تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | تعليق: أستاذ رضا .. نرجو الإلتزتم بشروط النشر . | تعليق: قاضى ظالم ربنا ينتقم منه | تعليق: شكرا أحبتى ، وجزاكم الله جل وعلا خيرا | تعليق: فلا تطع الكافرين و جاهدهم به جهادا كبيرا . | تعليق: أكرمكم الله أستاذ عبدالمجيد .. | تعليق: تحية لصمودكَ الملهم يا دكتور أحمد | خبر: ذي إكسبريس: وظائف آمنة من الضياع في زمن الذكاء الاصطناعي | خبر: مصر.. نقابة المحامين تصعد ضد الرسوم القضائية.. والنقيب: ارتفعت بنسبة 500% | خبر: القمة العربية تكشف عن مصفاة نفط عراقية منسية في الصومال | خبر: كندا تعلق رسوما جمركية مضادة على الولايات المتحدة | خبر: هجرة اللبنانيين إلى أفريقيا.. من باعة متجولين إلى قادة اقتصاد وتجارة | خبر: رايتس ووتش تدعو الاتحاد الأوروبي لحماية المدنيين بالساحل الأفريقي | خبر: حبس مصري نشر فيديو لاختطاف طفل بتهمة تكدير السلم العام | خبر: إجراءات “أكثر أهمية” قادمة.. هل تنتقم باريس من الجزائر بالتضييق على جاليتها المقيمة في فرنسا؟ | خبر: قمة بغداد ترفض تهجير الفلسطينيين وتدعو لعملية سياسية شاملة في سوريا | خبر: نقابة الصحافيين المصريين تطالب بتعديل قانوني يسمح بالتصوير في الشارع | خبر: «رويترز»: إدارة ترامب تخطط لنقل مليون فلسطيني إلى ليبيا | خبر: قانون الأحوال الشخصية يقسم المجتمع العراقي | خبر: تصاعد أزمة تأجيل جراحات القلب في مصر يهدد حياة آلاف المرضى فوراً | خبر: عدوى الانفصال.. لماذا ينقسم أرض الصومال إلى كيانين؟ | خبر: جولة ترامب في الخليج... صفقات وتعهدات بـ4 تريليونات في 4 أيام |
الزوجة المصرية مشكلتها إنها بتتكلم كتير ومشاكلها أكتر وعاملة زى وكيل النيابة،

عثمان محمد علي   في الأحد ٠٣ - أكتوبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً


 

الرجل الذى تزوج ١١مرة: المصرية «رغاية» والتركية «رومانسية» والفلبينية «مطيعة» والقطرية «شرسة».. يا قلبك يا «أبو علاوى»

  كتب   حنان شمردل    ٣/ ١٠/ ٢٠١٠
 
أبوعلاوى أمام صوره مع زوجاته

زواجه أشبه بعملية حسابية معقدة لا أحد يعرف حلها، عندما يجلس مع نفسه يحاول تذكر عدد زوجاته فلا تسعفه الذاكرة، لكنه يعرف جيدا جنسياتهن، سواء اللاتى طلقهن منذ فترة طويلة أو قريبة، فعندما تسأله: كم زوجة تزوجتها؟ يرد بعد تفكير طويل: «مش فاكر»، لكنك عندما تسأله عن جنسياتهن يسارعك بالرد: مصرية وتركية وفلبينية وقطرية وصينية وأسترالية، الطريف أنه يتزوج من كل جنسية أكثر من امرأة، لدرجة أن أقاربه وجيرانه لقبوه بـ«الحاج متولى»، رغم أن الحاج متولى فى مسلسله الشهير تزوج من أربع فقط.

كثرة زواج «أبوعلاوى» (٥٣ عاما من الطالبية- فيصل)، لم تكن بسبب حبه فى التغيير أو لحبه فى الزواج، ولكن برره أبوعلاوى بسبب سفره للكثير من البلاد واحتياجه لزوجة تقف إلى جانبه فى الغربة.

«أبوعلاوى»، الذى يعمل حاليا فى معرض سيارات، لم يضع فى حساباته أنه سيكون شخصاً متعدد الزوجات، فعندما تزوج لأول مرة من الفتاة المصرية التى كان يحبها، كان يعتقد أنها الأولى والأخيرة، وبدأ معها رحلة الكفاح: «اتجوزت وأنا عندى ١٦ سنة وعشنا فى مصر فترة كبيرة وكنت بشتغل فى مجال السياحة وبعدها سافرت إلى العراق وكان عندى محال تجارة خاصة بى ومنها سافرت لتركيا واشتغلت فى مكتب سياحى».

بسبب سفره الكثير من بلد إلى آخر قررت زوجته انتظاره فى مصر: «كنت بتنقل كتير من بلد لبلد ونزلت مراتى على مصر، وأنا قعدت فى تركيا ٣ سنين واتجوزت منها اتنين، وبعدها قررت إنى أهاجر لاستراليا فطلقت الاتنين، وقبل ما أسافر أستراليا، سافرت قطر واتجوزت واحدة من هناك وخلفت منها علاوى، وبعدها قررت أهاجر لأستراليا لكن قعدت فيها ٣ سنين بس ورجعت بعد ما اتجوزت اتنين من هناك».

جاء زواج أبوعلاوى السابع ممتزجاً بطابع دينى إلى حد ما: «رحت السعودية عشان أعمل عمرة اتعرفت على واحدة فلبينية، وبعد العمرة سافرت معاها الفلبين واتجوزتها هناك، وبعدين سافرنا قطر وقعدنا هناك أربع سنين، وجينا على مصر وهى الوحيدة اللى عمرى ما أفكر إنى أسيبها وعلى ذمتى لحد دلوقتى».

صمت «أبوعلاوى» قليلا ثم قال: «اللهم صلى على النبى، نزلت مصر وقابلت فى (بين السرايات) واحدة فلبينية تانى فاتجوزتها، وقعدت معايا ٤ سنين وبعدين طلقتها واتجوزت واحدة مسيحية وأسلمت، اسمها رونا وجنسيتها صينية، وبعدين اتجوزت واحدة اسمها دينا كنت اتعرفت عليها فى إحدى الزيارات العائلية وهما دول حاليا على ذمتى، وحاليا هطلق رونا لأنى خاطب واحدة مصرية عندها ٢٢ سنة من منطقة الطوابق فى فيصل».

فى نهاية الحديث تذكر «أبوعلاوى» زوجة أخرى كان قد تزوجها منذ فترة ولكنها «تاهت عن باله»: «كان فيه واحدة من المنصورة اتجوزتها لما نزلت مصر، وطلقتها بعد ٤٠ يوم لأنى ماكنتش عارف أتعامل معاها.. مش عارف نستها إزاى».

قارن «أبوعلاوى» بين مميزات زوجاته وعيوبهن قائلا: «الجنسية بتفرق.. الزوجة المصرية مشكلتها إنها بتتكلم كتير ومشاكلها أكتر وعاملة زى وكيل النيابة، لكن فيها كل حاجة حلوة، أما الزوجة التركية فهى رومانسية وبتحب الضحك واللعب، والزوجة الفلبينية هى تقدس الحياة الزوجية ومطيعة، أما القطرية فهى شرسة، أما الزوجة الأسترالية فهى تحترم الزوج ولكنها تحب الخروج للنادى وبتحب الفسح كتير».

كثرة زيجاته فسرها أبوعلاوى بقوله: «أنا مش باخد منهم فلوس عشان إقامة أو كده أنا فعلا بكون عاوز أتجوزهم وهما كمان بيستفيدوا وياخدوا الإقامة وبعدها لو عاوزين يطلقوا ماعنديش مشكلة، وكمان قرايب مراتى الفلبينية عايشين معانا عشان ماحدش يضايقهم، وكل زوجاتى الصينية والفلبينيات بيتكلموا لغة الأوردو ودى لغة مشتركة بينهم، إنما كلنا بنتكلم عربى مع بعض، وكمان بجوزهم من مصريين عشان طبعا هما محتاجين الإقامة».

اجمالي القراءات 10724
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   ايناس عثمان     في   الإثنين ٠٤ - أكتوبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[51765]

تجارة ولا زواجة

أنا  لا أعرف ما يحكيه أبو علاوي هو تجارة وتسلية أم زواج واستقرار ؟!! من الممكن ألا يوفق الرجل في زواجه الأول ولنقل ربما الثاني ولكن الأ يوفق في زواجه التاسع ما بين زواج وطلاق وسفر  هذا تهريج وليس بالزواج بالمرة .


2   تعليق بواسطة   نورا الحسيني     في   الثلاثاء ٠٥ - أكتوبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[51795]

ولكن لا غنى عنها .

مع كل المشاكل التي تقال عن الزوجة المصرية فلا غنى عنها للزوج المصري الذي اعتاد على ما تسببه له زوجته المصرية من مشاكل ومتاعب وكم الأسئلة المعدة له عند تأخره خارج البيت ، فهو لا يستريح إلا عندما تعامله بهذه الطريقة تطبيق للمثل الشعبي القائل (زى القط مبيحبش إلا خناقه )


فالزوج المصري لا يحب إلا خناقة وهى الزوجة المصرية !!!


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق