موجود أيضا وهذا مايجب أن يقر به إخوتي الأحباء القرآنيون الذين أحبهم في الله.
أقول هذا لما أحسست به من بعض التحامل في تفسير أخي الفاضل والحبيب الدكتور أحمد صبحي منصور للحديث " إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه " ونفى أن يكون هذا حديثا لأن العمل غير محدد ....لى سؤال تبادر إلى ذهني ، هل معنى عدم تحديد العمل أو القول مثلا ينفي صحة الحديث أو الآيه ؟ ألا يُعتبر ذلك من الإيجاز البليغ في اللغة ؟ فعندما مثلا يمدح الله عباده في سورة الزمر-19 ويقول"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه " فلم تذكر الآية أي قول ؟ أهو الحسن أم البذئ فهل لو كان المعنى كلام بذئ فهل نتبع أحسن البذئ أم نرفضه كله لإنه بذئ ؟ طبعا المعنى الموجز والمفهوم هو القول الطيب ......مجرد إستفسار ........... وشكرا لكم
أخي العزيز
بداية أؤيدك الرأي بأن الرسول الكريم كان يكلم أصحابه يوجههم يسدد خطاهم كما أنه كان يسدده الوحي في كل ما يتعلق بالتشريع ولكن لاحظ أخي الكريم كان النبي الأمين إن أخطأ في شيء كان ينزل الله عز وجل بذلك قرآنا وأمثلة ذلك متعددة في كتاب الله (وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا (37)الأحزاب ( مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآَخِرَةَ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (67) لَوْلَا كِتَابٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (68)الأنفال ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (1)التحريم
يتبع
ولاحظ أيضا أخي الكريم أنه لم يصلنا دون أدنى تحريف أو تزييف سوى القرآن الكريم ولو كان في غيره هدى لوصلنا كما وصل القرآن ولذكره المولى عز وجل في محكم آياته الحجة علينا ولنا هي القرآن والقرآن وحده وذلك ما أكده المولى عز وجل في كتابه الكريم في مواضع كثيرة (وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآَنَ مَهْجُورًا (30)الفرقان
(أَلَمْ تَكُنْ آَيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنْتُمْ بِهَا تُكَذِّبُونَ (105)
(وَقَالُوا لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آَيَاتٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّمَا الْآَيَاتُ عِنْدَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ (50) أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (51) العنكبوت
أعود فأؤكد أن النبي الكريم كان يوجه أصحابه يسدد خطاهم ولكن لم يشأ رب العزة أن يحفظ لنا سوى كتابه بشكل حرفي دون تحريف ولو كان في أقوال رسول الله هدى لحفظها المولى عز وجل
النبي الكريم كان يتلقى القرأن يطبقه وفق ما يفهمه يتحرى مرضاة الله ولا شك لدي أو لدى أي مسلم أنه طبقه خير تطبيق ولنا في رسول الله أسوة حسنة علينا أن نفعل ما فعله النبي الكريم أن نتدارس هذا القرآن وكونه لا يوجد بيننا رسول الله فليوجه بعضنا بعضا نسدد خطانا نتحرى مرضاة الله وفق ما شاءه الله عز وجل لنا من خلال هذا القرآن الكريم فهو الحجة لنا أو علينا ليس سواه
يتبع
من أين نستقي السنة منأي المصادر ؟ أمن مصادر أهل السنة أم مصادر الشيعة أمن الكافي أم من البخاري ومسلم وغيرهما ولماذا نختار هذا دون ذاك على أي أساس إن قال بعضهم على أساس الجهد فكم من جهد بذل في غير الصواب وإن قالوا على أساس التقوى فكيف نعرف التقي قبل أن نعرف ميزان التقوى ولا شك أن ميزانه في كتاب الله إذا علينا أولا أن ندرس هذا الكتاب نعي مفاهيمه دون أي تأثير من أي مصدر كان سواء كان ما يرويه أهل السنة مما يسمونه السنة أو مما يرويه الشيعة على لسان نبينا الكريم ودون أي تأثير من التراث الذي لا يزيدنا إلا ثبورا
أهل القرآن ثورة فكرية تعود بنا إلى حيث يرتضيه لنا المولى عز وجل إلى النبع الصافي الذي لا تشوبه شائبة ولا يكدر صفوه شيء لا أعتقد أننا أكثر حبا لنبينا من ربنا عز وجل ولا أعتقد أنن سننصفه كما أنصفه المولى عز وجل ولو كان حفظ أقواله وأفعاله حبا وإنصافا له لحفظها المولى عز وجل كما حفظ كتابه
وفي النهاية لك مني كل تقدير واحترام
هل تعرض الموقع إلى قرصنة من جديد أين المقالات والتعليقات
نحترم حقك فى التفكير و الاعتقاد .
وهذه النقطة جاء الرد عليها كثيرا . ومنها فى متن الفتوى ( كان للنبى محمد عليه السلام خطب وكلام جميل وفصيح كثير خارج القرآن ، وهذا يدخل فى السيرة و التاريخ و ليس جزءا من الاسلام الذى اكتمل بالقرآن الكريم ( المائدة 3 ) فهل تريد تكذيب القرآن الكريم واتهامه بأنه لم يكتمل ؟ ) وهناك رد آخر أحيلك عليه فى كتاب ( القرآن وكفى ) وفيه تقسيم للكلام الذى قاله النبى محمد ، (فى القرآن ) وخارج القرآن .
والأصل فى الموضوع أن الدين مصدره الاهى و ليس بشريا . هو كلام الله الذى ينطق به رسول الله والذى يتبعه النبى محمد ، والذى إذا خالفه تعرض للتانيب.والذى اكتما بانتهاء القرآن نزولا.
أما التفاسير فقد ألغاها ابن حنبل جملة وتفصيلا حين قال(ثلاثة لا أصل لها التفسير و الملاحم و المغازى ) فاذا كان ابن حنبل نفسه يعتبر التفسير (بالمأثور ) لا أصل له فكيف بغيره ؟!!، وابن حنبل هو قائد للمتطرفين السنيين ولا يزال.
ولو كان للنبى محمد تفسير حقيقى أو حتى معترف به ما جرؤ أحد على أن يفسر القرآن بعده ، ولكان قد تم حفظ هذا التفسير مع القرآن وتمت كتابته بجانب القرآن ـ ولكن ذلك لم يحدث فكان ما يسمى بعلم التفسير تاليا فى الزمن لاختراع الحديث سائرا على منواله ، يختلف فيه أصحابه حسب مناهجهم ، ومنهم من نسب تفسيره للنبى حتى لا يعارضه أحد... هذا مع تحفظنا على كلمة التفسير التى نعتبرها إهانة للقرآن الكتاب المبين الذى يفسر بعضه بعضا.
ألأستاذ الكبير احمد تحيه وإحترام
بدون وجود مفسر لبعض ألآيات الكريمه والتي نزلت لسبب معين وكيف للمسلم العادي مثلي مثلا سوف يعرف سبب نزول تلك ألايه وهناك ايات ايضا اجد صعوبة في فهمها فكيف يتسنى لي توضيحها إذا لم ألجاء للتفسير القراني من قبل علماء الدين وارجو ألإفاده وجعلها الله في ميزان حسناتكم
تحدث القرآن الكريم عن الذين أوتو العلم وعن أهل الذكر.والعلماء .
وهم الذين يتدبرون القرآن و الكتاب السماوى و يعملون به ، و يلجأ لهم الناس لفهم ما لا يعرفون.
وليس أولئك العلماء بالاختيار أو بالشهادات ، وليسوا معبرين عن الاسلام أو يقومون بتجسيد الاسلام و التكلم باسمه ، ولكن مجال العلم بالقرآن مفتوح لكل مجتهد ، وكل مجتهد يقول رأيه معبرا عن نفسه واجتهاده ، واجتهاده ليس ملزما لأحد. وأنت لك الحرية فى قبوله أو رفضه.ولهذا أطرح رأييى فى الفتاوى للتعليق تأكيدا على أنه فليس فى الاسلام كهنوت أو مؤسسة أو( أزهر) أو (قم ) أو (نجف ) أو آية الله أو روح الله أو الامام الأكبر أو شيخ الاسلام أو شيخ المنسر أو شيخ الأزهر.
