تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | خبر: موسم الحرائق في مصر... من الفاعل الحقيقي؟ | خبر: حبس انفرادي بلا زيارة خمس سنوات يدفع متهم لمحاولة الانتحار علنًا | خبر: المطبلون وقعوا فى بعض أزمات داخلية وخلافات مع السعودية.. لماذا انقلب إبراهيم عيسى على السيسي؟ | خبر: نظام اللجوء العالمي ينهار.. فما البديل الأفضل؟ | خبر: اكتشاف مدينة أثرية متكاملة جنوبي مصر | خبر: نيوزويك: ترامب يفرض قيودا صارمة على تأشيرات دول أفريقية | خبر: ترامب يعلن فرض رسوم بنسبة 35٪ على الواردات الكندية ويهدد بخطوة مماثلة تجاه أوروبا | خبر: مصر: وفاة سجين سياسي شاب فى مركز شرطة فاقوس شرقية وأكاديمي يواجه الموت في بدر 1 | خبر: اليوم العالمي للسكان.. بطالة الشباب تكشف عجز السياسات أمام الانفجار السكاني | خبر: ترامب يضغط على قادة أفارقة لقبول مهاجرين مُرحّلين من دول أخرى | خبر: رسوم جمركية أمريكية جديدة على ثلاث دول عربية، وترامب يتوعّد ما لم تُفتح الأسواق أمام السلع القادمة م | خبر: 17مليون يمني يعانون الجوع.. خطر داهم يهدد حياة الأطفال | خبر: أوكسفام: 4 أثرياء في أفريقيا أغنى من نصف سكان القارة | خبر: وسط انتقادات حقوقية... البرلمان اليوناني يصوت على حظر اللجوء من دول شمال أفريقيا | خبر: ترامب يهدد بفرض رسوم جمركية على الأدوية بنسبة 200% |
النهضة» تتشبث برئاسة الحكومة التونسية.. أعلنت تواصلها مع 4 تيارات سياسية ولا تخشى انتخابات مبكرة

اضيف الخبر في يوم السبت ١٩ - أكتوبر - ٢٠١٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: عربى بوست


النهضة» تتشبث برئاسة الحكومة التونسية.. أعلنت تواصلها مع 4 تيارات سياسية ولا تخشى انتخابات مبكرة

أعلن رئيس مجلس شورى حركة «النهضة» في تونس، عبدالكريم الهاروني، السبت 19 أكتوبر/تشرين الأول 2019، أن «الحركة تتجه وبقوة نحو تعيين شخصية من داخلها لترأس الحكومة، باعتبارها الحزب الفائز في الانتخابات التشريعية (52 مقعداً من 217)، والمكلفة حسب الدستور بتشكيل الحكومة».

تصريح الهاروني جاء خلال مؤتمر صحفي بمناسبة انعقاد الدورة الثانية والثلاثين لمجلس شورى الحركة، السبت والأحد، في مدينة الحمامات (شرق)، لبحث تداعيات نتائج الانتخابات التشريعية والرئاسية.

وشهدت تونس، في أكتوبر/تشرين الثاني الجاري، انتخابات تشريعة، ودوراً ثانياً من انتخابات رئاسية أسفر عن فوز المرشح المستقل، أستاذ القانون الدولي، قيس سعيد (61 عاماً) بالرئاسة.

التيارات التي تم التواصل معها

وأضاف الهاروني أن «النهضة» بدأت اتصالات ومشاورات مع أحزاب وأطراف متواجدة في البرلمان، منها التيار الديمقراطي (22 مقعداً)، حركة الشعب (16 مقعداً)، «تحيا تونس» (14 مقعداً) وائتلاف الكرامة (21 مقعداً)، إضافة إلى نواب مستقلين.

وتابع أن «الاتصالات جارية أيضاً مع مجموعة من المنظمات الوطنية، التي لها دور في إنجاح التجربة الديمقراطية التونسية، وعلى رأسها الاتحاد العام التونسي للشغل (أكبر منظمة نقابية)، باعتباره شريكاً أساسياً للنهضة وشريكاً في إدارة الشأن الوطني، إضافة إلى اتحاد الصناعة والتجارة والصناعات التقليدية (منظمة الأعراف)، واتحاد الفلاحين، والمجتمع المدني».

وجدد الإعراب عن رفض الحركة التفاوض مع حزبي «قلب تونس» (38 مقعداً) و»الدستوري الحر» (17 مقعداً).

وأضاف الهاروني أنه بعد الاتصالات التي تمت فإنّ المؤشرات إيجابية والمشاورات ستستمر بعد اجتماعات مجلس الشورى بصفة رسمية وبوضوح للرأي العام، والأطراف التي تم الاتصال بها متفهمة لحق «النهضة» في ترؤس الحكومة.

وشدد على أن «النهضة تتحمل مسؤولية تشكيل حكومة تكون مع الثورة، وضد الفساد».

وأطاحت ثورة شعبية في 2011 بالرئيس التونسي حينها، زين العابدين بن علي (1987: 2011).

وقال الهاروني إن اجتماعات مجلس شورى «النهضة» ستناقش طبيعة الحكومة المقبلة، والأطراف التي ستشارك فيها وبرنامجها، الذي يجب أن يعبر عن طموحات التونسيين، ويأخذ بعين الاعتبار الشباب، والمناطق الداخلية، والحرب على الفساد والفقر والبطالة، وتخلف التنمية.

وشدد على أن «النهضة» لا تريد انتخابات سابقة لأوانها (مبكرة)، لكنها لا تخشاها (في حال فشل عملية تشكيل حكومة).

ومثلت الانتخابات التشريعية والرئاسية الأخيرة في تونس خطوة جديدة في مسار انتقال ديمقراطي سلس، يمثل استثناءً مقارنة بدول عربية أخرى شهدت أيضاً ثورات شعبية أطاحت بأنظمتها الحاكمة، ومنها مصر، ليبيا واليمن.

اجمالي القراءات 814
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق