مفوضية الولايات المتحدة الامريكية للحرية الدينية فى العالم تختار د. أحمد صبحى منصور كأول عربى مسلم م

اضيف الخبر في يوم السبت ١٠ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: أهل القرآن


مفوضية الولايات المتحدة الامريكية للحرية الدينية فى العالم تختار د. أحمد صبحى منصور كأول عربى مسلم م

 

فى أول اختيار لها للباحثين المتخصصين فى منحة بحثية عن الحرية الدينية :

مفوضية الولايات المتحدة الامريكية للحرية الدينية فى العالم تختار د. أحمد صبحى منصور كأول عربى مسلم مع ثلاثة أمريكيين .

مقالات متعلقة :

فى 11 مايو 2009 أعلنت مفوضية الولايات المتحدة الأمريكية للحرية الدينية فى العالم ( – The U.S. Commission on International Religious Freedom) (USCIRF)  عن إجراء أول مسابقة لاختيار أربعة باحثين متخصصين ونشطاء فى مجال الحرية الدينية . ضمن برنامج كابرا للمنح . ( USCIRF Announces 2009 Crapa Fellowship Program)

وكالعادة تقدم كثيرون ، وفى الاختيار النهائى فاز أربعة من بينهم د. أحمد صبحى منصور رئيس المركز العالمى للقرآن الكريم .

وأصدرت المفوضية الأمريكية بيانا بهذا الشأن ، جاء فيه الآتى :

 

( تسرّ مفوضية الولايات المتحدة الأمريكية للحرية الدينية فى العالم أن تعلن عن أسماء أول مجموعة تم إختيارها لمنحة كابرا . كل من وقع عليه الاختيار سيقوم بمهمة بحثية عن ملامح الحرية الدينية فى العالم وتاثيرها على سياسة الولايات المتحدة الامريكية .

وقد صرّح ليونارد ليو رئيس مجلس المفوضية بأن ( المفوضية تفخر بأن تعلن ذلك الانجاز المدهش للمجموعة التى وقع عليها الاختيار من الباحثين ، والذين ينتظر منهم فى العام القادم القيام بأبحاث هامة تدفع بالحرية الدينية الى الأمام ، كما تفخر المفوضية الأمريكية أيضا بتكريم ذكرى جوزيف كابرا باطلاق اسمه على برنامج تلك المنحة ).

وقبل أن يلحق جوزيف كابرا بالمفوضية كان قد أمضى عاما رئيسا للفريق المساعد للسناتور الديمقراطى تشارلز تشومر ( عن ولاية نيويورك ) ، وقبلها كان جوزيف كابرا قد تقلد مناصب فى الشئون التشريعية والشئون العامة فى الوكالة الدولية لتنمية وحماية البيئة ، كما كان الرئيس للفريق المساعد لعضو الكونجرس الديمقراطى ديفيد اوبى ( عن ولاية ويسكونسون ) من عام 1987 : 1997 ، وخلال السنوات الثلاثة الأخيرة التى عمل فيها مستر ديفيد أوبى فى لجنة المخصصات فى الكونجرس .

ثم خدم جوزيف كابرا رئيسا تنفيذيا لمفوضية الولايات المتحدة الأمريكية للحرية الدينية فى العالم من عام 2002 الى وفاته عام 2007 .

وكخادم مخلص فى ميدان الخدمة العامة قاد جوزيف كابرا مفوضية الولايات المتحدة للحرية الدينية بمهارة فائقة جمع فيها بين الاحساس المخلص بخدمة المجتمع والالتزام المكين بالنهوض قدما بعمل المفوضية فى مجال الحرية الدينية ، وساعد فى تعميق صوت المفوضية وفى إيصاله الى أبعد مدى فى العالم .

وفى الأسابيع القادمة سيقام حفل استقبال رسمى لتقديم العلماء الذين تم إختيارهم للمنحة ، وحينها سيتم الاعلان عن المعلومات الكافية عنهم .

وهذه نبذة مختصرة عن كل واحد منهم :

  • د . تيموثى صامويل شاه . أستاذ فى المعهد الثقافى التابع لجامعة بوسطون ، ومتخصص فى الشئون الدولية و الاقليمية ، وكان من قبل استاذا مساعدا فى قسم الدين والسياسة الدولية فى المجلس الاستشارى للعلاقات الخارجية . وبمساعدة المنحة المقدمة من المفوضية سيقوم د. تيموثى صامويل شاه بنشر عدة أبحاث تستكشف صلة الحرية الدينية فى العالم بالاستراتيجية الامريكية واهدافها ، مثل تنمية الديمقراطية ومواجهة المتطرفين والارهابيين .
  • د. ماريان كوزيمانو لاف . تعمل أستاذا مساعدا فى العلاقات الدولية ، وباحثا فى معهد الأبحاث السياسية والكاثولوكية فى الجامعة الكاثولوكية الأمريكية فى واشنطن . وبمساعدة المنحة المقدمة من المفوضية فان مشروعها يهدف الى تقديم أفضل ارشادات لصناع السياسة الأمريكية الخارجية فى مجالات الحرية الدينية وتاثيرها فى التعليم و التدريب و المناهج ...
  • د . أحمد صبحى منصور . هو رئيس المركز العالمى للقرآن الكريم فى فيرجينيا ، وهو عالم اسلامى معروف و مصلح دينى من مصر ، وقد عمل لمدة عدة عقود فى الدعوة للحرية الدينية وحقوق الانسان من داخل الاسلام. وبمساعدة المنحة المقدمة من المفوضية فان بحثه سيركز على تنمية الفكر الاسلامى معتمدا على نصوص القرآن وتاريخ المسلمين وتراثهم ، كما سيركز أيضا على إرشاد العاملين فى السياسة الخارجية الأمريكية فى كيفية مواجهة الاضطهاد الدينى .
  • السيدة ليورا دانان . هى مديرة مشروع الشرق الأوسط فى معهد الصراعات الدولية والتعاون الدولى فى جامعة كاليفورنيا ، وهى استاذ مساعد فى المركز الدولى للدين و الدبلوماسية . وقد رأست اللجنة التى أعدت التقرير المقدم من مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية عن دور الولايات المتحدة فى حل النزاعات الدينية . وبمساعدة المنحة المقدمة من المفوضية ستبحث فى الطرق المثلى لاستخدام الدبلوماسية العامة فى تنمية الحرية الدينية وفى مناقشة و تضمين وتطبيق التوصيات الخاصة بالحرية الدينية والمبادىء الدينية فى عمل الدبلوماسية العامة.

 

مفوضية الولايات المتحدة الأمريكية للحرية الدينية فى العالم هى مؤسسة مستقلة بذاتها تتبع المفوضية الفيدرالية للحكومة الأمريكية .

والمفوضون فيها يتم تعيينها من قبل الرئيس الامريكى وقيادات الحزبين الديمقراطى والجمهورى فى مجلس الشيوخ و الكونجرس .

ومهمة المفوضية هى مراجعة الحقائق والظروف الخاصة بانتهاك الحرية الدينية فى العالم ، ووضع توصيات سياسية للرئيس ( الأمريكى ) ووزير الخارجية والكونجرس .

 

 

 

 

 

FOR IMMEDIATE RELEASE
October 9, 2009

 
 
 

USCIRF Announces Inaugural Crapa Fellows

WASHINGTON , DC – The U.S. Commission on International Religious Freedom (USCIRF) is pleased to announce the first recipients of the Joseph R. Crapa Fellowship program. Each of the recipients is researching an aspect of international religious freedom and its impact on U.S. policy.

“USCIRF is proud to announce this extremely accomplished group of scholars who in the next year will conduct important research in advancing the cause of religious freedom while also honoring the memory of Joseph R. Crapa,” said Leonard Leo, USCIRF chair.

Before joining USCIRF, Joseph Crapa spent a year as chief of staff to Sen. Charles E. Schumer (D-N.Y.). Earlier, he held legislative and public affairs positions with the Agency for International Development and the Environmental Protection Agency. He was chief of staff for Rep. David R. Obey (D-Wis.) from 1987 to 1997, the last three years as Democratic counsel to the House Appropriations Committee. He served as USCIRF’s Executive Director from 2002 until his untimely death in 2007.

A committed public servant, Mr. Crapa guided USCIRF with consummate skill, combining a keen sense of public service with an abiding commitment to advancing the cause of religious freedom. He helped USCIRF amplify its voice and broaden its reach.

An event will be held in the upcoming weeks to formally introduce the fellows.  More information on the event will be forthcoming.

The biographies of the Crapa Fellows are as follow:

  • Dr. Timothy Samuel Shah is Senior Research Scholar with BostonUniversity ’s Institute on Culture, Religion and World Affairs and formerly Adjunct Senior Fellow for Religion and Foreign Policy with the Council on Foreign Relations. With the support of the Crapa Fellowship, he will produce several publications that explore the significance of international religious freedom for American strategic objectives, such as democracy promotion and defeating extremism and terrorism.
  • Dr. Maryann Cusimano Love is a tenured Associate Professor of international relations and a Fellow at the Institute for Policy Research and Catholic Studies at the Catholic University of America in Washington, DC .  With the support of the Crapa Fellowship, her project will better educate U.S. government foreign affairs personnel on the importance of religious freedom in international affairs and U.S. foreign policy by creating education, training, curriculum, and case study materials for U.S. government officials who attend senior foreign affairs training at the Foreign Service Institute (FSI), schools of Professional Military Education (PME), and universities.
  • Dr. Ahmed Subhy Mansour is the President of the International Quranic Center in Virginia and a renowned Muslim scholar and reformer from Egypt . He worked for several decades advocating religious freedom and international human rights from within Islam. With the support of the Crapa Fellowship, his research will focus on highlighting progressive Islamic thinking, based on Islamic holy texts, culture, and history as well as informing U.S. foreign policy on how to counter religious extremism.
  • Ms. Liora Danan is the Director of Special Projects for the Middle East Program at the Institute on Global Conflict and Cooperation at the University of California and an adjunct fellow with the International Center for Religion and Diplomacy. She was the lead author of a Center for Strategic & International Studies report on U.S. government engagement with religion in conflict-prone settings. With the support of the Crapa Fellowship, she will look at practical ways to better utilize U.S. public diplomacy initiatives to promote religious freedom, developing a list of recommendations for incorporating discussion of religion and religious freedom principles into public diplomacy work.


USCIRF is an independent, bipartisan U.S. federal government commission. USCIRF Commissioners are appointed by the President and the leadership of both political parties in the Senate and the House of Representatives. USCIRF’s principal responsibilities are to review the facts and circumstances of violations of religious freedom internationally and to make policy recommendations to the President, the Secretary of State and Congress.
 
To interview a USCIRF Commissioner, contact Tom Carter, Communications Director tcarter@uscirf.gov, or (202) 523-3257.

 

 
 

 

 

and related international instruments, and to give independent policy recommendations to the President, Secretary of State, and Congress.
 

Leonard A. Leo, Chair • Michael Cromartie, Vice Chair • Elizabeth H. Prodromou, Vice Chair
Don Argue • Imam Talal Y. Eid • Felice D. Gaer • Richard D. Land
Nina Shea • Knox Thames, Acting Executive Director

800 NORTH CAPITOL STREET, NW SUITE 790 | WASHINGTON, DC 20002 | 202-523-3240 | 202-523-5020 (FAX)

 

Visit our Web site at
, conscience, and religion or belief abroad, as defined in the Universal Declaration of Human Rights
The U.S. Commission on International Religious Freedom was created by the International Religious Freedom Act of 1998 to monitor the status of freedom of thought

 

Dr. Ahmed Subhy Mansour
President,
The International Quranic Center (IQC) 
اجمالي القراءات 18226
التعليقات (29)
1   تعليق بواسطة   sara hamid     في   السبت ١٠ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42856]

اتمنى لاخي احمد منصور التوفيق في بحثه الذي اختير من اجله

اعملوا اهل  الحب والسلام حتى تسعد البشرية وبالدعوى السلمية يدخل الناس في دين الله افواجا لا اكراه في الدين -جاء الدين لاسعاد البشر وليس لتعسهم كما يحصل في هذا الزمن مبروك اخي احمد وبالتوفيق انشاء الله تعالى


2   تعليق بواسطة   لطفية سعيد     في   السبت ١٠ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42857]

تهنئة حارة للدكتور منصور : إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا

نتقدم بالتهنئة المخلصة للدكتور منصور على هذا الاختيار، وهذا اعتراف بقدرة هذا الكاتب والمصلح الذي لا يخشى في الله لومة لائم ، وصدق الله العظيم الذي يقول : (إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا )


3   تعليق بواسطة   محمد البارودى     في   السبت ١٠ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42861]

الف مبروك د. أحمد

تهنئة من القلب و ان شاء الله تكون هذه المنحة عون لك على نشر الدعوة لدين الله و أقول انك تستحق أكثر من ذلك و ان لو عندنا من الأمكانيات ربع ما عند أهل السنه لأصبحت الأمة الأسلامية بحق خير امة أخرجت للناس

4   تعليق بواسطة   محمود دويكات     في   السبت ١٠ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42863]

أتمنى لك التوفيق

دكتور أحمد و جعل الله خطاك خطىً مباركة و نرجو أن يسهم ذلك في نشر التوعية الدينية بين المسلمين أنفسهم أولاً و من ثم مع بقية العالم. 


5   تعليق بواسطة   خـــالد ســالـم     في   السبت ١٠ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42864]


بكل صراحة وبدون أي مجاملة هذا أقل تقدير وأقل شيء يستحقه الدكتور منصور ، لكنه للأسف جاء من دولة غير مسلمة وغير عربية ، كان من الأولى على الدول الإسلامية أن تتبني فكر هذا الرجل واجتهاده على مدار أكثر من ثلاثين عاما بدلا من اضطهاده ومحاربته وتكفيره واتهامه بالردة والعمالة ، ثم مؤخرا سرقة اعماله واجتهاداته من كبار الشيوخ وكبار العلماء هذا ما نجح فيه العرب فقط لكن عندما يات التقدير لكل ما يقوم به هذا الرجل يأت من الأجانب ، عموما من وجهة نظري الدكتور منصور يعتبر فريد من نوعه كمفر وكاتب وداعية ومدافع عن حرية المعتقد وتصحيح العقائد الخاطئة معتمدا على منهج علمي بحثي يعتمد فيه على القرآن الكريم مصدرا ودستورا يستنير به في طريقه وهو الوحيد منذ وفاة الإمام محمد عبده الذي يستحق هذه المنحة وهذه ليست مجاملة في شيء إنما هو فعلا يستحق وهو جدير بذلك ..
 

6   تعليق بواسطة   خـــالد ســالـم     في   السبت ١٠ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42865]

هذا أقل تقدير يستحقه الدكتور منصور

بكل صراحة وبدون أي مجاملة هذا أقل تقدير وأقل شيء يستحقه الدكتور منصور ، لكنه للأسف جاء من دولة غير مسلمة وغير عربية ، كان من الأولى على الدول الإسلامية أن تتبني فكر هذا الرجل واجتهاده على مدار أكثر من ثلاثين عاما بدلا من اضطهاده ومحاربته وتكفيره واتهامه بالردة والعمالة ، ثم مؤخرا سرقة اعماله واجتهاداته من كبار الشيوخ وكبار العلماء هذا ما نجح فيه العرب فقط لكن عندما يات التقدير لكل ما يقوم به هذا الرجل يأت من الأجانب ، عموما من وجهة نظري الدكتور منصور يعتبر فريد من نوعه كمفر وكاتب وداعية ومدافع عن حرية المعتقد وتصحيح العقائد الخاطئة معتمدا على منهج علمي بحثي يعتمد فيه على القرآن الكريم مصدرا ودستورا يستنير به في طريقه وهو الوحيد منذ وفاة الإمام محمد عبده الذي يستحق هذه المنحة وهذه ليست مجاملة في شيء إنما هو فعلا يستحق وهو جدير بذلك ..
 

7   تعليق بواسطة   نورا الحسيني     في   السبت ١٠ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42867]

هكذا تكون الديمقراطية.

 مبروك دكتور منصور حصولك على هذا التقدير،سوف يتشرف المنصب بك ، وهذا أقل بكثير مما تستحقه ،وهذا يلفت النظر إلى مدى الديمقراطية وحقوق الإنسان التي لاتفرق بين الأمركي الأصل والوافد المقيم بها فكلاهما يتمتع بحرية دينية وحقوق كاملة .

8   تعليق بواسطة   أنيس محمد صالح     في   السبت ١٠ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42868]

مبروك أخي الدكتور أحمد

بعد التحية والتقدير والإحترام

هو برأيي الشخصي إستحقاق لمن أفنى حياته في البحث والتقصي والإصلاح... فهذا الإختيار هو تكليف إنساني أكثر منه تشريف ويضع على عاتقكم مسؤولية كبيرة أنتم قادرون عليها بإذن الله.
تقبل مني التهنئة والتقدير والإحترام
 

9   تعليق بواسطة   Brahim إبراهيم Daddi دادي     في   السبت ١٠ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42869]

هنيئا لكم أخي الحبيب على هذا الفوز،

هنيئا لكم أخي الحبيب على هذا الفوز، بترشيحكم واختياركم للمفوضية للولايات المتحدة الأمريكية للحرية الدينية، فهنئا لكم ولأهل القرآن والمسلمين عامة على هذه الخطوة، وأرجو أن يكون هذا سببا في فتح أبواب أخرى للرجوع بالمسلمين إلى صراط الله المستقيم ليعم السلام بين الناس، ويعبد الله تعالى بكل حرية، لأنه سبحانه يقول: وَقُلْ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا(29). الكهف.
بارك الله فيكم وفي صحتكم، لتقدموا للعالم أحسن صور الإسلام الذي هو دين الحرية الكاملة، وفقكم المولى تعالى لما يحب ويرضى.

10   تعليق بواسطة   زهير قوطرش     في   السبت ١٠ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42870]

هنيئاً لأهل القرآن

أخي الدكتور أحمد .لم يذهب هذا الجهاد السلمي سدى,ولا كان عبثاً .وها نحن نرى نتائجه من خلال اختيارك لهذه المهمة البحثية ,وكلنا على ثقة تامة أنها ستغير الكثير من موقف الأخر عن الإسلام ,وربما ستساهم الى فتح عيون وبصيرة المسلمين على واقعهم الذي لابد من تغيره بتغير ثقافتهم الدينية الطائفية والمذهبية المتوارثة نقلاً بدون عقل وتفكير. ثبت الله خطاكم ومدكم بأسباب القوة .

11   تعليق بواسطة   عابد اسير     في   السبت ١٠ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42872]

ألف مبروك أستاذنا الفاضل

 

 
السلام عليكم ورحمة الله

من القلب نهنىء الدكتور أحمد ونرجو من الله له العون فى تلك المهمة الجليلة

ونتوجه الى الله بالدعاء له بالتوفيق الى ما فيه الخير والنجاح فى مسعاه وجهاده الممتد فى سبيل إعلاء كلمة الحق [ القرآن الحكيم ]

وكشف فسادو ظلام و أباطيل شياطين الإنس والجن التى ضيعت الإسلام والمسلمين وأوطانهم وكرامتهم

ونسأل الله له أحسن الأجر والثواب يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم

12   تعليق بواسطة   محمد عبدالرحمن محمد     في   السبت ١٠ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42878]

أصدق التهاني القلبية .. لهذا الاختيار المناسب

 أصدق التهاني القلبية الحارة  لهذا الاختيار المناسب جدا من المفوضية الأمريكية للحريات الدينية  للأستاذ الدكتور / أحمد صبحي منصور ، ليكون أحد الباحثين الأربعة الذين سوف يمثلون أرقى أنواع الاجتهاد والفكر الديني الحر  والدعوة إلى حرية التدين والحريات الدينية لكافة أبناء الانسانية ، إنه العربي المسلم  الوحيد الذي تم اختياره لهذه المهمة الانسانية السامية وهى الدفاع عن الحريات الدينية لسائر أبناء الانسانية في كل مكان على سطح الارض ، وهذه مهمة ليست باليسيرة ، لأن مهام هذه المفوضية سوف تواجه صعابا جمة من  جانب  المتعصبين من جميع الاديان ، فليوفق الله الدكتور /أحمد صبحي وفريق العمل  الذي يعمل معه لصالح الانسانية جمعاء والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

13   تعليق بواسطة   احمد شعبان     في   السبت ١٠ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42884]

جاءت الفرصة

مبروك د / احمد
بهذا الاختيار فتحت الفرصة أمام الفكر القرآني ممثلا بالدكتور منصور  ليبلور كل الأفكار الإسلامية لكى تكون صورة الإسلام أكثر وضوحا أمام صانع القرار الأمريكي . 
فهذه مسئولية كبيرة أعانك الله عليها .
متمنيا لك كل التوفيق من الله جل وعلا .

14   تعليق بواسطة   عبدالكريم زرفات     في   السبت ١٠ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42887]

نبارك لكم استاذنا الفاضل على هذا الاختيار

اسمحوا لنا ان نبارك لانفسنا قبل ان نبارك لكم استاذنا الفاضل على هذا الاختيار .ونحن على ثقة كاملة بان ابحاثكم ستسهم في دفع الحرية الدينية الى الامام وبشكل فعال ومواجهة كل اصناف الاضطهاد الديني في العالم .
لقد تركتم دياركم من اجل الله ، وهاجرتم في سبيله بعدما وقع عليكم الظلم ، تاركين ملذات الدنيا لاهلها ، فوعدكم الله في الدنيا حسنة ، ولاجر الاخرة اكبر.
وَالَّذِينَ هَاجَرُواْ فِي اللّهِ مِن بَعْدِ مَا ظُلِمُواْ لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَلَأَجْرُ الآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ (النحل : 41)
وهذا جزاء كل من كان فاضلا يهتدي بالحق ويدعو اليه ، وبه يقضي وينصف الناس ، ويتقي ويقول قولا سديدا .
وَمِمَّنْ خَلَقْنَا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ (الأعراف : 181)
أصلح الله لكم اعمالكم ، وغفر لكم .ومن يطع الله فيما أمر ونهى فقد فاز بالكرامة العظمى في الدنيا والاخرة ان شاء الله .

15   تعليق بواسطة   جمال عبود     في   السبت ١٠ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42889]

خبر سار ولكن يجب الانتباه

هذه فرصة كبيرة كي نظهر الوجه الحقيقي للاسلام ونسحب البساط من تحت أرجل المتطرفين والدجالين ولكن نريد من أخي العزيز أحمد أن يركز على مسألة الديمقراطية وحقوق الانسان في العالم العربي بشكل خاص والعالم الاسلامي بشكل عام. نريد من أمريكا أن تدعم التوجه الديمقراطي في بلادنا وأن تضغط على الديكتاتوريات العربية كي تغير من نهجها وسلوكها الذي ينتمي للعصور الوسطى ولا علاقة له بالقرن الواحد والعشرين. نريده بحثا للمصارحة والمصالحة مع العالم وبالأخص أمريكا ولا نريد بحثا يسمع من خلاله الأمريكان ما يودون سماعه منا على حساب ثوابت الدين ومرضاة الله. يعني الاسلام دين الحرية والعدالة والمساواة ولكنه ليس دين الاستسلام والضعف والانهزام. وفقكم الله ورعاكم ما حفظتم العهد وأديتم الأمانة. والصلاة والسلام على النبي الأمي وعلى صحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

16   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   السبت ١٠ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42893]

تهنئة من القلب من (أُسرتى الصغيرة)

عمى العزيز الف الف مبروك ، وتهنئة خاصة من أبناءكم وأسرتى الصغيرة كاملة . ويدعون لكم بالتوفيق الدائم ، وتعريف العالم الغربى بالإسلام الحق ،ورفع راية الفكر لقرآنى الخالص ، كما سبق لكم وعرفتم به تلامذتكم بجامعة (هارفارد) . فبارك الله فيكم وجزاكم خير الجزاء إنه سميع قريب مُجيب الدعاء ..


17   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   السبت ١٠ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42896]

أخىالأستاذ جمال عبود

أخى الكريم الأستاذ - جمال عبود .... من حقك أن تُبدى مخاوفك ، ولكن أعتقد أن منهج وطريقة أستاذنا الدكتور (منصور) معروفة ،وواضحة ،ولم تتغير ،ولو كان يريد أن يقول ما يريد الآخرون أن يسمعوه ما كان هُنا ألان ،ولكان (شيخاً للأزهر ) منذ عقود ،ولكان أكثر الناس (ثراءاً ) بالمال وتوابعه . ولكنه كما نعلم جميعاً من أجل كلمة الحق فى كتاب الله لا زال يسكن فى بيت تحت المتوسط  وهذا يكفى.... وشكراً


18   تعليق بواسطة   جمال عبود     في   الأحد ١١ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42900]

هذا هو الأمل والعشم

نعم هذا هو عهدنا وأملنا بالدكتور والأخ العزيز أحمد منصور ولكن كلامي جاء من منطلق ((وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين)) وتقبل تحياتي العربية وأمنياتي القلبية. وصلى الله على سيدنا وقائدنا نبينا المصطفى محمد وعلى صحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.


