تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: التأصيل القراني لفهم عقلية الخوارج . | خبر: اكتشاف مدينة أثرية متكاملة جنوبي مصر | خبر: نيوزويك: ترامب يفرض قيودا صارمة على تأشيرات دول أفريقية | خبر: ترامب يعلن فرض رسوم بنسبة 35٪ على الواردات الكندية ويهدد بخطوة مماثلة تجاه أوروبا | خبر: مصر: وفاة سجين سياسي شاب فى مركز شرطة فاقوس شرقية وأكاديمي يواجه الموت في بدر 1 | خبر: اليوم العالمي للسكان.. بطالة الشباب تكشف عجز السياسات أمام الانفجار السكاني | خبر: ترامب يضغط على قادة أفارقة لقبول مهاجرين مُرحّلين من دول أخرى | خبر: رسوم جمركية أمريكية جديدة على ثلاث دول عربية، وترامب يتوعّد ما لم تُفتح الأسواق أمام السلع القادمة م | خبر: 17مليون يمني يعانون الجوع.. خطر داهم يهدد حياة الأطفال | خبر: أوكسفام: 4 أثرياء في أفريقيا أغنى من نصف سكان القارة | خبر: وسط انتقادات حقوقية... البرلمان اليوناني يصوت على حظر اللجوء من دول شمال أفريقيا | خبر: ترامب يهدد بفرض رسوم جمركية على الأدوية بنسبة 200% | خبر: الجنائية الدولية تصدر مذكرتي توقيف بحق زعيم حركة طالبان في أفغانستان وكبير قضاتها لاضطهادهما النساء | خبر: القادة العشرة الأعلى أجراً عالمياً في 2025 | خبر: ارتباك عالمي مع اقتراب تنفيذ ترامب تهديده بالعودة للرسوم العالية | خبر: كيف يعيد الغرب استعمار أفريقيا عبر أجندة المناخ؟ |
أبو قلابة الجرمى

آحمد صبحي منصور   في الأربعاء ٠٧ - مارس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً


أبو قلابة الجرمى
ت 104
المنتظم 7 / 92‏
عبد الله بن يزيد أبو قلابة الجرمي كان فقيهًا عالمًا بالفقه بصيرًا بالقضاء فلما طلب القضاء هرب ومرض فدخل عليه عمر بن عبد العزيز يعوده فقال له‏:‏ يا أبا قلابة تشدد ولا تشمت بنا المنافقين‏.‏

مقالات متعلقة :

ومات بالشام في هذه السنة ،
أخبرنا علي بن عبيد الله الفقيه وإسماعيل بن أحمد المنقري قالا‏:‏ أخبرنا أحمد بن محمد النقور قال‏:‏ أخبرنا علي بن عبد العزيز بن مردك قال‏:‏ حدَّثنا عبد الرحمن بن أبي حاتم قال‏:‏ حدَّثنا عمار بن خالد الواسطي قال‏:‏ حدَّثنا الحكم بن سيار قال‏:‏ حدَّثنا أيوب السختياني قال‏:‏ قال‏:‏ لي أبو قلابة‏:‏ احفظ عني ثلاث خصال‏:‏ إياك وأبواب السلطان ومجالسة أهل الأهواء والزم سوقك فإن الغنى من العافية‏.
‏أنبأنا عبد الوهاب بن المبارك قال‏:‏ أخبرنا جعفر بن أحمد قال‏:‏ أخبرنا عبد العزيز بن الحسن بن إسماعيل الضراب قال‏:‏ أخبرني أبي قال‏:‏ حدَّثنا أحمد بن مروان قال‏:‏ حدَّثنا يوسف بنعبد الله الحلواني قال‏:‏ حدَّثنا عثمان بن الهيثم قال‏:‏ كان رجل بالبصرة من بني سعيد وكان قائدًا من قواد عبيد الله بن زياد فسقط من السطح فانكسرت رجلاه فدخل عليه أبو قلابة يعوده فقال له‏:‏ أرجو أن يكون لك خيرة فقال‏:‏ يا أبا قلابة وأي خيرة في كسر رجلي جميعًا قال‏:‏ ما ستر الله عنك أكثر فلما كان بعد ثلاث ورد عليه كتاب عبيد الله بن زياد أن يخرج فيقاتل الحسين بن علي رضي الله عنهما فقال للرسول‏:‏ قد أصابني ما ترى فما كان سبعًا حتى وافى الخبر بقتل الحسين فقال الرجل‏:‏ رحم الله أبا قلابة ، لقد صدق أنه كان خيرة لى.

اجمالي القراءات 14898
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   ايمان خلف     في   الخميس ٠٨ - مارس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[3724]

حسابات أخرى

أبو قلابة :
كان محقا ربما لأنه رجل علم وقضاء يخاف الله ولا يخاف لومة لائم

ولمعرفته الشديدة بالخلافة والعرش ومروج الذهب ،

لكنه كان يعرف أيضا أن للعرش حسابات أخرى .

2   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الخميس ٠٨ - مارس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[3753]

ايا ابا قلابة تشدد ولا تشمت بنا المنافقين , كلام جميل

الدرر دائما تكمن في اعماق البحار, وكذلك النماذج الحسنة في التاريخ نادرة ومسطورة في بطون الكتب والمجلدات , واكيد الاخ د. احمد صبحي منصور يجهد في الغوص في اعماق الكتب ليجد درة تاريخية , يحمد باخلاقها وافعالها الاسلاف .

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
باب دراسات تاريخية
بقدمها و يعلق عليها :د. أحمد صبحى منصور

( المنتظم فى تاريخ الأمم والملوك ) من أهم ما كتب المؤرخ الفقيه المحدث الحنبلى أبو الفرج عبد الرحمن ( ابن الجوزى ) المتوفى سنة 597 . وقد كتبه على مثال تاريخ الطبرى فى التأريخ لكل عام وباستعمال العنعنات بطريقة أهل الحديث ،أى روى فلان عن فلان. إلا إن ابن الجوزى كان يبدأ بأحداث العام ثم يختم الاحداث بالترجمة او التاريخ لمن مات فى نفس العام.
وننقل من تاريخ المنتظم بعض النوادر ونضع لكل منها عنوانا وتعليقا:
more

اخبار متعلقة