عندما يطالع المرء كتب الحديث خاصة ما يسمى

بالصحاح يصاب بالغثيان لهذا أنصح بإعداد

إناء قبل التصفح لأنه سوف يتقي ء المرارة

التاريخية رجال الدين يعتدون على حق الله سبحانه

وتعالى في التشريع أحاديث كثيرة تتكلم عن الختان

أذكر منها اثنين [ح 5941و3177ك الاستئذان ]

فتح الباري بن حجر يذكر الراوي الكذاب أن إبراهيم

عليه السلام  إختتن بقدوم وعمره 80سنة أما الكلام

في ووجوب الغسل يثير الشهوة الخفية ويتعمد الشارح

في إثارة الجنس وكأنه يعالج البرود الجنسي لذلك

أنصح العرسان بمطالعة هذه الأحاديث قبيل الدخلة

ولوا لثواني فإنه نافع[ فياغرا]نفسية مجربة كما أجزم  

أن ختان الذكور أمر طبي لا علاقة له بالدين وتعميمه

على الجميع جهل وتقليد ووثنية أما ختان الإناث فهو

إجرام وإرهاب وتخلف ورجعية لقد خلق الله الإنسان

في أحسن التقويم فلماذا يستدركون على الخالق وكأنه

زاد شيئا عبثا فيحتجون عليه بقطع الزيادة العبثية

ثم قالوا لا تقبل صلاة الأقلف أو الأغرل ولا تجوز

الصلاة خلفه وشركهم بالله واضح لا يحتاج تفسيرا

وتحية إنسانية إلى المتنورين

                 المارد المتحرر...

السلام عليكم  ، ،  لتسمية الجرثومة أثر بالغ في حجم المقال  ، فالجراثيم  لا ترى بالعين المجردة  ! وبجدهومختصر ومفيد،  وحرصا على دوام الفائدة  فيجب ان تكون الوقاية من هذه الجراثيم خير أجدى من دخولها  وإحداثها عاهات مزمنة  ، ثم إن علاج هذه العاهات ياخذ وقتا وجهدا .. فياحبذا لوكان هناك جيل خالي من هذه الجراثيم سيصبح قدوة   صحيا وعقليا  لأجيال تليه .

شكرا استاده عائشة . وبالفعل هناك  وقاية من جراثيم البخارى . وهو ما دكرته فى ا الفقرة التالية فى المقالة . وهو علاج للمرضى البخاريين ،وتطعيمات ضد الجرثومة نفسها فى المُستقبل ....

( هل هناك علاج  ناجع وناجح يخلصنا منهما ؟؟؟؟؟

نعم وبكل تأكيد وبدون تكلفة ..ويكمن فى كلمتين .. (القرآن وكفى ) .. هل تريدون العلاج وتشفون من المرض بصدق ؟؟؟

 عليكم بالأنتى بخارى والأنتى كافى .وهو القرآن .ثم القرآن،  ثم القرآن وحده لا شريك له

مصدرا ودستورا للُمسلمين ..)..