19   تعليق بواسطة   ايناس عثمان     في   الأحد ١١ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42907]

تهنئة من القلب ودعاء بالتوفيق

تهنئة من القلب للدكتور أحمد صبحي على هذا التكليف وندعو  من الله سبحانه أن يعينه ويشد من أزره ، ولأن المهمة كبيرة فكان هذا الاختيار على قدر كبر المهمة الملقاة  فهنيئا لأهل القرآن هذا الاعتراف المنصف بهم ممثلا في الدكتور أحمد صبحي .


20   تعليق بواسطة   سعيد علي     في   الأحد ١١ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42909]

إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا

 تهنئة من القلب لأستاذنا أحمد والله نسئل له التوفيق والنجاح والسداد وطول العمر ... وإلى كل المسالمين في العالم دوام التوفيق والنجاح .

21   تعليق بواسطة   ابوعمر المسعودي     في   الأحد ١١ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42912]

مباركة

ما أروع أن يختار الاستاذ صبحي منصور لهذا الامر وهو الذي عانى بالامس ويلات الاستبداد الديني نرجو ان تكون هذه خطوة للامام في شان الحريات الدينية وكسر هذا الحصار المفروض من الموسسات الدينية التي اكتظ بها عالم المسلمين واخرها الهيئة العالمية لعلماء المسلمين بزعامة القرضاوي والتي لم ترض ان تبسط نفوذها على مسلمى الشرق الاوسط فقط بل تريد العالمية بحسب زعمها وكاننا  ناقصين  مؤسسات ولاتكفي المؤسسات  الاخرى  الجاثمة على  الصدور  والقلوب

22   تعليق بواسطة   كمال بلبيسي     في   الأحد ١١ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42913]

بارك الله فيكم ولكم

ابارك لأستاذنا الدكتور احمد بهذا ألإختيار الذي سيكون بإذن الله تعالى لخدمة القران الكريم وتصحيح المسار الديني لدى المسلمين وان يكون التجديد على يديه ومعه اهل القران وفقك الله لمسعاك الخير

23   تعليق بواسطة   عبد الباسط عمري     في   الأحد ١١ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42915]

من سوريا نقول لك مبروك

سدد الله خطاك وأعانك على نشر دين الله بعيدا عما لحق به من اساطير وخزعبلات يندى له الجبين

مع تحيلتي

24   تعليق بواسطة   محمد حسن     في   الأحد ١١ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42916]

ألف ألف مبروك

ألف ألف مبروك ونتمنى للدكتور أحمد المزيد من  التوفيق .


25   تعليق بواسطة   انور الباشا     في   الأحد ١١ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42917]

الف مبروك ..

الف مبروك .. د. احمد صبحى  مع تمنياتى لك بمزيد من التقدم والنجاح .

26   تعليق بواسطة   محمد الشامي     في   الأحد ١١ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42918]

وأنا بدوري أقول ألف مليون مبروك

وأنا بدوري أقول ألف مليون مبروك للأستاذ الفاضل والمفكر المبدع الدكتور أحمد منصور كما أبارك لأهل القرآن هذه الفرصة التي أسأل الله عز وجل أن يجعلها سبيلاً للمزيد من التعريف بهذا الفكر الإسلامي النقي من شوائب الشرك. وفقكم الله أستاذنا الفاضل وبارك فيكم.

27   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الإثنين ١٢ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42939]

أحبتى .. جزاكم الله جل وعلا خيرا ..فى الدنيا والآخرة ..وأقول ..

