Brahim إبراهيم Daddi دادي Ýí 2007-12-21
أعزائي القراء ورواد موقع أهل القرآن سلام الله عليكم،
باسمي وبسم لجنة الإشراف على الموقع أتقدم إليكم بتهانينا بمناسبة عيد الأضحى المبارك، جعل الله أيام عباده كلها أعيادا وهناء وسلاما في الدنيا والآخرة.
أرجو من حضراتكم أن تقدموا لنا ملاحظاتكم البناءة على الموقع بدأ بالواجهة والصفحة الرئيسية، ثم إلى المواضيع التي يكتبها الدكتور أحمد صبحي، والتي ترسل من طرف الكتاب والمعلقين الكرام، وأرجو الإجابة عن بعض الأسئلة وهي:
· ما هو تقويمكم للموقع هل هو في تقدم؟ أم في استقرار؟ أم في تأخر؟
· كيف تجدون التعامل مع المتحاورين هل هو في المستوى المطلوب؟ أم ينقص احترام المتحاورين لبعضعهم بعضا؟
· كيف تجدون موقع أهل القرآن مقارنة بغيره من المواق؟
· لو طلب منكم تقيم الموقع كم نجمة تقدرون له؟ لنضع أعلى حد هو خمسة نجوم.
· كيف تجدون المناقشات التي تجرى في رواق أهل القرآن؟
· ما هي المواضيع التي يود القارئ مناقشتها؟
· هل ما يقوم به الموقع من التنوير والحث على اتباع الصراط المستقيم تتفاعلون معه، أم لا ؟
· هل تعتقدون في صحة ما تحمله دفتي ما يسمى بالصحاح كالبخاري ومسلم وغييرهما؟
تقبلوا أعزائي تحياتي الخالصة. إبراهيم دادي.
وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ.
إضافة إلى مفهوم (ثم أتموا الصيام إلى الليل).
هل ما نسب إلى النبي محمد من حديث أو فعل هو فعلا وحي من عند الله تعالى؟
فى اصلاح الثمارالسامة لثقافة التطرف الوهابية فى مصر
ابن السبيل بين مصر والسعودية وإسرائيل
الأستاذ عدنان الرفاعي يرد على أمجد غانم شيخ من شيوخ دين البشر,
دعوة للتبرع
ليس حراما : انا اسف لاني اسال اسئله ربما هي هي غير لائقة...
سؤالان : السؤا ل الأول : ما معنى أخذ الكتا ب بقوة فى ( ...
وانك لعلى خلق عظيم: لم أقتنع بمقال ك ( النبى لا يجسد الاسل ام ) لن...
الاسراء 28: الآية 28 من سورة الاسر اء ( وَإِم َّا ...
بين العدل والاحسان: لنفتر ض أن شخصا إعتدى علىّ وضربن ى فضربت ه ...
more
وكل عام والجميع بالف خير
ليسمح لى الاستاذ ابراهيم ولجنة المتابعة بإبداء رأى المتواضع حول ما ذكر من اسئلة لتقييم عمل الموقع.
بداية ارجو ان يوضع فى الاعتبار ان تكون الاضافات ثابتة بحيث عند قراءة مقالة ما نستطيع رؤية الاضافات الجديدة بدلا من العودة للصفحة الرئيسية,هذا ان امكن عمله.
- بالنسبة لطبيعة المحاورة بين المتحاورين من كتاب ومستخدمى الموقع اعتقد انه افضل الان عما كان عليه الموقع منذ شهور سابقة برغم من وقوع البعض منا فى عدم التمييز بين الدين والمؤمنين به للان واتهام الغير بدون دليل.
-نحمد الله تعالى ان من علينا بنور قرآنه الكريم ولا سواه للالتزام بشرعه سبحانه وتعالى.
- تقييم الموقع نجمة واحدة من خمسة والسبب اننا مازلنا فى بداية الطريق ولذا وجب علينا ان نجتهد اكثر واكثر للوصول للافضل.
هذا رأي المتواضع ولكم الموافقة او الاعتراض عليه.
وكل عام وانتم جميعا بالف خير