أيضا لا يصح أدبا مع القرآن ان يقال (تفسير القرآن ) لأن القرآن كتاب مبين وآياته بينات واضحات . نقول تدبر القرآن و ليس تفسير القرآن.
وأرجو أن تراجع ما كتبناه فى مقال ( القرآن الكريم ليس حمال أوجه ) فى الرد على العلمانى الضحية. كى تعرف منهج فهم القرآن الكريم وتدبره.
لم أجد في القرآن أن صلاة الصبح ركعتان و لا أن صلاة الظهر أربعة فمن أين نصلي الصلواة الخمس بهذه الصفة
حكى لي صديقا أنه كان في جلسة نقاش مع أحد السنيين ورآه معجبا بحديث وتشابكا وأختلفا هل قال النبي هذا الحديث أو لم يقله ، فقال للرجل السني إن كنت متأكدا أن الرسول قال هذا الحديث فعليك بإن تحلف بالطلاق أن الرسول قال هذا الحديث فتهرب الرجل من الحلف ...
فقلت لصديقي وحتى لو حلف بالطلاق أو بملايين الأيمان فهذا ليس دليلا يؤخذ به وإنما الدليل هو كلام الله ..
هناك بالطبع أقوال كثيرة فمنها قول الله وقول الرسول وأقوال الفقهاء والحكماء وأقوال الكتاب والشراح فإذا عملنا مقارنة بين قول الله و قول غيره ونحن مأمورون أن نتبع أحسن القول الذى نتفق جميعا أنه قول الله
قال تعالى
وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَن يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ{17} الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ{18} أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذَابِ أَفَأَنتَ تُنقِذُ مَن فِي النَّارِ{19} سورة الزمر 17 :19
فلابد من أن نتبع قول الله أحسن القول وهو ما جاء فى كتابه العزيز ولا نتبع غيره
{وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللّهُ قَالُواْ بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ }البقرة170
{اتَّبِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلاَ تَتَّبِعُواْ مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ }الأعراف3
{وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ } لقمان21
وها الرابط لأحدث مقالاتى على هذا الموقع أهل القرآن فيه توضيح أكثر
http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=10910
تاريخ الانضمام | : | 2006-07-05 |
مقالات منشورة | : | 5095 |
اجمالي القراءات | : | 56,278,333 |
تعليقات له | : | 5,426 |
تعليقات عليه | : | 14,784 |
بلد الميلاد | : | Egypt |
بلد الاقامة | : | United State |
إكتناز المال : نريد لمحة قرآني ة عن الفرق بين الاكت ناز و...
العدل والاحسان: الله جل وعلا يأمر بالعد ل والاح سان . ما هو...
اضافة من زكريا : عن لحظات قرآني ة 91 .... أكيد وراء كل حدوثة سبب و...
لا فرق: ما الفرق بين ،،، سبحان الله العظي م ربين...
رحمه الله جل وعلا: لقد قرأت مقالا في موقع اهل القرآ ن للأست اذ ...
كورونا وصلاة الجمعة: ماذا نصنع نحن المسل مين اليوم فقد منعوا صلاة...
ليس حراما : لدي سؤال بخصوص الزين ة. في مجتمع اتنا اغلب...
من ميراث اخى : أخى كانت مأسات ه مع زوجته ، كان لا يأمنه ا على...
التمائم: هل التما ئم من الشرك ؟...
لا فارق: الله سبحان ة وتعال ي يقول ’فسب بحمد ربك ’...
دينهم الكذب: السلا م عليكم ورحمة الله من أعجب...
بذاءة البخارى: صديقي أحمد منصور من الرقة مدينت ي في سوريا و...
هل هو دين جديد ؟ : اسمح لى يا دكتور .ز ما تقولو نه يخالف كل...
الصلاة والسنة : 1/لماذ ا ليس لعيسى ولا لموسى احادي ث 2/متى...
الضحك فى الصلاة: هل الضحك فى الصلا ة يبطله ا ؟...
moreسيبويه وتأكيد منهج الخليل بن أحمد فى هجر القرآن الكريم
الخليل بن أحمد العبقرى العربى مبتدع علمى النحو و العروض
دعوة للتبرع