اضيف الخبر في يوم الجمعة ٢٥ - يونيو - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: اليوم السابع
"مجمع البحوث" ينشىء مركزا للسنة ويحقق صحيح البخارى
مجمع البحوث" ينشىء مركزا للسنة ويحقق صحيح البخارى
الجمعة، 25 يونيو 2010 - 18:49
كتب لؤى على
صرح مصدر مطلع من داخل مجمع البحوث الإسلامية لليوم السابع أن المجمع اتخذ قرارا في جلسته أمس، بتفعيل إنشاء مركز متخصص للسنة والسيرة، كان قد صدر له القرار الجمهورى منذ 17 عاما، ولم يفعّل، على أن يكون الأزهر هو المسئول الأوحد عن الحديث و السيرة النبوية.
وأضاف المصدر أن من مهام المركز بحث كل الأمور السائدة فى الفضائيات من المشككين في السنة و السيرة و الرد عليهم رداً علميا.
كما أكد أن مجمع البحوث الإسلامية طلب كل نسخ البخارى من جميع أنحاء العالم ليحققها على أن يتولى ذلك الدكتور الأحمدى أبو النور بصفته أستاذ أساتذة الحديث.
دعوة للتبرع
قضايا المرأة : شكرا يا شيخنا . نحن سعيدا ت جدا ببرنا مجك ...
الايجاز بالحذف : في قوله تعالى "ان المسل مين والمس لمات ...
دين الرحمة ودين الدم: سمعت احد الشيو خ متحدث ا عن القرآ نيين ،...
غسيل الميت: ما رأيك في غسل الميت هل هو واجب؟ ما تقول في...
يكتب عقارا لزوجته: هل يجوز ان يكتب الزوج لزوجت ه عقار بنية الخوف...
more
هل ردود علماء الأزهر على اجتهادات الدكتور أحمد صبحي منصور منذ أكثر من ربع قرن كان لها علاقة بالردود العلمية .؟
عبارة هامة جدا ضمن الخبر :
((وأضاف المصدر أن من مهام المركز بحث كل الأمور السائدة فى الفضائيات من المشككين في السنة و السيرة و الرد عليهم رداً علميا.))
اعتقد أن تفعيل هذا القرار الغير مفعل منذ 17 عاما سببه النجاح الكبير والانتشار الواضح للفكر القرآنى وإلا لماذا لم يفكر هؤلاء فى تفعيل هذا القرار منذ هذا الزمن البعيد
وسؤالى لعلماء الازهر هو
هل يمكن لعلماء الازهر ان يغيروا من اسلوبهم فى الرد على كل من يحتكم للقرآن وحده مصدرا للتشريع بحيث يبتعدوا عن منهج التكفير والاتهاك بالردة ويغيروا اساليب الكذب والتدليس والاتهامات بالباطلة التى تدل على جهلهم وبعدهم التام عن القرآن وعن الاحاديث التى يدافعون عنها هل يمكن لعلماء الاززهر ان يردوا باساليب علمية ومنهجية حقا.؟
هذا ما ستوضحه لنا الايام المقبلة كما ستوضح ايضا السبب الحقيقي وراء تفعيل هذا القرار الميت منذ 17 عاما بانشاء مركز للسنة والسيرة للتحققمن البخارى وغيره والرد على منكرى السنة على حد قولهم
رضا عبد الرحمن على