الله جل وعلا يبتلى الانسان بالخير والشرّ فتنة ، ( وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً ) ( الأنبياء 35 ) فكل شىء فى هذه الحياة الدنيا نسبى ، ليس خيرا مطلقا و ليس شرا مطلقا. الخير المطلق و الشر المطلق فى اليوم الاخر فى الجنة أو فى النار.
وقد تعلمت من الحياة ومن القرآن ألا أفرح كثيرا ولا أحزن كثيرا ، فى وقت المسرة أحتاط لاحتمال المحنة ، وفى أوقات البؤس أتطلع للمنحة . ومن عجب أن (المنحة ) و ( المحنة ) تحتويان نفس الحروف مع اختلاف فى الترتيب وتناقض المعنى، وأن ( النعمة ) و ( النقمة ) تشتركان فى معظم الحروف مع تضاد المعنى بينهما . أحيانا أتذكر مبتسما أفظع أوقات المحن التى مرت بى ، واعتبرها منحة ونعمة . وهى فعلا كذلك ، و كالعادة لا أكتشف هذا إلا بعد فوات الأوان، بينما كانت فى أوانها مفجعة مؤلمة . ومن القرآن نتعلم  أن كل عسر لا بد أن يصحبه يسر ولا بد ان يعقبه يسر (سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا ) ( الطلاق 7 ) ( فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا) ( الشرح 5 : 6 )، وأشد أنواع الابتلاء هو ابتلاء النعمة لأن الانسان يطغى إذا تصور نفسه قد استغنى (  كَلاَّ إِنَّ الإِنسَانَ لَيَطْغَى أَن رَّآهُ اسْتَغْنَى ) ( العلق 6 ، 7). والأغلب أن الانسان عند المحنة يستنجد بربه ثم إذا زال عنه الخطر نسى ما كان يدعو اليه .( يونس 12 ، 22) ( الاسراء 67 ـ ) ( الزمر 8 ، 49 )  كما إن من الناس من يعبد الله جل وعلا (على حرف ) إن أصابه خير إطمأن به وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه ( الحج 11  ) ( الفجر  15 ، 16)  .
وعندما دمر أعداء الحق موقع (أهل القرآن ) كانت محنة شديدة ، جعلتنى أتعشم خيرا يأتى من رب العزة جل وعلا ، كالعهد برحمته وفضله ، وفعلا فإن ما حدث للموقع وقتها لفت اليه الأنظار ، وأثار الكثير من التساؤلات ، وأعتقد إن من آثار ذلك هو الفوز بتلك المنحة ، وصدق رب العزة (  اسْتِكْبَارًا فِي الأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ وَلا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلاَّ بِأَهْلِهِ فَهَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ سُنَّتَ الأَوَّلِينَ فَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلا وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلا  ) ( فاطر 43)

28   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الخميس ١٥ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42986]

دكتورنا العزيز د. أحمد صبحي منصور

طاب يومك ,
مبروك , وبالموفقية دائما أن شاء الله.
دمت بكل خير وفرح ,
أمل

29   تعليق بواسطة   يحي فوزي نشاشبي     في   الخميس ١٥ - أكتوبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[43001]

إن مع العسر يســرا

                                                    بسم الله الرحمن الرحيم 


  قد رُجم موقع أهل القرآن من طرف جهلة ما زالوا لا يعلمون ، وكان ذلك الموقف شيئا مكروها تجرّعه كل من كانت له ثقة في حديث الرحمن الرحيم . وبعد فترة ذهول ، استرجع الموقع ثقته في نفسه وتمكن من أن يجمع كل ما أوتي من رباطة جأش وفوّض أمره إلى الله العليم الخبير متفائلا بأن في ذلك الإبتلاء الخير كل الخير، فسرعان ما حقق الله الودود الأمنية إذ سرعان ما أخرج ذلك التفاؤل من عالم القوة إلى الفعل وكان ذلك من خلال تلك الرسالة القصيرة المتمثلة في إحدى السبل التي أنارها الله بأضواء هادية ، وهي اختيارالدكتور أحمد صبحي الذي تحوّل به الموقع إلى منصور، وحيث حمّل الأمانة ، أمانة القيام بأبحاث هامة تدفع بإذن الله بعجلة الحرية الدينية إلى الأمام ولئلا تتوقف إن شاء الله ما دامت السماوات والأرض . فهنيئا لموقع أهل القرآن ، والحمد لله الذي قال في حديثه الشريف : (( وما لنا ألا نتوكل على الله وقد هدانا سبلنا ولنصبرنّ على ما ءاذيتمونا وعلى الله فليتوكل المتوكلون.)) – 12- إبراهيم – (( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين.)) 69- العنكبوت – الثلاثاء يوم 13 أكتوبر 2009  


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق