تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: ترامب يدعو الجميع إلى إخلاء طهران فورا وإيران تتوعد بمواصلة الهجمات حتى الفجر | خبر: محافظات مصر تتجاوز مساحات دول كبرى وتكشف اتساع خارطة الوطن | خبر: محكمة ألمانية تقضي بالسجن مدى الحياة ضد طبيب سوري عذّب معارضين للأسد | خبر: قافلة الصمود تتراجع عن إكمال مسيرتها بعد منعها شرقي ليبيا | خبر: كيف أصبح فرع لتنظيم القاعدة أحد أخطر التنظيمات الإرهابية في أفريقيا؟ | خبر: معهد وايزمان.. إيران تدمر العقل النووي لإسرائيل | خبر: مسؤول أمريكي لـCNN: ترامب رفض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي.. ونتنياهو يعلق | خبر: رشقة صواريخ إيرانية جديدة تضرب ميناء حيفا وتل أبيب | خبر: غارات متبادلة بين إسرائيل وإيران وتحركات دولية لاحتواء التصعيد | خبر: إدارة ترامب تستهدف مصر وسوريا و34 دولة بحظر السفر للولايات المتحدة | خبر: ماذا حققت مجموعة السبع خلال نصف قرن؟ | خبر: المنظمة الدولية للهجرة ساعدت 100 ألف في العودة لبلدانهم من ليبيا | خبر: الدكتور امتياز سليمان.. الطبيب الذي أصبح رمزًا للعطاء الإنساني بأفريقيا والعالم | خبر: تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران خلال 24 ساعة: أكثر من مئتي هدف..عشرات القتلى.. وردود دولية واسعة | خبر: منظمون: وقف “قافلة الصمود” في ليبيا و”المسيرة العالمية إلى غزة” في مصر |
مجلة تايم الأميركية .. ما الذي يخيف من إسلاميي مصر؟

  في الثلاثاء ٢٣ - نوفمبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً


تناولت مجلة تايم الأميركية في مقالة رئيسية الانتخابات المصرية، واستهلت بالسؤال: ما الذي يخيف إلى هذه الدرجة من الإسلاميين في مصر؟
 
وقالت المجلة إن المصريين عندما يتوجهون للتصويت في 28 نوفمبر/تشرين الثاني لن يجدوا أكبر جماعة معارضة في البلد -الإخوان المسلمون- عند صناديق الاقتراع، لأن مرشحيها سيخوضون الانتخابات مستقلين، تلك الحيلة التي سمحت للجماعة بالفوز بخمس مقاعد البرلمان منذ خمس سنوات.
 
ولجعل الأمور أكثر صعوبة للإخوان المسلمين هذه المرة رجع الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم، الذي يعد إلى حد كبير مليئا بالفساد والمحسوبية، عن بعض الإصلاحات التي جعلت انتخابات 2005 الأهدأ لحكم الرئيس حسني مبارك الذي دام 29 عاما.
 
وهذه المرة لن يكون للجهاز القضائي المستقل إشراف على الانتخابات، كما أن الحملة الأخيرة للحكومة على عدد من وسائل الإعلام قد فسرت بأنها محاولة لمنع أي نقد للحزب الحاكم. وتبرر الحكومة حظرها لجماعة الإخوان المسلمين بأن الدين ليس له دور في السياسة المصرية.
 
وبعد أن استعرضت المجلة تاريخ قيام الجماعة والمواجهات التي حدثت مع النظام الحاكم على مر الزمن تساءلت عن مدى الخوف الذي ينبغي أن نشعر به من جماعة الإخوان المسلمين المصرية.
 
وقالت إنها لا تشكل تهديدا كبيرا وعضويتها تقدر بمئات الآلاف وفي انتخابات نزيهة من غير المتوقع أن يفوز الإسلاميون. وكثير من الذين يصوتون للإخوان المسلمين يفعلون ذلك للتصويت ضد الحزب الحاكم، كما يقول السيد البدوي زعيم حزب الوفد.
 
وبما أن كتلة الإخوان في البرلمان حققت القليل في السنوات الخمس الماضية من المحتمل الآن أن تتعرض لبعض النقد العام الذي كان حكرا على الأحزاب الرسمية. وكما يقول حسام بهجت، ناشط بحقوق الإنسان، قد يقلل الاعتراف القانوني من إغراء الإخوان، "وبمجرد السماح لهم في السباق السياسي سيصيرون سياسيين وسيحكم عليهم كسياسيين". والوضع القانوني سيقوض أيضا زعم الإخوان بأنهم ضحية.
 
ويشير أعضاء الإخوان المسلمين إلى أنهم يتنافسون هذا العام، كما كانوا في العام 2005، على أقل من ثلث مقاعد البرلمان وهو ما يعد غير كاف للحصول على الأغلبية المطلوبة لتعديل الدستور. ويقولون إن أهدافهم الفورية هي تنظيم قاعدتهم الشعبية والمشاركة السياسية وليس تغيير النظام.
اجمالي القراءات 8485
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق